عائلة بابيلو تفتتح أولى حضاناتها في جامعة اتحادية

حضانة بلوسوم تفتح أبوابها في جامعة زايد دبي و أبوظبي

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 09 مارس 2022
عائلة بابيلو تفتتح أولى حضاناتها في جامعة اتحادية
  • مجموعة الحضانات الفرنسية تفتتح أولى حضاناتها في جامعة اتحادية
  • هذه الشراكة تدعم الطموح العالمي لعائلة بابيلو الهادف إلى الإستثمار في السنوات الأولى من التعليم
  • حضانة بلوسوم، المملوكة لعائلة بابيلو وهي المشغل الأكبر في هذا المجال في دولة الإمارات العربية المتحدة، تدير حالياً 23 مركزاً

تقيم عائلة بابيلو، إحدى مجموعات التعليم المتخصصة لسنوات العمر المبكرة والأسرع نموًا عالميًا، شراكة مع جامعة زايد وهي المؤسسة التعليمية الرائدة محليًا وإقليميًا في مجال الابتكار التربوي. بحضور رئيس المجموعة ومسؤولين من جامعة زايد، تم الكشف عن مضمون هذه الشراكة والإعلان عن بلوسوم كأول حضانة تفتح أبوابها في جامعة اتحادية في الإمارات العربية المتحدة.

تأسست حضانة بلوسوم في دبي عام 2009 واستحوذت عليها عائلة بابيلو في عام 2017، أكبر مشغل في هذا المجال في دولة الإمارات العربية المتحدة، ولها مراكز في أبو ظبي ودبي والعين. تتبع حضانة بلوسوم المرحلة التأسيسية البريطانية للسنوات المبكرة (EYFS)، وهي طريقة تعليمية معترف بها دوليًا تركز بشكل خاص على المجالات الرئيسية والمحددة لتعليم السنوات المبكرة، وتقدم نهجًا مخصصًا لكل طفل. ويتزامن هذا الأمر مع رؤية جامعة زايد المشتركة للابتكار التربوي والبحث وتطوير القيادة الطلابية التي تخدم الاحتياجات المتغيرة للدولة.

لقد لعبت حكومة الإمارات العربية المتحدة دورًا أساسيًا في تمكين تنمية شباب الدولة في سوق العمل، وتحولت الدولة على مر السنين إلى وجهة تقصدها وتتوافد إليها العائلات من جميع أنحاء العالم. ولعل هاتان القوتان المحركتان تدفعان النمو في الطلب على خدمات رعاية الأطفال المبكرة وتوفران الآن تعليمًا مبتكرًا وعالي الجودة في السنوات المبكرة لأولياء الأمور والموظفين والمعلمين.

حضر الحفل الدكتور كلايتون ماكنزي، نائب مدير جامعة زايد، والسيد كزافييه أوفارد، رئيس عائلة بابيلو، والسيدة لاما شيفي، الرئيس التنفيذي لعائلة بابيلو في الشرق الأوسط والهند. وقد كان من دواعي سرورهم أن يرحبوا بسعادة الدكتور عبد الله الكرم، المدير العام لهيئة المعرفة والتنمية البشرية (KHDA)، وكذلك الضيوف الرئيسيين من المؤسسات والمنظمات الأخرى.

قال الدكتور ماكينزي، نائب مدير جامعة زايد: "لقد جلبت حضانة بلوسوم الكثير من الخبرة وتجربة تعليمية في السنوات الأولى ذات مستوى عالمي لجامعة زايد. سيتعلم الأطفال من خلال "العمل" والتفاعل مع الآخرين في بيئة تجريبية مصممة لتوفير أساس غني يمكن بناء النجاح المستقبلي عليه. أرحب بحضانة بلوسوم، وأتطلع إلى تعاوننا معهم في السنوات القادمة ".

من جهته، علق رئيس عائلة بابيلو، السيد كزافييه أوفارد قائلاً: “يسعدنا أن نتحالف مع جامعة زايد وأن نوسع شراكتنا مع جامعة رائدة مرموقة في الإمارات العربية المتحدة. تعتبر مجموعة بابيلو دولة الإمارات العربية المتحدة المركز الإقليمي لعملياتنا في الشرق الأوسط، وستمكننا هذه الشراكة القيمة من تعزيز وجودنا الحكومي والأكاديمي ".

وأضافت الرئيسة التنفيذية لعائلة بابيلو، السيدة لاما شيفي: "إن حرمنا الجامعي في دبي هو الأحدث في شبكتنا المتنامية المكونة من 23 حضانة ومركزًا للتعليم المبكر في الإمارات العربية المتحدة، ونتطلع إلى الترحيب بالأطفال في هذا المركز الفني المتطور، في كل من حرم دبي وأبو ظبي ".

مع أكثر من 1100 مركزًا في 12 دولة، لطالما كانت عائلة بابيلو مقتنعة بأنه يمكن التأثير على عالم الغد من خلال توحيد الجهود التعليمية. فالشراكة الفعلية مع الرواد التربويين الذين يتشاركون نفس الرؤية تضيف المزيد من المصداقية إلى مهمتهم.

-إنتهى-

حول عائلة بابيلو

تأسست عائلة بابيلو في عام 2003، وهي واحدة من رواد العالم في التعليم ما قبل المدرسة والسنوات الأولى. تعتبر بابيلو رائدة في مجالها في الاتحاد الأوروبي، وقد توزعت في 12 دولة في جميع أنحاء الشرق الأوسط وأوروبا وأمريكا الجنوبية والولايات المتحدة والهند وسنغافورة. مع أكثر من 1100 من هياكل عائلة بابيلو ونوادي الأطفال والمدارس و 12000 من المهنيين الملتزمين، ترحب المجموعة بما يقرب من 60.000 أسرة كل عام وتلتزم بتقديم أعلى مستوى من التعليم لأطفالهم بفضل خبرتها العالمية الفريدة.

حول جامعة زايد

جامعة زايد هي مؤسسة علمية عصرية   معترف بها عالمياً كرائدة في المنطقة للتميز في مجال الابتكارات التعليمية والبحثية وتنمية المهارات القيادية الطلابية التي تخدم التقدم الاقتصادي والاجتماعي والثقافي لدولة الإمارات العربية المتحدة. تشمل هذه المؤسسة على حرمين جامعيين حديثين في كل من أبو ظبي ودبي، ويتجاوز عدد الطلاب المسجلين في كل حرم 4000 طالب محلي ودولي. بصفتها نموذجًا للتميز التعليمي، تلتزم جامعة زايد بتوفير تجربة تعليمية من الدرجة الأولى مصممة خصيصًا لتلبية الاحتياجات الفردية للطلاب، من خلال تطبيق أحدث طرق التدريس الأكاديمية التي تقدمها هيئة التدريس المتميزة من العلماء المعروفين دوليًا.

القيادي الآن على واتس آب! تابعونا لكل أخبار الأعمال والرياضة