صورة هالة صدقي بماما نوبل تتصدر التريند والجمهور يشيد بجمالها

هنأت الفنانة هالة صدقي عبر حسابها الرسمي على موقع الإنستغرام أصدقاءها وجمهورها بقدوم عيد الميلاد المجيد.

ونشرت الفنانة هالة صدقي صورة لها وجها على شخصية ماما نويل بعد أن عدلتها بأحد برامج الفوتوشوب، وعلقت قائلة: "كل سنة والبشرية بخير، يا رب الصحة وراحة البال والستر وينصر أهل فلسطين، عاوزين إيه من ماما نويل غير الهدايا".

وتفاعل نشطاء مواقع التواصل مع الصورة التي أظهرت هالة صدقي وهي في مرحلة الشباب وأبدوا إعجابهم الشديد بها.

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

A post shared by Hala Sedki (@halasedkiofficial)

هالة صدقي في مهرجان البحر الأحمر

وكانت الفنانة هالة صدقي قد شاركت متابعيها صوراً وفيديوهات عبر صفحتها على الإنستغرام لجولتها في سوق مهرجان البحر الأحمر السينمائي والتفاف المعجبين حولها من المملكة العربية السعودية لالتقاط صور السيلفي معها وذلك بعد أن تألقت في شهر رمضان الماضي بدور "الملكة صفصف" بمسلسل جعفر العمدة.

وقالت هالة صدقي خلال مشاركتها بمهرجان البحر الأحمر: "اتشرفت بزيارة السوق السينمائي على هامش مهرجان البحر الأحمر وحفاوة واستقبال رائع وحميم من كل المواقع وكان من أهمهم MBC وشاهد والتعرف على زملاء مهنتي خلف الكاميرات والتعرف على كل ما هو جديد في صناعة السينما".

وأضافت في تصريحات صحفية قائلة: "المهرجانات ليست مقتصرة على الفساتين واحتفالات، ولكن يقوم على عمل شاق ومجهود جبار لإبراز العمل السينمائي من خلال مشاهدة الأعمال السينمائية ففي المساء لدينا فيلم سعودي جديد ومن قبل كان هناك احتفال بسينما المرأة".

كما أبدت الفنانة هالة صدقي إعجابها وسعادتها بالنهضة الفنية التي ظهرت في المملكة العربية السعودية، خاصة مع وجود مواهب فنية عظيمة بين الفنانين بالسعودية.

وقالت هالة: "سعيدة بالقفزات التي صنعتها السعودية لأنها أحدثت طفرة كبيرة وقفزوا 20 سنة، وذلك بعد إحساسهم بالجمهور ومدى اشتياقهم إلى الفن".

آخر أعمال هالة صدقي

وشاركت الفنانة الكبيرة هالة صدقي في مسرحية تحمل اسم “صوابع زينب” مع مجموعة كبيرة من النجوم أبرزها منة فضالي وعمرو عبد الجليل، والتي عرضت ضمن فعاليات الدورة الرابعة من موسم الرياض الترفيهي، على مسرح جلوبل ابتداء من يوم 16 إلى 20 نوفمبر الماضي وكانت من إخراج إسلام إمام.

وتدور قصة مسرحية "صوابع زينب" في أحد الأحياء الشعبية لسيدة اسمها صوابع زينب وهي أم لـ3 بنات، هم سندس وداليا ونانسي يعيشون معًا.

وتسعى الأم للثلاث فتيات طوال أحداث المسرحية حول أهدافها في الحياة من زواج بناتها وتأمين حياتهم خاصة بعد وفاة زوجها ووالد بناتها، ولكن خلال أحداث المسرحية نكتشف معاناة الأم مع طباع وشخصيات بناتها المختلفة.

وهو الأمر الذي زاد من صعوبة الأمور عليها وسيطرتهم عليها، ليبدأ المعلم عنتر الذي يحبها ويريد الزواج منها في التقرب منها تدريجيًا فتقرر زينب أن تستغل عنتر في خطة لتربية بناتها وترويضهم وسط إطار كوميدي طريف.