صور ملهمة عن علاقة البشر بالحيوانات الأليفة

أحيانا ما تجمع بين بعض البشر والحيوانات علاقة فريدة من نوعها، حيث يصبحون الأصدقاء الأكثر وفاء لبعضهم البعض، فيما يصير ابتعاد كل طرف عن الآخر ولو لبضع ساعات في اليوم من الأمور المستحيلة، ربما يصعب تخيل الأمر بالنسبة لمن لم يرب حيوانا أليفا من قبل، إلا أن تلك الصور الملهمة عن علاقة البشر بالحيوانات قد تجعل القصة أكثر وضوحا.

داخل الملابس

يبدو هذا الكلب الصغير مستعدا لمرافقة صديقه لأي مكان وبأي طريقة، حتى وإن تمثل ذلك في الاختباء داخل ملابسه كما تكشف الصورة.

قطة على الرأس

بينما تفضل الكثير من القطط الجلوس على أكتاف مربيها تقربا منهم، فإن تلك القطة تفضل وضعية أخرى أكثر اختلافا، وتتلخص في الوقوف على رأسه في كل مكان.

قطة على الملابس وأخرى بداخلها

لم تكتف صاحبة الصورة بوضع قطتها المحببة داخل ملابسها، بل ارتدت ملابس تحمل رسمة قطة أيضا، تعبيرا عن مدى حبها لتلك الحيوانات الأليفة.

حب إلى الأبد

أحيانا ما يتمثل حب الكلاب للبشر في صورة لعق باللسان أعلى الوجه، والدليل تلك اللقطة الطريفة.

حب من النظرة الأولى

بينما زادت علاقة الارتباط قوة بين تلك الفتاة وكلبها بمرور الوقت، إلا أن الحب المتبادل بينهما كان واضحا من اليوم الأول للتبني، وفقا لتلك الصورة القديمة.

وقت الإفطار

بشكل يومي، يشهد وقت الإفطار في الصباح الباكر، جلوس الطفل الصغير بتلك الطريقة وحوله قطتاه، ليكونوا بمثابة وسيلة التسلية المتبادلة.

وسط الثلوج

يؤكد صاحب الصورة أنه اعتاد حمل كلبته الجميلة بتلك الطريقة، في الأجواء الباردة، ليحميها من الثلوج المحيطة بالمكان.

داخل المرحاض

لا تفارق القطة صاحبها هذا، حتى داخل المرحاض، حيث يبدو في تلك اللقطة وكأنه أب يداعب طفله الصغير.

فيلم السهرة

هكذا يتابع الكلب وصديقته الأفلام معا، وهكذا أيضا يغلبهما النوم إن كان الفيلم طويلا بعض الشيء.

قبلة على الطريق

أثناء قيادة السيارة، يفاجأ قائدها بتلك النوعية من القبلات الحانية من جانب قطته المفضلة.

أثناء النوم

هكذا اعتاد الأب النوم، وهو يمسك بيد قطه المفضل.

وأثناء القيلولة

قيلولة من نوع مختلف تجمع بين الطفل وحيواناته الأليفة الهادئة، وتكشف من جديد عن مدى تميز علاقة البشر بالحيوانات الأليفة.

صديق مفضل

والنهاية مع هذا الكلب الذي يداعب صديقه على طريقته الخاصة.