جيرارد باتلر يزور مصر ويرقص على الأغاني الشعبية

يقضي الفنان الشهير جيرارد باتلر عطلة بضعة أيام في مصر، وتداول رواد مواقع التواصل فيديو للنجم العالمي أثناء رحلته المميزة في مصر، وظهر النجم الشهير في لقطات عفوية أعجب بها متابعوه.

تفاصيل زيارة جيرارد باتلر إلى مصر

والنجم العالمي جيرارد باتلر أثناء زيارته لمصر، ظهر برفقة بعض الأهالي أثناء أداء بعض الأغاني الشعبية المصرية، وكانت مفاجأة لمعجبيه وهو يبتسم ويرقص على ألحان الأغاني.

ونال الفيديو إعجاب محبي ومتابعي جيرارد باتلر، كما حرص عدد كبير من الجمهور على التقاط الصور معه.

معلومات عن جيرارد باتلر

وجيرارد جيمس باتلر ولد في الثالث عشر من نوفمبر من عام ألف وتسعمئة وتسعة وستين ميلادياً، وهو ممثل، ومنتج، إسكتلندي.

بعد دراسته الحقوق، انتقل باتلر للتمثيل في منتصف التسعينيات، حيث أدى أدواراً صغيرة في أفلام مثل السيدة براون في عام ألف وتسعمئة وسبعة وتسعين ميلادياً، كما أدى دور دراكولا في فيلم الرعب دراكولا ألفين، الصادر في عام ألفين ميلادياً، مع كريستوفر بلمر وجوني لي ميلر.

لعب باتلر لاحقاً دور أتيلا الهوني في فيلم أتيلا في عام ألفين وواحد ميلادياً، ثم ظهر في أفلام عهد النار مع كريستوفر بيل في عام ألفين واثنين ميلادياً، قبل أن يلعب دور أنريه مارك في فيلم المغامرات خط زمني في عام ألفين وثلاثة ميلادياً.

لعب جيرارد باتلر دور الشبح إريك مع إيمي روسم في فيلم موسيقي أخرجه جول شوماخر في عام عام ألفين وأربعة ميلادياً بعنوان شبح الأوبرا.

على الرغم من أن فيلمي أتيلا وشبح الأوبرا قد شكلا نقطتي تحول في حياة باتلر السينمائية، إلا أنه لم يحظ بشهرة عالمية سوى عام ألفين وسبعة ميلادياً، عن أدائه دور الملك ليونيداس في فيلم الفانتازيا الحربي ثلاثمئة من إخراج، زاك سنيدر.

وترشح عن هذا الدور للفوز بجائزتي إمباير وساترن لأفضل ممثل، والفوز بجائزة إم تي في موفيز لأفضل معركة.

فيلم جيرارد باتلر الجديد

جدير بالذكر أن الممثل الشهير جيرارد باتلر قد انتهى مؤخراً من تصوير دوره في فيلم قندهار، الذي يعتبر باكورة الإنتاج السينمائي العملاق في المملكة العربية السعودية، ويعتبر أولى أفلام هوليوود التي يتم تصويرها بميزانية كبيرة في منطقة العلا، كما تم تصوير بعض مشاهده في مدينة جدة.

وينتمي الفيلم إلى فئة الحركة والإثارة، حيث يلعب باتلر في الفيلم دور عميل سري في المخابرات الأمريكية، والذي يجد نفسه عالقاً في منطقة خطيرة في أفغانستان، ومجبراً على قتال قوات خاصة مكلفة بمطاردته، من أجل الخروج من قندهار وإنقاذ حياته، وإنقاذ حياة مترجمه الأفغاني.