• معلومات شخصية

    • الاسم الكامل

      السير ألفريد جوزيف هيتشكوك

    • اسم الشهرة

      ألفريد هيتشكوك.. سيد التشويق والإثارة في عالم السينما

    • اللغة

      الإنجليزية

    • مكان وتاريخ الميلاد

      المملكة المتحدة

    • الوفاة

      29 أبريل 1981
      الولايات المتحدة

    • الجنسية

      المملكة المتحدة

    • بلد الإقامة

      الولايات المتحدة

    • الزوجة

      ألما ريفيل (1926 - حتى الآن)

    • أسماء الأولاد

      باتريشيا ألما هيتشكوك

    • عدد الأولاد

      1

    • سنوات النشاط

      1919 - 1981

السيرة الذاتية

واحد من أشهر المخرجين في تاريخ السينما العالمية وأشهر من صنع أفلام الرعب والإثارة والتشويق إنه المخرج العالمي ألفريد هيتشكوك رائد سينما الرعب في العالم وصاحب وواحد من أهم رواد صناعة السينما الحديثة والذي برع في خلق أجواء مرعبة تثير القلق لدى المشاهدين، تعرف أكثر على مسيرته الفنية وأهم إنجازاته في هذا المقال.

من هو ألفريد هيتشكوك؟

السير ألفريد جوزيف هيتشكوك هو مخرج سينمائي إنجليزي ولد في 13 أغسطس عام 1899 ويعد واحد من أكثر الشخصيات تأثيرًا في السينما العالمية وامتدت مسيرته الفنية لأكثر من 6 عقود أخرج خلالها ما يصل إلى 50 فيلمًا سينمائيًا.

تمكن هيتشكوك من أن يصبح رائد سينما الرعب والإثارة والتشويق في العالم، فقد برع في مناقشة قضايا نفسية عميقة في أفلامه منها الوحدة والجنون والخوف القلق وناقش قضايا مختلفة منها العنف والجريمة والموت.

حصدت الأفلام التي أخرجها هيتشكوك على 46 ترشيحًا لجوائز الأوسكار وفازت ب6 جوائز أوسكار، ورغم أنه لم يفز بأي جائزة أوسكار أفضل مخرج رغم ترشحه لتلك الجائزة 5 مرات إلا أنه يعد واحد من أهم المخرجين وأكثر تأثيرًا وإبداعًا والمصنف واحد من ضمن أعظم المخرجين السينمائيين في القرن الماضي.

بدأ هيتشكوك مسيرته الفنية في أفلام السينما الصامتة في إنجلترا، ثم انتقل بعدها إلى الولايات المتحدة حيث واصل مسيرته في الإخراج السنيمائي وحصل على الجنسية الأمريكية وظل فيها حتى وفاته في الثمانينات.

أين ولد ألفريد هيتشكوك؟

ولد ألفريد هيتشكوك في مقاطعة ليونستون شرق لندن.

نشأته وتعليمه

ولد ألفريد هيتشكوك في شرق لندن، وهو الطفل الصغير بين 3 أبناء، وقد نشأ في عائلة كاثوليكية من أصول أيرلندية. عاش هيتشكوك في طفولته تجربة صعبة جدًا عائلته خائفًا وقلقًا طوال الوقت، وهذه التجربة بسبب والده الذي اتبع أسلوبًا صارمًا في التربية.

عندما كان هيتشكوك في الخامسة من عمره أرسله والده إلى مركز الشرطة المحلي بملاحظة في يده إلى الضابط داخل القسم، وعندما قرأ الضابط الرسالة أدخل هيتشكوك إلى الزنزالة لبضع دقائق وقال له "هذا ما نفعله بالأولاد الأشقياء".

تركت  هذه التجربة المخيفة بالنسبة له العديد من المخاوف، منها الخوف من الأماكن الضيقة والخوف من الظلام والخوف من أي شيء يتعلق بالقانون، حتى إنه كان أحيانًا يخاف من قيادة السيارة في حالة تعرض لحادث.

في سن السادسة انتقلت العائلة إلى منطقة لايمهاوس حيث اشترى والده متجرًا للسملك ومطعمًا، وهناك التحق بالمدرسة، وقد تنقل بين عدة مدارس ابتدائية. في سن الحادية عشر درس في كلية سانت إغناتيوس وهي مدرسة يسوعية مضهورة بالانضباط.

في المدرسة طوّر مشاعره بالخوف أكثر، فقد كان يتم عقاب الأطفال في المدرسة بالضرب بعصا طويلة على اليد، ورغم ذلك كان طالبًا متفوقًا فقد تفويق في اللاتينية والإنجليزية والفرنسية والتعليم الديني، كما أنه قال إن المدرسة علمته السيطرة والتعليم والتنظيم.

في عام 1913 بدأ هيتشكوك الدراسة في مدرسة الهندسة والملاحة في لندن، وفي العام التالي توفي والده لذا اضطر إلى العمل بجانب دراسته، ثم بعدها تم تجنيده في الحرب العالمية الأولى وانضم إلى المتدربين من المهندسين الملكيين، وكانت مهمة العسكرية محدودة بسبب سمنته.

بعد الحرب بدأ اهتمامه بالكتابة وفي عام 1919 أصبح محررًا في إحدة المجلات اللندنية حيث كتب فيها القصص القصيرة، كما كان يستمتع بمشاهدة الأفلام وخاصة أفلام السينما الأمريكية.

ألفريد هيتشكوك.. سيد التشويق والإثارة في عالم السينما

زوجة ألفريد هيتشكوك

تزوج ألفريد هيتشكوك في 2 ديسمبر عام 1926 من كاتبة السيناريو الإنجليزية ألما ريفيل، وقد رزق بطفلته الوحيدة باتريشيا ألما هيتشكوك عام 1928، وقد توفيت عام 2021 عن عمر 93 عامًا.

بعد زواجه أصبحت زوجته ريفيل أكثر المتعاونين معه في أفلام، فقد عملت معه إما محررة لأافلامه أو كاتبة سيناريو للعديد من أفلامه الناجحة.

بدايته مع السينما الصامتة

بدأ المخرج الإنجليزي ألفريد هيتشكوك مسيرته في عالم السينما عام 1919 من خلال العمل في الأفلام الصامتة، حيث انضم إلى استوديو لاسلكي في لندن وتعلم فيه المونتاج وكتابة السيناريو، وبحلول عام 1922 أصبح مساعد مخرج.

قدم هيتشكوك أول أفلامه عام 1925 بعنوان  The Pleasure Garden وقد تم تصوير الفيلم في ميونخ، وفي هذا الفيلم طبق الأساليب التعبرية من الألمان، وهو الأسلوبه الذي ظل يستخدمه ومخلصًا له طوال مسيرته الفنية تقريبًا.

في عام 1927 قدم فيلمه الثاني The Lodger ويعتبر هذا الفيلم بدايته الحقيقية، فهو الفيلم الذي حقق له شهرة كبيرة، والفيلم يحكي عن قصة رجل بريء يتم اتهماه بالقتل ويحاول الفرار من أجل إثبات برائته، وقد حقق له هذا الفيلم نجاحًا كبيرًا.

بدايته مع الأفلام الناطقة

كانت بداية ألفريد هيتشكوك مع الأفلام الصوتية عام 1929، وكان هذا الفيلم بمثابة فيلمه العاشر، والفيلم بعنوان Blackmail وكان أول الأفلاما لصوتية في بريطانيا، وجاء هذا الفيلم بعد التطور السريع للأفلام الصوتية في الولاايت المتحدة الأمريكية.

واصل بعدها تقديم الأفلام بالتعاون مع شركة جاومونت البريطانية، وقد حققت أفلامه المبكرة بإشادة كبيرة وتقدير من الولايات المتحدة الأمريكية، ومن أفلامه الناجحة Young and Innocent، أما نجاحه الأكبر كان فيلم The Lady Vanishes.

ألفريد هيتشكوك.. سيد التشويق والإثارة في عالم السينما

مسيرته في هوليوود

خلال تواجده في بريطانيا تلقى ألفريد هيتشكوك عروضًا كثيرة لإخراج أفلام في أمريكا، ولكنه كان يرفضها بسبب بنود التعاقدات التي لم تكن تناسبة، ولكن في عام 1939 تلقى عرضًا مميزًا للعمل في هوليوود لذا قرر الانتقال إلى هناك وتعامل في البداية مع السينما الأمريكية بحذر.

كان أول أفلامه في هوليوود فيلم Rebecca عام 1940 من بطولة لورانس أوليفييه واجوان فونتين، أما فيلمه الثاني Foreign Correspondent فقد ترشح لجائزة أفضل فيلم لذلك العام.

في عام 1941 أصدر هيتشكوك أول أفلامه كمنتج ومخرج أيضا وهو فيلم Suspicion، ثم أخرج فيلم Saboteur، وتبع ذلك الفيلم مجموعة من الأفلام المميزة منها "The Man Who Knew Too Much"  وNorth by Northwest وغيرها.

حقق هيتشكوك نجاحًا كبيرًا في هوليوود وسرعان ما أصبح من أهم وأشهر المخرجين فيها، وأطلق عليه النقاد لقب "السيد المظلم"، و"ملك التشويق"، حيث اشتهر في أفلامه بأسلوبه الفريد في خلق أفلام تشويقية تبقي المشاهد على أعصابه دائما.

استخدم كذلك تقنيات مختلفة من أجل بناء التشويق والإثارة في الأفلام منها الموسيقى والكاميرا والمونتاج والإضاءة، كما ركز في أفلامه على بناء شخصيات معقدة ونفسيات مضطربة، واهتم بالرمزية لإضفاء المزيد من الغموض والإثارة في أفلامه.

وبفضل أفلامه تلك حصل على العديد من الجوائز والتكريمات خلال مسيرته المهنية، منها جائزة الأوسكار الفخرجية عام 1968، كما تم اختيار العديد من أفلامه ضمن قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما الأمريكية.

اشتهر هيتشكوك بتركيزه على ثلاث شخصيات أساسية، وهم الرجل البريء الذي يُتهم خطأً بارتكاب جريمة وعليه العثور على الجاني الحقيقي لتبرئة نفسه، كما في فيلم North by Northwest.

ركز أيضًا على شخصية المرأة المذنبة التي تتورط مع بطل الرواية، مما يؤدي إما إلى تدميره أو إنقاذه، كما في فيلمVertigo  وأخيرًا، القاتل المضطرب نفسيًا الذي يُكشف خلال تطور الأحداث، كما في فيلم Psycho.

ألفريد هيتشكوك.. سيد التشويق والإثارة في عالم السينما

ما معنى هيتشكوكي؟

بعدما حقق ألفريد هيتشكوك شهرة كبيرة في هوليوود والعالم خرج مصطلح باسم "هيتشكوكي" أو "سيناريو هيتشكوكي" ويشير هذ المصطلح إلى أسلوب أو تقنية سينمائية تشبه أسلوب المخرج العالمي ألفريد هيتشكوك.

اشتهر هيتشكوك في أفلامه بخلق أجواء من التشويق والإثارة والرعب معتمدًا على الموسيقى والكاميرا ببراعة، كما أنه كان يحب أن يترك الكثير من الأسئلة المفتوحة للمشاهدين لتفسيرها مما يضفي المزيد من الغموض والإثارة في الأفلام.

ركز هيتشكوك كذلك على القضايا النفسية وغاص في أعماق النفس البشرية وأتقن فن بناء الحبكة الدرامية التي تبقي المشاهد مركزًا وقلقًا حتى آخر دقيقة في الفيلم، لذا يشير مصطلح "هيتشكوك" على أي فيلم أو سيناريو يحاكي أسلوب هيتشكوك في خلق الإثارة والتشويق.

أفضل أفلام هيتشكوك

خلال مسيرته الفنية قدم ألفريد هيتشكوك أكثر من 50 فيلمًا خلال حياته المهنية التي استمرت لمدة 6 عقود تقريبًا، وقد حصل على العديد من الجوائز منها جائزة أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية، وجائزة المعهد الأمريكي للأفلام، وحصل أيضًا على "لقب فارس" عام 1980.

ترشحت أفلام هيتشكوك إلى 46 جائزة أوسكار وفازت ب5 جوائز، وقد ترشح هو إلى 5 ترشيحات لأوسكار أفضل مخرج ولكنه لم يحصل على لجائزة مطلقًا، وقد شكل هذا الأمر "وصمة عار في تاريخ أوسكار" وفقًا للكثير من النقاد.

ومن أفلام هيتشكوك الغامضة التي حققت نجاحًا كبيرًا فيلم "أقصى الشمال الغربي" عام 1959 وقد رشح الفيلم إلى 3 جوائز أوسكار، وتدور الأحداث حول رجل اتُهم بجريمة قتل لم يرتكبها، ويتم ملاحقته في جميع أنحاء أمريكا بطرق متعددة، بما في ذلك مطاردة كابوسية مذهلة بواسطة طائرة رش المحاصيل.

من أفلامه المميزة أيضًا فيلم "النافذة الخلفية" عام 1945 والذي رشح 4 جوائز أوسكار من بطولة جيمس ستيوارت وجريس كيلي، وهو واحد منأهم أفلامه المشوقة والتي تحدث فيها عن جريمة قلت أيضًا.

من أفلامه المميزة والعميقة أيضًا فيلم "سايكو" عام 1960 المقتبس من رواية تحمل الاسم نفسه للكاتب الأمريكي روبرت بلوخ، وقد ترشح لجائزة أوسكار أفضل مخرج عن هذا الفيلم ولكنه لم يفز.

يعد الفيلم من أعظم الأفلام التي أخرجها هيتشكوك، فرغم مرور أكثر من 60 عامًا على صدوره إلا أنه يعد من الأفلام الأكثر إثارة وصدمة، وخاصة أنه استخدم أساليب مختلفة وصادمة، منها مشهد القتل الشهر في حوض الاستحمام، والتي أصبحت أشهر جريمة في السينما الأمريكية.

أما فيلمه "فيرتيغو" عام 1958 الذي رشح لجائزتي أوسكار هو واحد من الأفلام الناجحة والتي برع في تصوير المشاعر الإنسانية مثل الخوف والذنب والشهوة ويصورها بشكل عبقري.

ألفريد هيتشكوك.. سيد التشويق والإثارة في عالم السينما

جوائز وتكريمات

على الرغم من عدم حصوله على جائزة الأوسكار التنافسية لأفضل مخرج قط، إلا أن ألفريد هيتشكوك حظي بتقدير كبير خلال مسيرته المهنية وحصل على العديد من الجوائز المرموقة من مختلف المنظمات.

ومن أهم الجوائز التي حصل عليها هيتشكوك جائزة الأوسكار الفخرية عام 1968 تقديرًا لإنجازاته المتميزة في مجال السينما. حصل أيضًا على جائزة إيرفينغ جي. ثالبرغ التذكارية: من أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة عام 1969، وهي تُمنح تكريمًا لإنجازاتٍ استثنائيةٍ في صناعة الأفلام.

حصل أيضًا على جائزة ديفيد دي دوناتيلو المرموقة عام 1963 عن فيلمه "الطيور"، وجائزة الغولدن غلوب لأفضل مخرج عن فيلم "سايكو" عام 1961، وجائزة البافتا لأفضل فيلم بريطاني عن فيلم "The Man Who Knew Too Much" عام 1957.

تلقى أيضًا جائزة مهرجان برلين السينمائي الدولي، وهي جائزة الدب الذهبي لأفضل فيلم عن فيلمه "Vertigo" عام 1958، وجائزة مهرجان كان السينمائي الدولي جائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم عن فيلمه "The 39 Steps" عام 1935.

بالإضافة إلى ذلك حصل هيتشكوك على العديد من الجوائز والتكريمات الأخرى من مختلف المنظمات حول العالم، تقديرًا لإبداعه وإنجازاته في مجال السينما، وقد تم اختيار العديد من أفلامه ضمن قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما الأمريكية من قبل معهد الفيلم الأمريكي.

ألفريد هيتشكوك.. سيد التشويق والإثارة في عالم السينما

من أقوال ألفريد هتشكوك

اشتهر هيتشكوك بمقولاته الشهيرة عن صناعة السينما والتمثيل، ومن أشهر هذه المقولات: "الخوف ليس من الصعب فهمه. بعد كل شيء، ألم نخاف جميعًا عندما كنا أطفالًا؟ ما يخيفنا اليوم هو بالضبط نفس الشىء الذى أخافنا بالأمس".

هو أيضًا من قال: "لا أستطيع قراءة الروايات دون تخيل كل مشهد. والنتيجة هي أن تصبح سلسلة من الصور وليس كتابًا". ومن أقواله الشهيرة أيضًا: "امنحهم المتعة. نفس المتعة التي يحصلون عليها عندما يستيقظون من كابوس".

مرضه ووفاته

عانى ألفريد هيتشكوك في آخر حياته من أمراض كثيرة، فقد كان لديه جهاز تنظيم ضربات القلب، كما كان يحصل  على حقن الكورتيزون لعلاج التهاب المفاصل.

توفي هيتشكوك في 29 أبريل عام 1980 في منزله بسبب فشل كلوي، وقد أقيمت جنازته في كنيسة في بيفرلي هيلز وأحرقت جثته ونثرت رافته فوق المحيط الهادي بعد شهر من وفاته.

امنحهم المتعة. نفس المتعة التي يحصلون عليها عندما يستيقظون من كابوس

أهم الأعمال

  • Number 13

  • The Ring

  • Blackmail

  • The Man Who Knew Too Much

  • Young and Innocent

  • Foreign Correspondent

  • Saboteur

  • The Trouble with Harry

  • Psycho

  • The Birds

جوائز ومناصب فخرية

  • ترشحت أفلامه ل46 جائزة أوسكار وفازت ب5 أفلام

  • حصل على جائزة الأوسكار الفخرية عام 1968

  • جائزة إيرفينغ جي. ثالبرغ التذكارية

  • جائزة ديفيد دي دوناتيلو المرموقة عام 1963

  • جائزة الغولدن غلوب لأفضل مخرج عن فيلم "سايكو"

  • جائزة البافتا لأفضل فيلم بريطاني عن فيلم "The Man Who Knew Too Much" عام 1957.

  • جائزة الدب الذهبي لأفضل فيلم عن فيلمه "Vertigo" عام 1958

  • وجائزة مهرجان كان السينمائي الدولي جائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم عن فيلمه "The 39 Steps"

معلومات أخرى

  • حبسه والده في زنزانة وهو بعمر 5 سنوات لذا أصبح خائفًا دائمًا

  • كانت زوجته تشارك معه في كتابة سيناريو العديد من الأفلام التي أخرجها

  • ابنته أصبحت ممثلة وشاركت في عدد قليل من الأفلام

  • اشتهر بتعليقه "يجب معاملة الممثلين مثل الماشية" وتعرض لانتقادات سبب ذلك

  • ركز على المرأة في معظم أفلامه