هواتف رينو6 تجمع بين التكنولوجيا المتقدمة والمظهر الجمالي المتألق

  • تاريخ النشر: الإثنين، 08 نوفمبر 2021 | آخر تحديث: الثلاثاء، 09 نوفمبر 2021

سلسلة هواتف رينو6 التي أطلقتها أوبو مؤخراً تجمع بين التكنولوجيا المتقدمة والمظهر الجمالي المتألق من خلال النسخة الأحدث من رينو جلو

مقالات ذات صلة
التكنولوجيا المستقبلية في عالم الهواتف النقالة.
هواتف Pixel 9 توفر تجربة ذكاء اصطناعي متكاملة وميزات متقدمة
هواوي تطلق ساعة ذكية تجمع بين الأداء العالي والمظهر الأنيق
  • هواتف رينو6 برو 5G" ورينو6 5G" و”رينو6 5G Z" تبهر المستخدمين بتصميمها الفريد ومزاياها سهلة الاستخدام

يشهد عالم الهواتف الذكية اليوم تسارعاً غير مسبوق في سباق التكنولوجيا، حيث تسعى كل شركة لتقديم ما يجعل هواتفها أكثر تميزاً وجاذبية للمستخدمين. وتؤمن أوبو، العلامة الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، بأهمية الجمع بين التكنولوجيا المتقدمة من جهة، والتصاميم المبتكرة والجوانب الجمالية من جهة أخرى، وهو ما يظهر جلياً في كل سلسلة هواتف يتم إطلاقها. وتعمل الشركة على إثراء حياة المستخدمين وتلبية جميع احتياجاتهم. وتعكس سلسلة هواتف رينو6 التي أطلقتها الشركة مؤخراً هذا التوجّه من خلال تصميمها المتألق بألوان مختلفة تبهر المستخدمين وتضفي طابع التميّز على حامليها.

تولّي أوبو أهمية كبيرة للتصميم الفني والمظهر الجمالي الفريد لهواتفها، حيث تتعاون بشكل دائم مع مجموعة من أبرز المصممين والاستديوهات الفنية في العالم، كما أنشأت المركز العالمي للتصميم التابع لها في لندن.

وترى أوبو بأن التصاميم الاستثنائية يجب أن تستوفي ثلاثة معايير أساسية، تشمل ما يلي: أولاً، ينبغي للمظهر الجمالي الجذاب أن يلفت الانتباه بتفرده. ثانياً، ينبغي ألا يؤثر التصميم الجميل سلباً على وظائف الهاتف الذكي، إذ يجب أن تبقى تجارب الاستخدام مريحة طوال دورة حياة المنتج. ثالثاً، وبمجرد استيفاء هذين المعيارين؛ ينبغي للهاتف الذكي أن يوفر قيمة إضافية تُلهم حامله في كل استخدام، وتمنحه شعوراً بالفخر بما يعكس قيم علامة تجارية رائدة مثل أوبو.

وتمزج أوبو أرقى التقنيات المبتكرة مع التصميم العصري المذهل، لمنح المستخدمين تجارب استخدام متجددة في كل سلسلة جديدة من هواتفها. ولا تشكّل سلسلة هواتف رينو6 استثناءً لذلك؛ فمن خلال تزويدها بأحدث تقنيات التصميم واللمسات الفنية، نجحت أوبو بالارتقاء بمظهرها البصري وسهولة استخدامها إلى مستويات جديدة تماماً.

المظهر الخارجي: تألق الألوان غير اللامعة بتقنية رينو جلو من أوبو (OPPO Reno Glow)

تعد تقنية رينو جلو Reno Glow من أوبو بمثابة هوية خاصة لسلسلة هواتف رينو، حيث تمنحها مزايا فريدة مع تطورها في كل إصدار جديد. وتم تقديم اللمسات المتألقة وغير اللامعة للمرة الأولى في سلسلة هواتف رينو4 لمنحها مظهراً أكثر إشراقاً، وامتدت لتشمل سلسلة هواتف رينو6، الوافد الجديد والمتميز في عالم الهواتف الذكية.

وتكاملت تأثيرات تقنية رينو جلو Reno Glow للمرة الأولى مع التأثيرات اللونية في سلسلة هواتف رينو6. وتخضع الواجهة الخلفية للهاتف بألوانه المختلفة، بدءاً من الأزرق القطبي ووصولاً إلى الرمادي القمري، لعملية تصنيع مكونة من 50 مرحلة تستغرق 14 ساعة من العمل لمنحه مظهراً متبايناً يجمع بين اللمسات غير اللامعة ومظهره المتألق والمشرق. ونجحت أوبو بالتحكم بمختلف المتغيرات، مثل زوايا التصميم ودرجة الحرارة ومدة الاستخدام للحصول على النتائج المنشودة باستخدام تقنيات تشمل التكوين ثلاثي الأبعاد والتبادل الأيوني والنقوش.

أنماط ندف الثلج فوق اللون الأزرق القطبي

تمتاز هواتف رينو6 برو 5G ورينو6 5G باللون الأزرق القطبي بتأثيرات رينو جلو Reno Glow المتألقة والمذهلة، والتي تشبه مظهر الثلوج ناصعة البياض تحت أشعة شمس الظهيرة. وتحاكي ندف الثلج على الواجهة الخلفية لهذه الهواتف النشوء الطبيعي للثلوج في الطبيعة وعملية تبلورها. ويتم استخدام تقنية خاصة لنقش الزجاج لتوسيع مساحة هذه البلورات من خلال أذرعها التي تتفرع عنها إلى خارج، إذ تمنح الهاتف مظهره المذهل وملمسه الناعم والمتقن. ويفضي استخدام عملية النقش الفريدة هذه إلى جعل الواجهة الخلفية للهاتف خالية من آثار بصمات الأصابع وزيادة مقاومتها للخدوش، فضلاً عن منح الهاتف مظهره الأنيق وملمسه الناعم.

مظهر دائم التجدد للهاتف باللون الشفقي المتموج

تقدم الواجهة الخلفية لسلسلة هواتف رينو6 الجديدة لوناً جديداً تماماً تحت الطبقة المصممة بتقنية رينو جلو Reno Glow، وهو اللون الشفقي المتموج، الذي يتم تصميمه باستخدام تقنية الطيف الألماسي من أوبو، ويوفر تغييراً في ألوان الهاتف عند النظر إليه من زوايا مختلفة وفي ظروف الإضاءة المتباينة، ويتم تعزيز تألق هذه الهواتف باستخدام تقنية رينو جلو Reno Glow. وتمتاز الهواتف الجديدة بمظهرها الشفاف المُحسّن من خلال إضافة طبقتين جديدتين باستخدام تقنية الطيف الألماسي.

أوبو تمزج الجودة العالية مع الاستخدام المريح

تقدم سلسلة هواتف رينو6 توازناً مثالياً بين خفة الوزن ونحافة السُمك إلى جانب مظهرها المذهل، ما يوفر للمستخدمين هواتف ذكية نحيفة وخفيفة الوزن مع مزايا مقاومة آثار بصمات الأصابع والبقع. واستناداً إلى أبحاث تقنية واستبيانات لآراء العملاء، حددت أوبو نطاقات السماكة المثالية للهواتف الذكية بما يتراوح بين 7.0-8.0 مم لتقديم تجارب استخدام أفضل مع الحفاظ على المتانة والراحة أثناء الاستخدام.

وتمتاز هواتف رينو6 5G من أوبو بتصميم كلاسيكي نحيف للغاية مع إطارها ذي الحواف المسطحة كأحد الخصائص الفريدة لهذه السلسلة، والذي يتيح سهولة أكبر في الاستخدام أثناء حمله في راحة اليد.

لغة تصميم فريدة من أوبو

تنفرد هواتف رينو من أوبو بتصميمها المميز الذي أنعكس على منحها "لغة" تصميم خاصة بها، والتي تتيح للعملاء إمكانية التعرّف عليها بكل سهولة. ويرتبط المظهر الجمالي لهواتف أوبو عادة بمصطلحات تشمل النحافة والتألق وخفة الوزن. وتعتزم العلامة مواصلة استخدام لغة تصميم رينو في جميع أجيال هذه السلسلة مع ترقيتها، ودمج المزيد من التقنيات المبتكرة لتوفير تجارب استخدام أفضل عند إطلاق كل جيل جديد.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وإفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا ودول شرق البحر المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.