هواتف أوبو تعد الأفضل لإنتاج المحتوى الجذاب خلال احتفالات الهالوين

  • تاريخ النشر: الخميس، 28 أكتوبر 2021 | آخر تحديث: الإثنين، 01 نوفمبر 2021
مقالات ذات صلة
4 خطوات تؤهلك لكتابة محتوى أفضل لموقعك
5 تقنيات ذكية لإدارة الوقت لإنتاجية أفضل في عملك
الفنانة حنان ترك تعتذر عن الاحتفال بالهالويين بطريقة ذكية
  • هواتف رينو6 برو5G  تتيح إمكانية التقاط الصور عالية الجودة بضغطة زر
  • سلسلة هواتف رينو6 تمتاز بتصميمها المتقن وقدرتها على تقديم صور وفيديوهات عالية الجودة لتسجيل اللحظات المميزة وإنتاج المحتوى الجذاب خلال حفلات الهالويين يوم 31 أكتوبر

تتميز هواتف رينو6 برو 5G بمواصفاتها المتقدمة في مجال الفيديو والصور، وهو ما يتيح تسجيل أجمل اللحظات وإنتاج المحتوى المتميز لوسائل التواصل الاجتماعي، خصوصاً مع اقتراب حفلات الهالويين الحافلة بالمرح.

وتتيح المواصفات المتقدمة في الكاميرات إنتاج محتوى درامي من الصور ومقاطع الفيديو، إلى جانب التصوير في ظروف الإضاءة المختلفة، والتركيز على أجواء الهالوين وتفاصيله ومشاهده. حيث يمكن للكاميرا فائقة التطوّر في هاتف رينو6 برو 5G تسجيل جميع اللحظات مع تقديم جودة متقدمة أياً كانت ظروف التصوير.

ويمتاز الهاتف بتصميمه البسيط والمتقن، والذي يوفر مجموعة واسعة من أحدث المزايا في قطاع الهواتف الذكية، بما يتيح للمستخدمين إمكانية تسجيل جميع اللحظات المميزة خلال المناسبات الاحتفالية بكل سهولة ويسر. ويمكن للمستخدم إنتاج أفضل الفيديوهات التي تتضمن خدعاً ومؤثرات سينمائية تعزز الطابع المشوّق والمخيف للمحتوى من خلال تقنية بورتريه البوكيه الأولى من نوعها في عالم الهواتف الذكية، بالإضافة إلى ميزة الفيديو المعزز بالذكاء الاصطناعي. ويمكن بضغطة زر واحدة تطبيق هذه الميزة التي تحاكي المؤثرات السينمائية على الفيديوهات التي تُسجل بواسطة الكاميرا الأمامية أو الخلفية.

وقد يكون من الصعب تصوير الأجواء الاحتفالية لعيد الهالوين لأن جميع الفعاليات والأنشطة تبدأ ليلاً في ظروف إضاءة منخفضة نسبياً. ولكن لا يمثل ذلك مشكلة بالنسبة إلى هاتف رينو6 برو 5G المزود بكاميرا رباعية قائمة على الذكاء الاصطناعي بدقة 50 ميجابكسل، والتي تقدم مجموعة واسعة من المزايا المبتكرة والقادرة على إحداث فارق إيجابي كبير في عمليات التصوير. وتضفي هذه المزايا طابعاً واقعياً على اللقطات للمشاهد التي تصور ديكورات وأزياء هذه الاحتفالية في الأماكن ذات الإضاءة المنخفضة.

ويتمحور المحتوى في عيد الهالوين حول القصص المصورة في معظم الأحيان، ويتيح هاتف رينو6 برو 5G للمستخدمين إمكانية سرد قصص مميزة لا تنسى باستخدام إطار واحد. وتم تزويد الكاميرا بحساس IMX766 فائق التطور والأداء من سوني لزيادة المدى الديناميكي للصورة خاصة في ظروف الإضاءة المنخفضة، ما يتيح إمكانية التقاط صور ليلية احترافية لديكورات واكسسورات وأزياء عيد الهالوين المُميزة للغاية.

ويمتاز الهاتف الذكي بقدرته على استشعار الضوء المحيطي باستخدام مستشعرين اثنين، أحدهما مستشعر الحرارة اللونية والآخر حساس للضوء مخفي تحت الشاشة على الواجهة الأمامية والخلفية للهاتف، ما يوفر للمستخدمين إمكانية الاستفادة من قدرات استشعار الضوء المحيطي بزاوية 360 درجة. ونتيجة لذلك، توفر وظيفة السطوع التلقائي تجربة مشاهدة نابضة بالألوان ومُريحة للعين، إذ تتعرّف هذه الخاصية على الظروف المحيطة وتعدّل درجة حرارة اللون ومستوى السطوع بهدف حماية عينيك.

وتضمن قدرات التركيز التلقائي للهاتف الحصول على أفضل تركيز في الفيديو، مهما تحرك الشخص الذي نصوره. بينما تتيح ميزة لقطات الفلاش السريعة إمكانية التقاط صور مثالية وفائقة الجودة بسرعة عالية. كما يوفر الهاتف الذكي مجموعة من الأدوات الإبداعية لمرحلة ما بعد الإنتاج مثل خاصية لوحة الألوان المعززة بالذكاء الاصطناعي لتحرير الصور بسهولة عالية، وضبطها بدقة عالية لإضفاء طابع من الغموض عليها.

ويأتي هاتف رينو6 برو5G  مع بطارية قوية بسعة 4500 ميلي أمبير ومزودة بتقنية الشحن السريع بقدرة 65 واط، ما يتيح للمستخدمين إمكانية مواصلة تسجيل المحتوى خلال الليل دون القلق بشأن نفاذ بطارية الهاتف. كما يضمن التصميم النحيف للهاتف إمكانية حمله دون التأثير على مظهر الأزياء التنكرية بفضل سماكته البالغة 7.99 ملم فقط ووزنه الخفيف الذي لا يتجاوز 188 جرام.

لن يقلق مستخدمو هاتف رينو6 برو5G  أبداً تجاه انخفاض جودة الصور ومقاطع الفيديو خلال عيد الهالوين، سواء كانوا يرغبون بالبقاء في المنزل ومشاهدة بعض أفلام الرعب، أو التنكّر بأزياء الشخصيات المخيفة لتلك الأفلام.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وإفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا ودول شرق البحر المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.