هاتف رينو8 5G T من أوبو يجمع بين الميزات البصرية والأداء المتميز
تجربة استخدام لا مثيل لها تجمع بين الميزات البصرية والأداء المتميز يقدمها هاتف رينو8 5G T من أوبو
- تجمع أوبو بين أحدث التقنيات المبتكرة وآراء المستخدمين لضمان أفضل تجربة ممكنة
- يمكن للمستخدمين الآن الاستمتاع بشاشة أكثر وضوحاً وسلاسة على هاتف رينو85G T من أوبو ، لم تكن متوفرة من قبل إلا على الهواتف الذكية ضمن هذه الفئة السعرية.
لطالما كانت شاشة العرض أحد أهم عناصر أجهزة الاتصال الإلكترونية. فقد كانت الهواتف المحمولة سابقاً تُستخدم فقط لإجراء المكالمات وقراءة الرسائل، لذلك صممت شاشاتها لعرض المعلومات والإشعارات فقط. أما اليوم، فإن كل شيء يتم عبر هواتفنا الذكية، سواء التصوير، أو مشاهدة الفيديو ،أو اللعب أو تصفح المحتوى عبر الإنترنت، مما زاد الطلب على ميزات وجودة شاشة العرض.
لذلك، ركزت أوبو، العلامة التجارية الرائدة في مجال التكنولوجيا، لسنوات عدة على بحث ودراسة ما يحتاجه المستخدمين اليوم، واستخلصت عاملين رئيسيين سيحدثان فرقًا كبيرًا بجودة الشاشة وتجربة الاستخدام.
اكتشف المزيد مع شاشة أكثر حيوية وسلاسة
هناك العديد من الميزات في هاتف رينو85G T من أوبو تضفي لمسة استثنائية على شاشة عرض الهاتف، بما في ذلك عمق الألوان، ومعدل التحديث العالي، ونسبة الشاشة إلى الهيكل.
ويأتي الهاتف بحواف سفلية فائقة النحافة بسُمك 2.32 مم، وحواف جانبية بسمك 1.56 مم، وشاشة عرض أموليد AMOLED الكبيرة فائقة النقاء بحجم 6.7 بوصة، ونسبة الشاشة إلى الهيكل تصل إلى 93٪، والتي تعد الأعلى في تاريخ سلسة هواتف رينو، وميزة نادرة لهواتف الذكية ضمن فئة الهواتف متوسطة السعر.
ما يميز شاشة العرض من أوبو أنها تأتي مزودة بأحدث تقنيات تغليف الشاشة وأكثرها تقدمًا من حيث تقنية الدوائر المرنة للشاشات، التي توفر أكبر قدر ممكن من التغطية للوجه الأمامي للهاتف. لا ينتج عن ذلك حواف أنحف فحسب، بل يزيد ذلك من حجم الشاشة إلى أكبر حد ممكن دون الحاجة لزيادة حجم الجهاز نفسه، يما يضمن للمستخدمين تجربة بصرية استثنائية.
توفر شاشة رينو85G T أيضًا مستوى ألوان رائد وواقعي للغاية وعمق ألوان يصل إلى 10 بت ودقة عالية بالكامل وأكثر من 1.0 مليار لون، بما يساوي 64 ضعف الألوان التي تأتي ضمن شاشات 8 بت المتوفرة في الأسواق ضمن هذه الفئة السعرية. الآن يمكن للمستخدمين الاستمتاع بمشاهدة صور وفيديوهات أوضح وبألوان طبيعية أكثر، بما يضمن تجربة استثنائية لم تتوفر من قبل إلا على الهواتف الذكية ضمن هذه الفئة السعرية.
لا تقتصر ميزات رينو85G T على ذلك، بل إن معدل التحديث الفائق البالغ 120 هرتز ومعدل أخذ العينات اللحظي 1000 هرتز يضمن أن تكون الشاشة فائقة السلاسة والاستجابة عند عرض أية محتوى أو اللعب أو حتى تصفح الإنترنت. فيما يقدم الهاتف درجة تعتيم 2160 هرتز لمشاهدة أكثر راحة في الضوء الخافت بما يقلل من إجهاد العين الناجم عن الوميض منخفض التردد.
المنحنيات الدقيقة للشاشة، أكثر من مجرد تجربة بصرية
لا تقدم شاشة رينو85G T تجربة بصرية غامرة فقط، بل تقدم أيضاً تحسينات عدة تضمن الراحة والكفاءة وذلك من خلال جهود الهندسة الدقيقة التي قامت بها أوبو على الهاتف الذكي.
لأول مرة ضمن سلسلة هواتف رينو، يأتي رينو85G T مزودًا بشاشة عرض منحنية AMOLED ذات منحنى 56 درجة وارتفاع قوس 1.9 مم، حيث تخلق هذه النسبة الذهبية انسياباً وسلاسة بين شاشة الهاتف وإطاره، وتعد هذه الميزات نتيجة أشهر عدة من الاختبارات في مختبر أوبو.
يعطي التصميم المنحني الدقيق للشاشة مظهراً أنحف وأخف وزناً لهاتف رينو85G T مقارنة بالهواتف الأخرى المزودة بشاشات عرض منحنية، كما تتميز شاشة رينو85G T بكونها أكثر سلاسة من الشاشات الغير منحنية. وحتى مع وجود بطارية أكبر من السابق وجهاز محسن، يزن الهاتف 171 جرامًا فقط ويبلغ سمكه حوالي 7.7 ملم، مما يجعل إمساك واستخدام الهاتف مريحاً للغاية.
أضافت أوبو أيضًا تحسينات عدة على رينو85G T لمعالجة المشكلات المرتبطة بالشاشات المنحنية. سابقاً، كانت الشاشة المنحنية تتسبب بالعديد من الأخطاء اللمسية على جانبي الشاشة، لذلك، طورت أوبو سلسلة من الخوارزميات المخصصة للشاشة المنحنية الدقيقة لتحسين دقة اللمس بما يعزز تجربة المستخدمين ويجعلها أكثر راحة وسهولة.
إن تقديم شاشة متميزة كهذه يحتاج لأكثر من مجرد مواصفات متطورة فقط، فهو مزيج من أفضل التقنيات مع دراسات مكثفة لتجارب المستخدمين وآرائهم لتوفير أفضل تجربة ممكنة من جميع النواحي. هاتف رينو85G T من أوبو يحقق التوازن المثالي بين تجربة بصرية ممتعة واستخدام مريح ليرتقي بمعايير استخدام الهواتف الذكية.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.