الظهور الأول لبنات حنان ترك والجمهور يشيد بجمالهم
اعتزلت حنان ترك الفن منذ عام 2012
تصدرت الفنانة المعتزلة حنان ترك التريند، على مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، بعد أن نشرت فيديوهات وصور لها مع ابنتيها مريم ومني.
وشاركت حنان ترك جمهورها عبر خاصية القصص المصورة لحسابها الرسمي على موقع الإنستغرام، فيديو لها وهي تجلس مع ابنتيها مريم ومنى وهي تحاول تعليمها حروف اللغة العربية.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وسيطرت على حنان ترك حالة من الضحك بسبب خلال تعليمها لأحد بناتها حرف الألف فيظهر في الفيديو حنان وهي ترفع صورة لحرف الألف بجانب كلمة أرنب وتطلب من ابنتها أن تقول الحرف والكلمة ولكن ترد عليها ابنتها: "ألف Rappit".
وانهالت التعليقات على الفيديوهات وصور حنان ترك مع ابنتيها، مشيرين إلى وجود شبه بينهما، كما تمنوا لحنان ترك السعادة مع أطفالهم واستقرارها في البلد الأجنبية التي تعيش فيها.
أولاد حنان ترك
الجدير بالذكر، أن الفنانة حنان ترك لديها 5 أولاد، هم ”آدم ويوسف" من زوجها السابق خالد خطاب، وهما أكبر الأبناء، وبعد ذلك أنجبت ابنها محمد من زوجها الرابع، وأخيرا مريم ومنى اللتين أنجبتهما بعد زواجها من رجل الأعمال محمود مالك.
فيلم حنان ترك يتصدر التريند بعد 20 عاماً
في سياق آخر، تصدر فيلم حنان ترك "حب البنات" الذي عرض منذ 20 عاماً التريند على مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، في الفترة الأخيرة بالتزامن مع احتفالات بعيد الحب.
جاء ذلك بعد إعلان سينما زاوية عن عرض فيلم حب البنات الذي يجمع بين نخبة من النجوم المصريين، والذي تم إنتاجه عام 2004. الفيلم من إخراج خالد الحجر، ويروي قصة ثلاث شقيقات يجتمعن لأول مرة بعد وفاة والدهن، ويضطررن إلى العيش معا لمدة عام للحصول على الميراث, الفيلم يتناول مشكلات وعلاقات الشقيقات الثلاث، كل منهن لها شخصية وحياة مختلفة عن الأخرى.
الفيلم يقدم أدواراً متميزة للفنانة ليلى علوي التي تجسد دور ندى، الفتاة الحنونة والرومانسية، والفنانة حنان ترك التي تلعب دور غادة، الفتاة القوية والمتمردة، والفنانة هنا شيحة التي تقوم بدور رقية، الفتاة الغربية والمتحررة.
كما يشارك في الفيلم الفنان أشرف عبد الباقي والفنان خالد أبو النجا والفنانة نهال عنبر وغيرهم من النجوم.
الفيلم حقق نجاحاً كبيراً عند عرضه لأول مرة، ونال إعجاب الجمهور والنقاد، واستطاع أن يحصد عدة جوائز في مهرجانات محلية ودولية، والفيلم يعتبر من أفضل الأفلام الرومانسية في تاريخ السينما المصرية.