نجيب ساويرس يختار أعظم فيلم في تاريخ السينما
فيلم "الأب الروحي The Godfather" حصل على جائزة أوسكار عام 1972 كأحسن فيلم
كشف رجل الأعمال المصري المهندس نجيب ساويرس عن أفضل فيلم في رأيه الشخصي، وعن أفضل ممثل في تاريخ السينما العالمية.
الفيلم المفضل لرجل الأعمال نجيب ساويرس
وشارك المهندس نجيب ساويرس عبر حسابه الرسمي على منصة إكس منشورا لأحد متابعيه يتحدث عن فيلم "الأب الروحي The Godfather"، الذي تم عرضه في عام 1972، بطولة مارلون براندو وآل باتشينو، وحصل على جائزة أوسكار عام 1972 كأحسن فيلم.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وقال نجيب ساويرس معلقاً على هذا المنشور: "أعظم فيلم في تاريخ السينما على الإطلاق …".
أفضل ممثل لرجل الأعمال نجيب ساويرس
ووجه أحد متابعي رجل الأعمال المصري سؤال له على منصة إكس عن أفضل ممثل من وجهة نظره في السينما والأقرب لقلبه وشخصيته، ليرد عليه نجيب ساويرس قائلا: "مارلون براندو يليه روبرت دي نيرو".
اعظم فيلم في تاريخ السينما علي الاطلاق …👍 https://t.co/WAetGFyqg4
— Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) April 29, 2024
فيلم الأب الروحي The Godfather
الجدير بالذكر، أن أحد متابعي رجل الأعمال نجيب ساويرس، وهو أحد المعروفين في مجال النقد الفني، يدعى "صلاح" نشر تحليل لفيلم "الأب الروحي The Godfather".
وقال في منشور على صفحته على منصة إكس: "أرقى انتقام في تاريخ السينما " حين تم اغتيال ابنه الأكبر "سون " وتشويه جثته بالرصاص، قرر العراب الكبير فيتو كورليوني أن يجمع جميع زعماء العائلات الخمس والذين كان لهم يد في قت.. لابنه ؛ وطلب منهم إيقاف الحرب!".
وتابع قائلا: "لقد كان الجميع يتوقع ضربة قوية منه لأنه لم يكن ليسمح بأن يذهب دم ابنه سدى ولكنه لم يفعل.. لقد وقف في ذلك الاجتماع وقال مقولته الشهيرة: "هل كان الانتقام سيعيد إلى ابني ؟ لا".
وأضاف: "أنا أمتنع عن كل أعمال الانتقام ومستعد لكي أتعاون معكم وأقبل بجميع شروطكم ولكن لدي أسبابي !! ابني مايكل الآن في صقلية وتم اتهامه بجريمة لم يرتكبها وتريدون قتله بسببها .. لقد بدأت بإجراءات إعادته وحتى يتم ذلك.. حتى يعود لي سالما لا أريد أن يمسه أي سوء.. فإذا أصيب بالكآبة وانتحر، إذا تعرض لحادث أثناء عودته أو مات بسبب الحمى فسوف أحمل كل المتواجدين في هذه القاعة المسؤولية ولن أكون رحيما وقتها ! "
واستكمل: "نعم كان يريد عودة ابنه مايكل مهما كلف الثمن.. وحين عاد مايكل من صقلية تسلم أعمال العائلة من أبيه وأعاد للعائلة قوتها بعدما استنزفت الكثير من جراء الحرب التي راح ضحيتها أخوه الأكبر.. وحين أنهى ذلك.. قام مايكل بالتخلص من زعماء كل العائلات المنافسة سواء أولئك الذين شاركوا في اغتيال أخيه أم الذين لم تكن لهم يد في ذلك".
واختتم قائلا: "لقد كان العراب فيتو كورليوني يريد أن يتحقق الانتقام بشكل أكثر فخامة وكلاسيكية من مجرد ردة فعل عاطفية، كان يمتلك سلاحا فتاكا لا يمتلكه أعداؤه وهو : بعد النظر".