نادين نجيم تفتح النار على طليقها: سكت كتير ما راح أسكت عن حقي

  • تاريخ النشر: الإثنين، 14 أغسطس 2023

هاجمت أحد الحسابات التي تدافع عن طليقها هادي الأسمر

مقالات ذات صلة
باميلا الكيك: لا أؤمن بالجنة والنار ونادين نجيم تخاف مني (فيديو)
نادين الراسي: نادين نجيم أزاحت مني لقب نجمة لبنان الأولى
علماء يتوصلون لطريقة جديدة تفتح باب الأمل لعلاج مصابي السكتة الدماغية

هاجمت الممثلة اللبنانية نادين نجيم أحد الحسابات على منصات التواصل الاجتماعي التي تدافع عن طليقها هادي الأسمر وتنشر شائعات حول نادين نجيم، حيث نشرت نادين عبر حسابها على إنستغرام صورة نشرها صاحب هذا الحساب ومكتوب عليها معلومات وصفتها نادين بأنها "مغلوطة".

وفي الصور تسائل شاربل، وهو صاحب الحساب الذي هاجمته نادين نجيم، وقال "ما سبب استدعاء نادين نجيم إلى المحكمة؟" وقد جواب على هذا السؤال وقال: "تواجدت الممثلة اللبنانية نادين نجيم البارحة في قصر العدل في منطقة بعبدا اللبنانية، أي كانت حاضرة بصفة مدعي عليها من قبل زوجها السابق الذي لجأ إلى القضاء لإنهاء المهزلة التي تقترفها ضده على وسائل التواصل الاجتماعي".

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

وتابع الحساب وقال: "شنت نادين على طليقها حربًا عبر حساباتها الخاصة ومن خلال صفحات نضال الأحمدية التي دأبت على التشهير به علنًا".

وأضاف: "أما هو فقد التزم الصمت وطلب من نادين وقف هذه المهزلة من أجل أولادها ولكنها رفضت كل محاولاته، وهو ما اضطره إلى مقاضاتها في محكمة قصر عدل بعبدا، وهذا ما يفسر تهجمها عليه بطريقة غير مباشرة".

رد نادين نجيم

وقد ردت نادين نجيم على ادعاءات شربل وقالت: "صحح معلوماتك يا شربليتا الداعم الأول لطليقي هادي الأسمر وصاحب صفحة غير محترمة، نزلت لأنه أنا مدعيي على هادي الاسمر بتلفيق والتزوير والقدح والذم يلي من أسبوعين نزل على المحكمة للاستجواب وما حدا عرف لأنه أنا بتكتم عن أسراري وما بحكي أبدًا عن مشاكلي عكس غير عالم".

كما اتهمت نادين نجيم صاحب الحساب بأنه هو من يحصل على أموال من طليقها من أجل الهجوم عليها، وقالت: "وروح انضب بقى إنت ويلي عم يدفعولك واسكت أحسن ما أنت كمان تلحقوا".

وقد طالبته نادين بعدم تشويه الحقائق، وقالت: "ما تشوه الحقيقة أحسنلك! سكتت كتير ما رح اسكت بقى عن حقي سكتت ٤ سنين وأنا عم أتعذب مني مستعدة بقى اسكت عن كرامتي وكرامة ولادي حتى أحمي ناس عم تطعن فيي ليل نهار و تشوه سمعتي مين ما كان يكون!".