مروان بابلو يعود بكليب جديد بعد اعتزاله المفاجئ

  • تاريخ النشر: السبت، 20 فبراير 2021
مقالات ذات صلة
مروان بابلو Marwan Pablo
مروان بابلو يكشف أسباب اعتزاله: أهملت صلاتي واخترت نفسي
بابلو سارابيا

أثار مغني الراب مروان بابلو جدلاً خلال الساعات الماضية حينما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو من كواليس فيديو كليب جديد لـ مروان بابلو، بعد 11 شهراً من قرار اعتزاله المفاجئ للغناء.

عودة مروان بابلو

وأثار مقطع الفيديو من كواليس فيديو كليب مروان بابلو الجديد حيرة رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أنه أكد خلال قرار اعتزاله المفاجئ في مارس 2020 أنه لن يعود للغناء، لكن يبدو أن مروان بابلو في طريق عودته من جديد لغناء الراب.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

اعتزال مروان بابلو

وكان أعلن مغني الراب الشهير مروان بابلو في مارس 2020 اعتزاله وتوبته نهائياً عن الغناء، مطالباً الجميع بألا يثنوه عن قرار اعتزاله، على الرغم من النجاح الذي حققه فيما يعرف بعالم أغاني الأندرجرواند.

وجاء نص رسالة اعتزال مروان بابلو، آنذاك، على النحو التالي: «محدش يطلب مني أرجع تاني بعد إذنكم، أنا بتوب لربنا حالياً وبتمنى من ربنا إنه يتقبلها مني، وياريت أي حد سمعني وصدقني يعمل كدا برضو.. ربنا يسامحني ويهديني ويثبتني ويغفرلي».

مروان بابلو الجميزة

وتعد أغنية الجميزة أشهر أغنية اشتهر بها مروان بابلو، فقد حققت نجاحاً كبيراً، التي يعتبرها بابلو وش السعد عليه، كما تعد سبب من أهم أسباب في رفع أجره وشهرته، لكنها تعد آخر أغانيه قبل إعلانه الاعتزال، بعد رحلة فنية بدأت عام 2015 واستمرت 5 سنوات.

من هو مروان بابلو؟

مروان بابلو، يبلغ من العمر 25 عاماً، من مواليد محافظة الإسكندرية، بدأ دخوله لعام الغناء باسم «داما راب»، حيث كان يقدم مقطوعات لأغاني راب على فترات متباعدة عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، حيث كون قاعدة من الجمهور الخاص به. 

الغلاف مروان بابلو

واختفى مروان بابلو لمدة عامين حتى عاد عام 2017 بـ أغنية باسم «الغلاف – أوزريس»، حيث تعد هذه الأغنية أو المقطوعة الغنائية بمثابة انطلاقة له، حيث حقق نجاحاً كبيراً بين الشباب المحبين لهذا النوع من الغناء.

ثم تعاون بعد ذلك بابلو مع السادات، الذي عد من أشهر الدي جي في عالم الأندرجراوند، حيث تعاونا سوياً وأنتجا العديد من المقطوعات الغناية الشهيرة أبرزها «سندباد» و«أبو مكة».