لعشاق الموضة.. صور طريفة ومزعجة في آن واحد

  • بواسطة: Qallwdall تاريخ النشر: الإثنين، 01 مارس 2021 | آخر تحديث: الأحد، 31 أكتوبر 2021
مقالات ذات صلة
صور فنادق عالمية مثالية لعشاق القراءة
كيف تتخلص من صديق مزعج في العمل
كيف تتخلص من المزعجين والمتطفلين على واتسآب؟

بينما يرغب البعض في اتباع أحدث خطوط الموضة والأزياء حول العالم، فإن الأمور أحيانا ما تخرج عن السيطرة عند ارتداء ملابس عجيبة أو غير مناسبة، ما يتضح أكثر عبر صور طريفة لكنها قادرة على إزعاج عشاق الموضة في كل مكان.

الأصل والتقليد

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

بينما بدا صاحب الصورة على اليسار كالمثل الأعلى، فإن صاحب الصورة المجاورة سعى إلى تقليده لكنه حصل على هذا المظهر الطريف والمخيف كما يقول، على الرغم من أنه قام بارتداء نفس الملابس.

حقيبة هولاهوب

ربما يرغب الكثيرون في إنقاص أوزانهم عبر ممارسة الرياضة، إلا أن احتمالية ممارسة لعبة الهولاهوب التي تستخدم خلالها طارة تدور حول الخصر، لا تعني شراء حقيبة مثل تلك يوما باعتبارها مصدر ألم شديد لكل عشاق الموضة.

لفت الأنظار المريب

إن كانت صاحبة الصورة تحلم بلفت أنظار الجميع من حولها، فإنها نجحت في ذلك دون شك، سواء بألوان الملابس أو بطريقة تصميمها أو بشكل حقيبتها أو حقائبها بالمعنى الأدق.

حذاء اتجاهين

حذاء عجيب قد لا ينجح في منح صاحب الصورة فرصة السير في الاتجاه المعاكس دون الحاجة إلى الدوران، لكنه سوف ينجح دون شك في إصابة عشاق الموضة بالإزعاج.

السترة الأغرب

من دون شك تستحق تلك السترة بوجهين أن تكون الأغرب في العالم، والسر في تصميمها العجيب والمربك في نفس الوقت.

تزلج الرعاة

هكذا ندرك أن عشاق الموضة من رعاة البقر قد صاروا محل اهتمام بعض المصممين، ما يتضح بالنظر إلى تلك الصورة الكاشفة عن أحذية تزلج لرعاة البقر تحديدا.

جورب باللحم

إن كنت ترغب في مشاهدة الجورب الأغرب في العالم، فعليك فقط بالنظر إلى الصورة التي تكشف لنا عن جورب لا يستهدف عشاق الموضة تلك المرة بل عشاق اللحوم.

بنطال العمالقة

ترى من الذي يناسبه هذا القياس العملاق من البنطال الأزرق بعيدا عن صاحب الصورة؟

سلالة أحذية

تبدو تلك التصميمات من الأحذية مناسبة تماما لعشاق الكلاب، وتحديدا سلالة داشهند قصيرة الأرجل وطويلة الجسم.

رداء العيون الجاحظة

ليس من المتوقع أن يعجب شخص ما بفتاة ترتدي هذا الرداء المكون من 3000 من العيون الجاحظة، بقدر ما يتوقع أن يشعر بالهلع.