فيديو اكتشاف هرم عملاق في عمق المحيط.. وباحث: قاعدة فضائية!
- تاريخ النشر: الإثنين، 04 يوليو 2016
- مقالات ذات صلة
- بالفيديو والصور.. ما هي قاعدة التثليث في التصوير؟
- بالفيديو والصور.. ما هي قاعدة الأشكال في التصوير؟
- لإيواء مليون نسمة: هذه الدولة تخطط لبناء هرم عملاق سيبصر النور في 2100
بالرغم من التقدم العلمي الهائل الذي تشهده البشرية في السنوات الأخيرة، إلا أن اتساع حجم الكرة الأرضية جعلك هناك أماكن خفية بها لم تكتشف حتى الآن.
وتتركز معظم المناطق الخفية في الكرة الأرضية والتي لم يصل إليها بشر حتى الآن في أعماق البحار والمحيطات، أضف إلى ذلك سيطرت نظرية المخلوقات الفضائية على البعض وهو الأمر الذي يجعلهم استحضار هذه النظرية في حالة وجود اكتشاف أي شيء يصعب على العقل البشري إيجاد تفسير منطقي له وهو ما حدث مع هذا الاكتشاف الأخير.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
واكتشف باحث في الأرجنتين، من خلال خدمة خرائط «جوجل إيرث»، هرمًا متقن الهيئة، لا يبدو من صنع البشر -وفقا للباحث-، راقدا في قاع المحيط الهادئ.
ووجد الباحث مارسيلو أجازوستا منذ شهر تقريبا هيكلًا ضخمًا يبلغ جانب إحدى قواعده نحو 8.5 ميل، وبحسب أصحاب نظرية الكائنات الفضائية، فإن هذا الهيكل قد يكون قاعدة ضخمة لمخلوقات فضائية تزور الأرض من حين لآخر، وفقا لما ذكرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
وقال أجازوستا: "لقد وجدت شعاع ضوء وسط الظلام في المحيط الهادئ بجوار المكسيك، وهو ما تسبب في اكتشافي هذا الكيان الهائل".
وتناقلت مدونة معنية بالبحث حول الأجسام الغريبة، تفاصيل هذا الاكتشاف الغريب، قائلة: "إن الهرم مجاور لأهرامات المايا والأزتيك القديمة في المكسيك، إلا أن هذه الأهرامات هي من صنع البشر، بينما هذا الهيكل الذي يقبع تحت الماء لا تستطيع إنجازه سوى «مخلوقات فضائية»".
ويعتبر هرم الجيزة الأكبر في مصر، هو المعجزة الوحيدة الباقية من عجائب الدنيا السبع القديمة، ولا يستمد هذا الهرم عظمته من ضخامة بنائه فقط، بل يرجع ذلك أيضا تخطيطه الداخلي المصمم بعناية والذي أثار الإعجاب والدهشة على مر العصور منذ آلاف السنين.
وقد بنيت حوله جبانة فيها أهرامات صغيرة لزوجات وأم الفرعون المصري «خوفو»، إضافةً إلى مقابر على شكل مصاطب لأفراد العائلة الملكية وكبار الموظفين ويبلغ الإرتفاع الأصلي للهرم الأكبر نحو 146 متر وهو حاليًا أصبح 137 متر تقريبا، وطول ضلع قاعدته 230 مترا، أما عن أوزان قطع الحجارة المبني منها، فيتراوح وزن الواحدة منها ما بين طن و8 أطنان أو أكثر.