صورة تجمع الحسناء الإيطالية بطلة «مأمون وشركاه» ونجل عادل إمام!
- تاريخ النشر: الأربعاء، 22 يونيو 2016 | آخر تحديث: الأربعاء، 27 أكتوبر 2021
- مقالات ذات صلة
- لماذا تغيب الزعيم عادل إمام عن تصوير «مأمون وشركاه»؟
- شاهد صورة تجمع عادل إمام ومي عمر في أول عمل مشترك
- صور: هذه الحسناء هي بطلة كليب عمرو دياب الجديد
العلاقات بين المشاهير وبعضهم البعض، بعيدا عن المجال الفني كثيرة للغاية، فهناك الكثير من الفنانين الذين يؤلف الفن بين قلوبهم وتجمعهم علاقات عاطفية وآخرين تربط بينهم علاقة صداقة كإنعكاس للعلاقة الطيبة بينهم داخل الوسط الفني.
وآخر هذه العلاقات جمعت بين الفنانة الإيطالية ميكول دا ميلانو، وهي الحسناء التي ظهرت في مسلسل النجم عادل إمام مأمون وشركاه والذي يعرض في سباق الأعمال الدرامية في شهر رمضان لهذا العام على قناة «MBC MASR».
ونشرت الفنانة الإيطالية الحسناء، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» صورة لها بصحبة المخرج المصري رامي إمام، نجل الفنان الكبير عادل إمام وذلك أثناء تصوير بعض مشاهد مسلسل «مأمون وشركاه» في روما، حيث إنه مخرج العمل.
وعلقت الممثلة الإيطالية ميكول دا ميلانو، على الصورة التي نشرتها قائلة: "مع رامي إمام أفضل مخرج"، وظهر الفنانة الإيطالية في الصورة وهي تضع يدها على كتف رامي إمام في إحدى شوارع روما ولكن من الواضح أن الصداقة هي ما تجمع الثنائي، نظرا لارتباطهما بالعمل في مسلسل واحد.
وتشارك ميكول في مسلسل «مأمون وشركاه» بدور صوفيا زوجة يوسف الابن الأكبر لمأمون، والذي يقوم بدوره الفنان خالد سرحان.
ومسلسل «مأمون وشركاه» بطولة النجم عادل إمام، والفنانة لبلبة، خالد سرحان، خالد سليم، تامر هجرس، ريم مصطفى، هنا الزاهد، مصطفى فهمي، شيرين وعدد كبير آخر من الفنانين والعمل من تأليف الكاتب يوسف معاطي وإخراج رامي إمام.
وتدور أحداث المسلسل في إطار كوميدي اجتماعي ساخر، حول مأمون، الزوج البخيل للغاية، والذي لديه 4 أبناء يحرمهم من كل شيء هم وزوجته حميدة، حتى ينفصلوا جميعًا عنه، وبعدها يكتشفون أنه ملياردير ولديه ثروة طائلة، ويبدأون رحلة البحث عن مكان أمواله المخفية، وعن كيفية أخذها منه.
ويناقش المسلسل عدة قضايا، على رأسها العلاقات الأسرية ومسألة بخل الزوج والانتماء للوطن، إضافة إلى مشكلة التطرف التي يقع فيها عدد من الشباب وهو ما يجعلهم متعصبين للدين وهو الأمر الذي قد يوقعهم فريسة للجماعات الإرهابية المتطرفة التي تدعي زورا انتسابها للإسلام، كما تطرقت الأحداث لإشكالية العلاقة العاطفية بين فتاة مسلمة وشاب مسيحي ورفض الدين والمجمتع لمثل هذه العلاقة.