صور: من هو مصطفى أبو تورته الذي أشعل مصر في ساعات؟ وهذا رد أصدقائه
نهال ومصطفى
تعليق نهال شعبان
رسائل منشورة بين مصطفى ونهال
محاولة منه للانتقام منها
البعض لم يتمكن من مواكبة التربند لسرعة انتشاره
سخرية من تصرف مصطفى
ندم مصطفى أبو تورتة
الجمهور أطلق عليه هذا اللقب
النورتة هي الأهم
محاولة الاعتذار
عائلة مصطفى في رأي المصريين
لا نعرف نهال
الموضوع به تورتة
محمد هنيدي يرد
موقف البنات
محاولة لدعم نهال
القصة كان لهم صدى كبير
إحدى الشركات تحاول تعويض نهال
العريس مصطفى
مع أحد أصدقائه
-
1 / 20
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي قصة فتاة مصرية تعرضت لموقف صعب خلال حفل خطبتها حيث تركها العريس وعائلته فجأة خلال الحفلة، القصة تم تداولها تحت اسم مصطفى أبو تورتة.
القصة بدأت من خلال تعليق نشرته فتاة تدعى نهال شعبان عن موقف تعرضت له خلال الخطوبة فبعد حضور العريس المدعو مصطفى وعائلته إلى الحفل بدأ الشاب يلتمس أعذار واهية لكي لا يقدم لها شبكة من الذهب كهدية الخطوبة لتفاجأ بعد قليل بأن عائلته اختفت من الحفل تمامًا فأخبرها بأن شقيق والدته مريض جدًا وعليه الرحيل وافتعل البكاء والصراخ وتركها وحيدة في الحفل بعد أن أخذ كعكة الزفاف معه لذلك أطلق عليه رواد فيسبوك وتويتر #مصطفي_ابو_تورته.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
القصة تسببت في سخرية كبيرة على مواقع التواصل الإجتماعي حيث نال مصطفي وعائلته جانب كبير من الغضب العام بجانب التعليقات الساخرة من تصرفه المعيب الذي أساء به لنفسه وعائلته حتى أن أحدهم نشر فيديو ساخر انتحل فيه شخصية مصطفى وحاول إيجاد مبرر له.
This browser does not support the video element.
في حين حاول آخرين تقديم الدعم للفتاة التي تعرضت لموقف صعب والتخفيف عنها كما شاركت بعض الشركات بموقف إنساني حيث قدموا لها هدايا وجلسات مساج لترتاح أعصابها بعد ما تعرضت له.
على جانب آخر حاول أحد أصدقاء مصطفي الدفاع عنه مؤكدًا أنه حضر الحفل وكان شاهدًا على كل ما حدث وبالفعل تم نقل خال مصطفى إلى المشفى لذلك أراد الرحيل لأن والده متوفى ولم يأخذ التورتة معه.
القصة كان لها صدى كبير بين الناس وحاول البعض الدفاع عن الشاب وانتظار رد مناسب منه أو من أحد أفراد عائلته خاصة بعد تداول حديث مع نهال أوضح خلاله مصطفى أنه كان ينتقم منها ولا داعى لأساليب الاستعراض لأنها من تصرف بشكل خاطئ.
تم نشر هذا المقال مسبقاً على رائج. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا