خذوا ما شئتم من ورود واهدوها لمن تحبون
شابة أمريكية تقاسم رجلاً مشرداً وجبتها وتجلس معه
شابة مصرية تذهب يومياً إلى مجموعة من الأطفال الذين يفترشون طرقات القاهرة أمام محطة مترو لتعلمهم القراءة والكتابة
شاباً يساعد امرأة مسنة على الجلوس أثناء انتظارها في المصعد الكهربائي
لقد وجدت نافذة سيارتك مفتوحة، فقمت بتغطيتها بأكياس بلاستيكية لحمايتها من المطر، جارك
شرطي ياباني ينجح في إقناع شابة بالعدول عن الانتحار
أنت لا تعرفني، ولكنني أردت أن أساعد شخصاً غريباً عني، فقمت بدفع تكاليف إطار جديد لسيارتك بعدما رأيت حالتها. كل ما أطلبه منك هو أن تقوم في المستقبل بمساعدة شخص غريب عنك أيضاً
متسابقة تساعد متسابق آخر خلال منافستهما في إحدى سباقات الجري.
متظاهرين أتراك يساعدون كلباً تأذى من الغاز المسيل للدموع
راكب دراجة نارية ينزل من على دراجته ليساعد سيدة مسنة على عبور الطريق
إذا كنت عاطلاً وليس معك ما يكفي من نقود لشراء بدلة للذهاب إلى مقابلات العمل، يسرنا أن نقدم لك ما تريد من ملابس مناسبة دون مقابل
سيدة تشكر إطفائي بعد أن أنقذ قطتها من حريق مروع في منزلها
ركاب ومارة يتعاونون لفع قطار مترو أنفاق بعد أن انزلقت قدم رجل تحته لإنقاذه
عامل مطعم يخلع إحدى المظلات التي توضع أعلى الطاولات ليظلل بها على رجل مسن بطيء الحركة ويحميه من المطر.
معاً منذ 1954.. ولم يفترقا منذ ذلك الوقت
أحمد فقد ذراعيه، فيما فقدت زوجته فاطمة ساقيها، فأصبح أحمد ساقي فاطمة، وقررت فاطمة أن تعوض أحمد فقدانه لذراعيه، فأصبحت ذراعيه ليكملا بعضهما.
هذا الرجل أعطى حذائه لمن ليس لديه حذاء
رجل يشارك هذه السيدة على الكرسي المتحرك مظلته، ليحميها من الأمطار
اخترع هذا الطفل عملة جديدة وهي الابتسام مقابل الحصول على عصير الليمون الذيذ الذي يقوم بإعداده واهدائه إلى كل من يبتسم.
سقط عن دراجته النارية في حادث مروع، لكن تجمع المارة للمساعدة في انتشاله من تحت السيارة التي اصطدمت به، بالرغم من خطورة الحريق الذي نشب في عجلات دراجته.
شابان يساعدان حملاً سقط في المياه، ويقومان بإخراجه بعد أن كاد يغرق.
قرر طلاب هذه المدرسة الثانوية حلاقة رؤوسهم بالكامل ليساندوا زميلهم في رحلة علاجه من السرطان
قرر هذا الرجل إنقاذ مجموعة من القطط والعبور بهم عبر مياه الفيضانات التي أودت بحياة الكثيرين من أبناء بلدته.
كان أمام هذه الطفلة أسبوعين فقط لتعيشهما بعدما قضى مرض السرطان على فرصتها في العيش لأكثر من ذلك، وكانت آخر أمنيتها هي أن تستمتع إلى أغاني أعياد الكريسماس، فذهب الآلاف من أبناء مدينتها إلى المستشفى، وقاموا بغناء أغاني الكريسماس السعيدة لها. وبعدها، نشرت والدة الفتاة صورتها عبر الفيسبوك وأرفقت معها تعليق ابنتها المحتضرة: أستطيع سماعكم جميعاً الآن. أنا سعيدة جداً.