سيرة 63 فارسًا التفوا حول المؤسس من أجل وحدة المملكة
تحتفل المملكة العربية السعودية يوم 23 سبتمبر من كل عام بذكرى اليوم الوطني السعودي، والذي أعلن عن توحيدها الملك المؤسس، الملك عبدالعزيز آل سعود في عام 1351 هـ.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وتعيد ذكرى هذا اليوم إلى الأذهان بطولات 63 رجلًا من أبناء الوطن، الذين ضربوا أروع صور التضحية والبطولة، والتفوا حول الملك المؤسس، بعد أن أدركوا أهمية توحيد الوطن، وإقامة دولة واحدة توفر لمواطنيها الأمن والأمان والاستقرار.
وفي هذا التقرير، نقوم برصد سطور من سيرة هؤلاء الأبطال الـ 63، الذين خلد التاريخ أسمائهم، لما قدموه لوطنهم من بطولات وتضحيات من أجل وحدة المملكة:
1- الأمير محمد بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود: شارك مع أخيه الملك عبدالعزيز في استعادة الرياض، وكان عنصرًا هامًا في العديد من الحروب التي شارك فيها، ولم يتخلف مطلقًا عن أي من معارك خاضها الملك عبدالعزيز. وقد عينه الملك المؤسس محافظًا لمنطقة مكة المكرمة. وقد توفي الأمير محمد بن عبدالرحمن في الرياض في عام 1362 هـ.
2- الأمير عبدالله بن جلوي بن تركي آل سعود: واحد من أهم الفرسان الذين رافقوا الملك عبدالعزيز خلال مسيرته التاريخية، حيث كان قائدًا كبيرًا عندما قدم لاستعادة الرياض، كما أنه هو من قتل عجلان بن محمد، أمير الرياض، ليلة أن هاجم الملك عبدالعزيز ورفاقه حصن المصمك. وقد ولاه الملك المؤسس إمارة مقاطعة القصيم، ثم إمارة الأحساء والمنطقة الشرقية.
3- الأمير عبدالعزيز بن جلوي بن تركي بن عبدالله: كان مقاتلًا شجاعًا صاحب شخصية قوية. عاش في المنفى في الكويت، وعندما علم بعزم الملك عبدالعزيز لاستعادة الرياض، كان في مقدمة جيوشه. وقد ظل الأمير عبدالعزيز بن جلوي مرافقًا للملك المؤسس، وخاض معه العديد من المعارك المهمة.
4- الأمير فهد بن جلوي بن تركي بن عبدالله بن محمد بن سعود: واحد من الأبطال الذين ساهموا مع الملك عبدالعزيز في استعادة الرياض، كما كان أحد مستشاري الملك المؤسس في الرأي. ومازالت إحدى أثاره الشهيرة باقية حتى الآن، وتتمثل في رأس الحربة المغروسة في باب حصن المصمك، وهي الحربة التي أطلقها نحو عجلان بن محمد إلا أنها لم تصبه.
5- الأمير ناصر بن سعود بن إبراهيم بن عبدالله بن فرحان بن سعود: اشتهر باسم ناصر الفرحان، نسبة إلى جده الأعلى، فرحان بن سعود، شقيق الإمام محمد بن سعود، مؤسس الدول السعودية الأولى. كان من أهم القادة الذين يوكل إليهم الملك عبدالعزيز المهام، كما كان مصاحبًا للملك المؤسس في كل حروبه خلال فترة توحيد الجزيرة العربية.
6- الأمير سعود بن ناصر الفرحان: رافق مع والده للملك المؤسس في كل حروبه، حيث كان معروفًا عنه الشجاعة والفروسية، كما كان أحد الذين شاركوا في استعادة الرياض، وأحد الفرسان الذين تسلقوا أسوار حصن عجلان.
7- الأمير عبدالعزيز بن مساعد بن جلوي: كان يبلغ من العمر 17 عامًا فقد عندما شارك مع الملك عبدالعزيز في استعادة الرياض، كما كان له دورًا مهمًا في معارك توحيد المملكة ونشر الأمن والاستقرار فيها. وقد تولى الأمير عبدالعزيز بن مساعد إمارة القصيم، ثم شئون إمارة حائل وتوابعها، ثم أصبح حاكمًا عامًا لمنطقة عسير، قبل أن يعود لإمارة منطقة حائل حتى وفاته في عام 1391 هـ.
8- الأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن تركي: شارك مع الإمام عبدالرحمن بن فيصل في رحلته التاريخية إلى الكويت، وكان من ضمن الرجال الذين شاركوا الملك عبدالعزيز في استعادة الحكم، كما كان أحد الفرسان الذين شاركوا في اقتحام حصن المصمك. وقد ولاه الملك المؤسس إمارة الرياض.
9- الأمير فهد بن إبراهيم بن عبدالمحسن بن مشاري: شارك في معظم الحروب التي خاضها الملك عبدالعزيز بعد عقب دخول الرياض واستعادتها، وقد توفي المعركة الكبرى التي عُرفت باسم معركة البكيرية.
شاهد أيضاً: تعرف على ترتيب أبناء الملك المؤسس
10- الأمير عبدالله بن سعود بن عبدالله: أحد الفرسان الذين شاركوا في الفرقة التي زحف بها الملك عبدالعزيز من الشوكي إلى الرياض عام 1318 هـ، كما شارك في معركة استعادة الرياض مع الملك المؤسس، وكان أحد الرجال الذين عُرفت عنهم الشجاعة والفروسية.
11- مسلّم بن جفال السبيعي: من الصملة من الخضران من قبيلة سبيع، يعد أحد أبرز فرسان القبيلة العريقة، وكان أحد الرجال الذين كلفهم الملك عبدالعزيز بحماية المقدمة عند الرواحل في ضلع الشقيب. وقد اشتهر بالبأس وقوة الشكيمة والمهارة في الرماية.
12- حزام بن خزام العجالين الدوسري: أحد أبرز أمراء الأفلاج، واشتهر بالحكمة وحسن التدبير والقيادة. التقى وعدد من قومه مع الملك عبدالعزيز خلال قدومه من الكويت، فقرروا اتباعه، وقد شارك مع الملك المؤسس في استعادة الرياض، كما اشترك في عدد من المعارك التي أعقبت دخول الرياض.
13- عبداللطيف بن حسين المعشوق: كلفه الملك عبدالعزيز بحمل الراية التي تُمثل آل سعود، وهو طريقه إلى الرياض قادمًا من الكويت. وقد شارك في العديد من الحروب، وتوفي في معركة البكيرية عام 1322 هـ.
14- محمد بن حسين آل معشوق: شارك في كل المعارك الكبرى ضمن أحداث توحيد المملكة، وقد ولاه الملك عبدالعزيز مسئولًا عن قلعة قصر صاهود، وذلك بعد فتح الأحساء، ثم انتقل بعدها إلى العمل في الحجاز بالقرب من الملك فيصل، الذي نائبًا للملك آنذاك.
15- فهد بن علي آل معشوق: كان أحد أفراد عائلته الذين ارتحلوا من الرياض إلى الكويت عام 1308 هـ، وكان أحد الرجال الـ 33 الذين كمنوا في مزارع شرقي الرياض، حتى استدعاهم الملك عبدالعزيز لإكمال عملية استعادة الرياض.
16- ثلاب العجالين الدوسري: كان أحد الرجال الذين شاركوا الملك عبدالعزيز في استعادة الرياض، وكان يتسم بالثبات والشجاعة. وقد تولى إمارة الأفلاج حتى وفاته عام 1333 هـ.
17- عبدالله بن شنار الدوسري: كان من ضمن الجماعات التي أقبلت من أفراد القبائل المختلفة للالتفاف حول الملك عبدالعزيز ومساعدته على استعادة الرياض.
18- ابراهيم بن عبدالرحمن النفيسي: كان من ضمن الرجال الذين شاركوا مع الملك عبدالعزيز في استعادة الرياض. وقد عُرف عنه الوفاء والتضحية.
19- منصور بن محمد بن حمزة: كان أحد الرجال الذين رافقوا الملك عبدالعزيز من الكويت إلى الرياض لاستعادة الرياض. وقد شارك في العديد من المعارك، آخرها كانت في بلدة ثرمداء، حيث توفي فيها في عام 1321 هـ.
20- صالح بن سبعان: أحد الرجال الذين غادروا مع الملك عبدالعزيز عند ذهابه إلى الكويت، ثم عاد معه لاستعادة الرياض. كما أنه أحد الفرسان الذين شاركوا في الهجوم على حصن المصمك، حيث كان أحد الشجعان الذين تسلقوا أسوار منزل عجلان وهاجموا حراسه بداخل الحصن.
21- يوسف بن صالح بن مشخص: أحد الفرسان الشجعان الذين شاركوا الملك عبدالعزيز في استعادة الرياض، كما كان أحد الفرسان الذين هاجموا قلعة المصمك. وقد توفي في معركة البكيرية عام 1322 هـ.
22- سعيد بن راشد بن بيشان الدوسري: يعد من أوائل الرجال الذين انضموا إلى جيش الملك عبدالعزيز في الكويت، حيث خاض مع الملك المؤسس العديد من المعارك بعد دخول الرياض، وقد اشتهر بجراح جسده الغائرة والتي بلغ عددها 23 جرحًا.
23- فرحان آل سعود: كان أحد الرجال الذين خرجوا مع الإمام عبدالرحمن بن فيصب في الكويت عام 1308 هـ، كما كان واحدًا من الفرسان الشجعان الذين انضموا إلى جيش الملك عبدالعزيز لاستعادة الرياض.
24- مطلق بن محمد بن عجيبان: أحد الرجال الذين شاركوا مع الملك عبدالعزيز في دخول الرياض، وكان له دورًا هامًا خلال دخول قصر المصمك، حيث اكتشف مكان وجود مفتاح البوابة، ليسرع إلى فتحها، فيدخل المقاتلون إلى داخل الحصن.
25- عبدالله بن عسكر: أحد الذين انضموا إلى جيش الملك عبدالعزيز لاستعادة الرياض، كما خاض عدة معارك أعقبت دخول الرياض. وقد أوكله الملك المؤسس مسئولية مستودعات الأسلحة والذخيرة.
26- ماجد بن تركي بن مرعيد: أحد الفرسان الشجعان الذين التفوا حول الملك عبدالعزيز للمشاركة في توحيد الجزيرة العربية.
27 – عبدالله بن عبدالرحمن الهزاني: أحد الفرسان الأبطال الذين انضموا إلى جيش الملك عبدالعزيز لاستعادة الرياض.
28- سعد بن عبدالله بن عبيد: واحد من الفرسان الذين دخلوا حصن المصمك، وقد قام الملك عبدالعزيز بتوليته إمارة عدة بلدان تابعة لسدير.
29 – عبدالله بن جريس: ينحدر من قبيلة الدواسر، وكان فارسًا ماهرًا في الرماية، كما كان شاعرًا بارعًا. وقد انتدبه الملك عبدالعزيز ليلة الهجوم على حصن المصمك ليكون أحد الرجال الذين يتقدموا المجموعة.
30- معضد بن خرصان الشامري: التقى بالملك عبدالعزيز في الطرق المؤدية من الخرج إلى الأحساء، حيث انضم بعدها إلى جيش الملك المؤسس الذي قام باستعادة الرياض وتوحيد الجزيرة العربية.
31- طلال بن عجرش: يعد من أشجع فرسان قبيلة سبيع، وقد انضم إلى جيش الملك عبدالعزيز حين خرج من الكويت، كما كان أحد الرجال الـ 20 الذين كلفهم الملك المؤسس بمراقبة الطرق وحماية القافلة.
32- سعد بن عبدالرحمن بن نجيفا: يعد من أوائل الرجال الذين انضموا إلى الدولة السعودية الأولى ودافعوا عنها، كما كان أحد الفرسان الـ 40 الذين خرجوا ضمن جيش الملك عبدالعزيز المتجه إلى الرياض.
33- عبدالله بن مشخص: كان أحد الفرسان الأبطال الذين انضموا إلى الملك عبدالعزيز في الكويت، وشاركوا في استعادة الرياض.
34- فهد بن عبدالعزيز بن معمر: واحد الفرسان الشجعان الذين انضموا إلى جيش الملك عبدالعزيز لاستعادة الرياض، وقد ولاه الملك المؤسس إمارة بريدة بعد استعادتها، ثم إمارة الخرج. وكانت آخر معركة حضرها هي حصار حائل، وقد توفي في عام 1339 هـ.
35- عبدالله ابو دريب السبيعي: كان معروفًا بمهارته في الفروسية والرماية، وقد انضم إلى جيش الملك عبدالعزيز الذي نجح في دخول الرياض واستعادتها.
36 – شايع بن شداد السهلي: أحد الفرسان الذين انضموا إلى جيش الملك عبدالعزيز، وكان أحد الشجعان الذين اقتحموا حصن المصمك.
37- محمد بن رشيد بن هديان: أحد الفرسان الأبطال الذين شاركوا مع الملك عبدالعزيز في استعادة الرياض وإعلان تأسيس المملكة العربية السعودية.
38- عبدالله الجطيلي: أحد الرجال الذين الفتوا حول الملك عبدالعزيز وانضموا إلى جيشه لاستعادة الرياض وتوحيد البلاد.
39 – إبراهيم بن عبدالرحمن بن محيذيف: كان يشغل وظيفة الحاجب والمشرف على الضيافة حينما كان الأمير عبدالرحمن بن فيصل يشغل منصب أمير الرياض، وقد انتقل بعدها مع الإمام للعيش في الكويت، وهناك قرر الانضمام إلى جيش الملك عبدالعزيز لاستعادة الرياض.
40 – عبدالله بن علي بن خنيزان: كان من ضمن الرجال الذين خرجوا مع الملك عبدالعزيز من الكويت لاستعادة الرياض.
41- منصور بن فريج: أحد الفرسان الذين انضموا إلى جيش الملك عبدالعزيز الذي خرج من الكويت لاستعادة الرياض، وقد شارك في عدة معارك تلك دخول الرياض، حتى توفي في عام 1322 هـ.
42- مسعود آل مبروك: كان أحد الأبطال الذين شاركوا في كل معارك الملك عبدالعزيز، بداية من معركة استعادة الرياض، وحتى معارك توحيد المملكة، وقد ولاه الملك المؤسس إمارة الجبيل، ثم إمارة الحامية.
43- سعد بن بخيت: أحد الفرسان الذين شاركوا الملك عبدالعزيز في دخول الرياض، حيث كان أحد الشجعان الذين تسلقوا سور منزل عجلان ليلة الهجوم على حصن المصمك.
44- ناصر بن شامان المليحي: أحد الرجال الذين رافقوا الملك عبدالعزيز في معاركه، كما كان أحد الشجعان الـ 33 الذين طُلب منهم أن يكمنوا بالقرب من سور الرياض حتى تأتي الأوامر لهم بالهجوم.
45- فهد بن الوبير العجمي: أحد الرجال الأبطال الذين شاركوا مع الملك عبدالعزيز في استعادة الرياض.
46- محمد بن هزاع: كان أحد المرافقين للملك عبدالعزيز في الطريق من الكويت إلى الرياض، كما كان أحد الفرسان الشجعان الذين شاركوا في الهجوم على حصن المصمك، وقد توفي في معركة البكيرية عام 1322 هـ.
47- زيد بن محمد آل زيد: أحد الرجال الذين غادروا الرياض إلى الكويت، قبل العودة مرة أخرى مع جيش الملك عبدالعزيز، وقد شارك في معركة استعادة الرياض، حيث توفي خلال اقتحام حصن المصمك.
48- محمد بن شعيل: كان أحد المغادرين مع الإمام عبدالرحمن من الرياض إلى الكويت، وقد عاد بعدها ضمن جيش الملك عبدالعزيز، وشارك في معركة دخول الرياض.
49 – سطام أبا الخيل المطيري: أحد الفرسان الذين رافقوا الملك عبدالعزيز من الكويت إلى الرياض، وكان في مقدمة استطلاع جيش الملك المؤسس عند التحرك ليلًا إلى الرياض.
50- فيروز آل عبدالعزيز: أحد الرجال الشجعان الذين خاضوا مع الملك عبدالعزيز كل معاركه، وقد توفي في عام 1354 هـ.
51- سالم الأفيجح: واحد من الرجال الذين شاركوا مع الملك عبدالعزيز في معركة استعادة الرياض وتوحيد البلاد.
52- عبيد أخو شعوا الدوسري: أحد الشجعان الذين انضموا إلى جيش الملك عبدالعزيز في كل حروبه، وكان يتسم بالشجاعة والإقدام.
53- سلطان العبد العزيز: أحد الأبطال الذين شاركوا مع الملك عبدالعزيز في الهجوم على حصن المصمك واستعادة الرياض، وكان يعد أحد الحرس الشخصيين للملك المؤسس.
54- حترش العرجاني: عُرفت عنه الشجاعة والفروسية، وكان أحد الأبطال الذين التفوا حول الملك عبدالعزيز في معاركه المختلفة.
55- سعد بن هديب: أحد الأبطال الذين شاركوا مع الملك عبدالعزيز في استعادة الرياض، كما كان من ضمن الشجعان الذين شاركوا في المعارك التي تلت دخول الرياض.
56- مطلق بن جفال: كان يتسم بالوفاء والشجاعة، وكان أحد الأبطال الذين انضموا إلى الملك عبدالعزيز لاستعادة الرياض.
57- زايد البقشي السبيعي: أحد الرجال الشجعان الذين شاركوا مع الملك عبدالعزيز في معركة استعادة الرياض وتوحيد البلاد.
58- مناور العنزي: كان أحد الفرسان الذين انضموا إلى جيش الملك عبدالعزيز وشاركوا في معركة استعادة الرياض.
59- نافع الحربي: أحد الفرسان الشجعان الذين شاركوا الملك عبدالعزيز في دخول الرياض.
60- عبدالله بن تركي بن مرعيد السبيعي: كان ماهرًا في الرماية، وكان أحد الأبطال الذين شاركوا مع الملك عبدالعزيز في الهجوم على حصن المصمك، وقد توفي في عام 1327 هـ.
61- حشاشا العرجاني: كان أحد الشجعان الذين رافقوا الملك عبدالعزيز في كل معاركه، وقد توفي في معركة بريدة عام 1326 هـ.
62- خليفة بن بديع: أحد الرجال الأبطال الذين رافقوا الملك عبدالعزيز في معاركه لتوحيد المملكة، وقد خاض العديد من المعارك الشهيرة مثل البكيرية.
63- مطلق المغيربي: كان أحد الأبطال الذين شاركوا مع الملك عبدالعزيز في معاركه من أجل توحيد البلاد.