رئيس الإمارات: التعليم يأتي في صدارة خططنا التنموية

  • تاريخ النشر: منذ 5 أيام

الشيخ محمد بن زايد يعتمد 28 فبراير اليوم الإماراتي للتعليم

مقالات ذات صلة
رئيس الإمارات: الاستثمار في الشباب المؤهل أولوية رئيسية
تعليم الإمارات: 7 إرشادات للمعلمين لإعداد المحتوى الإلكتروني للطلبة
الإمارات: تنكيس الأعلام وتعطيل العمل حداداً على وفاة رئيس الدولة

وجه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، باعتماد يوم 28 من شهر فبراير من كل عام، لأن يكون اليوم الإماراتي للتعليم.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

الشيخ محمد بن زايد يعتمد 28 فبراير اليوم الإماراتي للتعليم

حيث يأتي ذلك احتفاء بأهمية التعليم في دولة الإمارات، وإيماناً بدوره الحيوي في تنميتها وتقدمها، وكذلك أهدافه الساعية إلى بناء أجيالها ومجتمعها، والمساهمة في في نهضتها الحضارية.

وكتب الشيخ محمد بن زايد في منشور له عبر حسابه الخاص على منصة إكس: “التعليم عماد التنمية وروح التقدم وأساس البناء، وهذا ما تؤمن به دولة الإمارات وتسير عليه، وتخطط من خلاله لحاضرها ومستقبلها.”

وتابع قائلاً: “وتقديراً للموقع المحوري للتعليم في رؤيتنا التنموية، وامتناناً ووفاء لكل القائمين على المنظومة التعليمية، نعتمد يوم الثامن والعشرين من فبراير من كل عام (اليوم الإماراتي للتعليم)، تخليداً لليوم الذي شهد فيه الشيخ زايد، رحمه الله، تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات عام 1982.”

ونقلت تقارير محلية تصريحات منسوبة إلى الشيخ محمد بن زايد، الذي قال: "دولة الإمارات آمنت منذ نشأتها بأهمية التعليم، ودوره الرئيس في دفع مسيرة تنميتها وتطورها ونهضتها الحضارية الشاملة، فوضعته في صدارة خططها التنموية.” مؤكداً أن هذا هو: “النهج الراسخ الذي تواصل السير عليه حاضراً ومستقبلاً.”

وأضافت التقارير تخصيص يوم التعليم ضمن الأجندة الوطنية للإمارات، يأتي تعبيراً عن إيمان قيادة الدولة بقيمته، ودوره المهم في بناء أبنائها، إلى جانب كونه المحرك الرئيسي لعجلة تطورها وتنميتها.