دار "دولتشي أند غابانا" للأزياء يقدم عرضاً في السعودية لأول مرة
أعلن دار Dolce&Gabbana "دولتشي آند غابانا" للأزياء عن تقديم عرضاً في المملكة العربية السعودية للمرة الأولى.
ويأتي عرض دار "دولتشي آند غابانا" خلال العام الجديد بتقديمها لمجموعتها المتميزة والراقية بالأزياء النسائية والرجالية بالإضافة إلى المجوهرات.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
ويعتبر عرض دار "دولتشي آند غابانا" هو الأول في المملكة العربية السعودية ومن المنتظر إقامته يوم 27 من شهر يناير الجاري في منطقة العلا.
ويحرص دار "دولتشي آند غابانا" للأزياء على تقديم عروض تتمتع بالطابع المسرحي والأسلوب الاستعراضي في أماكن متميزة ومختلفة حول العالم.
وسبق لدار الأزياء العالمي أن قدم عروضه في أحد المعابد الأثرية في مدينة صقلية في إيطاليا بالإضافة للعروض في مدينة ميلانو وفي ساحة سان مارك في البندقية في إيطاليا وداخل دار الأوبرا المتروبولية في نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية.
ويعتبر عرض دار "دولتشي آند غابانا" للأزياء في مدينة العلا ضمن فعاليات لحظات العلا والتي ستقام في المدينة المشهورة بالمملكة.
ويخطط دار "دولتشي آند غابانا" لتقديم مجموعاتها من الأزياء الرجالية والنسائية والمجوهرات الفريدة والراقية في حفل يتوقع بأن يكون مبهراً على الجانبين الاستعراضي ومن حيث الأزياء الراقية وجودتها وجمال تصميماتها كذلك.
ويقدم دار الأزياء العالمي مجموعة خاصة من التصاميم في قاعة مرايا التي تعتبر أكبر مبنى مغطى بالمرايا في العالم وهو ما أهلها للدخول إلى موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
وينتظر أن تقام العروض خلال الفترة من 28 وحتى 31 من شهر يناير الجاري.
وستفتح قاعة مرايا أبوابها للزوار لاختيار ما يعجبهم من تصاميم دار الأزياء الإيطالية الفاخرة بالإضافة لمقابلة مصممي الأزياء كذلك.
ويحمل عرض دار الأزياء الإيطالية اسم "أزياء الفرسان" وسيعتبر إحدى فعاليات شتاء طنطورة وسيكون ممزوجاً بالاحتفال بالتراث والموسيقى والموضة.
وينتظر أن يشهد العرض وجود 12 حصاناً عربياً يظهرون بأزياء وأكسسوارات وملابس مخصصة للخيول لتتناسب مع جمال الموضة كذلك.
وتبحث المملكة العربية السعودية عن وضع مدينة العلا على خارطة الموضة العالمية بهذا العرض المذهل الخاص بأرقى الأزياء العالمية.
وتطمح المملكة في أن يجذب هذا العرض العديد من دور الأزياء العالمية الأخرى لتقديم عروضها في مدينة العلا خاصة وأنها تتمتع بجمال الطبيعة وبتراث عريق واستثنائي كذلك.