جيجير لوكولتر المجموعة النسائية إجلالاً لمئة و ثمانين عاماً من الخبرة في صناعة الساعات
في جيجير لوكولتر، هناك موعد مستمر للمرأة مع الوقت من خلال مجموعة ابتكاراتها النسائية يتبلور في جيجير لوكولتر في فالي دو جو ذلك اللقاء مابين عراقة صناعة الساعات الراقية و صياغة المجوهرات، موديلات كانت حلماً و أصبحت جزءاً لايتجزأ من الحياة اليومية، وصديقاً وفياً في المساء و رفيقاً في الأوقات الاستثنائية.
في هذه السنة تعيد كل من مجموعتي "راندي- فو" و "ريفيرسو" ابتكار نفسها لتعزيز وجودها و جاذبيتها. حركات بالغة الرقة و من التعقيد بمكان: إنها تجسد مزيجاً من الحرية الخلاقة مع الخبرة في صناعة الساعات و قياس الزمن و الحرفية اليدوية التي لازالت ترسم ملامح تاريخ الدار العظيمة جيجير لوكولتر منذ 180 عاماً.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
اكتشف ساعة (Huawei W1) التي تجمع بين الطابع الكلاسيكي والتقنية الذكية
في هذه الموديلات يبقى ذلك التمازج بين العناصر الفنية الجمالية من جهة و التقنية من جهة أخرى، سراً محفوظاً و مصوناً بكل عناية.
و قد اتخذ كل منها سماته الخاصة، ففي الموديلات الجديدة "راندي- فو" و "ريفيرسو" يتحد التعقيد الميكانيكي مع سحر التصميم الذي تم التفكير به بعمقٍ و عناية حتى أدق التفاصيل. و تأتي أناقتها لتكون قوة داعمة للسعي الدائم نحو الابتكار في اسم طالما أثرى و لايزال يثري عالم صناعة الساعات الراقية من خلال 400 براءة اختراع مسجلة و 1242 من حركات الساعات منذ عام 1833.
راندي- فو "الموعد"
يتم ضبط ساعة "راندي فو" كما يأخذ الوقت بعده الحقيقي، فتصبح محط إعجاب و تقدير، خبرة مثيرة على مستوى الحياة اليومية الشخصية.
ساعة (Huawei W1)... ساعة واحدة بعدد لا متناهي من التصاميم
تستجيب بكل أناقة للانضمام إلى رقصتها الرشيقة، و الشكل المريح للنمط المضفر بنعومة و رقة، و ألق ريش الطائر "صائد السمك - كينغ فيشر" و كمال التقويم الدائم أو جمالية التوربيون. رائعة من حيث ميكانيكيتها المتميزة كما في تصميمها المستوحى من الفن الزخرفي "آرت ديكو"، ثلاثة موديلات جديدة تثري المجموعة التي سرعان ما أصبحت أيقونية و رمزية عند إطلاقها عام 2011. هي في السياق المباشر لساعة "راندي- فو سيليستيال" و تقدير للحرف النادرة المتأصلة في المصنع، و قد تم عرضها في آخر معرض SIHH.
الدار السويسرية Gc تطرح ساعتين رجاليتين أخاذتين بأسواق المنطقة
راندي فو بيربيتشوال كاليندار "راندي- فو - التقويم الدائم"
تجعل الأبدية في متناول اليد حيث تقوم ساعة "راندي- فو بيربيتشوال كاليندار" بعرض أبدية الوقت. مزودة بحركة ذات تعبئة ذاتية "أوتوماتيك" و هي جيجير لوكولتر كاليبر 868، التي يمكن رؤيتها من خلال غطاء القفص الخلفي المصنوع من الكريستال السافيري، و تكشف عن التعقيدات الساعاتية فيها من خلال مينا الساعة بأناقة مثيرة للإعجاب بطبيعة الحال. تصميمٌ صافٍ يجمع مابين اللمسات الكلاسيكية مع الجمالية الملهمة للدار العظيمة جيجير لوكولتر. كل ذلك في ساعة قطرها 37.5 مم مع ضمان قراءة سهلة مثالية.
تنساب العقارب المركزية للساعات و الدقائق و الثواني بكل سلاسة، و تتكرس ثلاثة عدادات من أجل الإشارة إلى التقويم الدائم: أيام الأسبوع عند موقع الساعة 9، التاريخ عند موقع الساعة 3، أما الأشهر فعند موقع الساعة 6، و لابد من عرض تقدم السنوات و هذا مايتحقق من خلال نافذة عند موقع الساعة 7، بينما تظهر أطوار القمر في مينا فرعي عند موقع الساعة 12 متوِّجاً التقويم الدائم و مضفياً شعوراً مبهجاً من التوازن البصري.
بكل دقة و بعمل يدوي تم الإنهاء الحبيبي للجزء المركزي من المينا، و تم شغل التضفير مع الخطوط التي تبدو منطلقة من المركز كأشعة الشمس، مينا باللون الفضي يستمد ضياءً من الإطار المرصع بماسات مقطوعة على طراز بريانت.
و للتناغم مع جمالية هذه المجموعة فقد تم ترصيع قفص الساعة، المصنوع من الذهب الوردي، على حافته الجانبية بالماس و امتد هذا الترصيع حتى قرون تثبيت السوار، إنه تفصيل دقيق يُبرز بأناقة رفيعة المنظر الجانبي للساعة. تاج الساعة مرصع بحجر مقلوب و يتيح استعمالاً سهلاً و سلساً للتحكم بالمؤشرات: تعديل واحد يحرك التقويم الدائم يوماً إلى الأمام، بينما يتم ضبط بقية المعلومات المتعلقة بالتقويم الغريغورياني بشكل أوتوماتيكي. تأخذ ميكانيكية الحركة بعين الاعتبار و بشكل طبيعي الأطوال غير المتساوية لأشهر السنة و لاتحتاج إلى أي تعديل يدوي حتى تاريخ الأول من مارس/آذار عام 2100.
يبقى التقويم الدائم صالحاً على مدار السنة، إنه يمثل بامتياز تعقيداً ساعاتياً وظيفياً يلبي الاحتياجات العملية في الحياة اليومية. فبالنسبة للسيدات اللواتي يرغبن في متابعة الوقت على قاعدة يومٍ بيوم، فإن "راندي فو - بيربيتشوال كاليندار" تتيح لهن الفرصة لتجعل ذلك في متناول اليد. و في هذا السياق يمكن اعتبار التقويم الدائم تعقيداً ساعاتياً أنثوياً في الجوهر.
راندي فو- توربيون نايت أند داي - "راندي- فو توربيون - نهار و ليل"
بشكل تلقائي تتجه الأنظار إلى حركة التوربيون التي تخلب الألباب و الدوران الأنيق لمؤشر نهار/ ليل. بينما تتحرك الساعات و الدقائق بثبات مع مرور الوقت الذي يتم التعبير عنه من خلال هذه التعقيدات الساعاتية الإضافية.
لقد تم ترسيخ إرث "راندي- فو توربيون" من خلال الموديلات التي أُطلقت في السنوات السابقة، أما ساعة "راندي- فو توربيون - نهار/ ليل" فقد فضلت أن يأتي الفصل الخاص بها محرراً من المعايير لتفصل الأرقام المستوحاة من موديلات الثلاثينيات من القرن الماضي لتفسح المجال و المكان أمام التعقيدات الساعاتية.
يتميز مينا الساعة بتزيينٍ مضفر شاعري رائع مما يعزز اللمسة الأنثوية المعاصرة لهذا الموديل. الطراز المضفر المضلع الناعم الواقع في مركز المينا، يحاكي بمهارة تموجات الحرير الخام. و يحيط بها إطار مرصع بالماس، بينما يقدم مينا الساعة خلفية تجدر بجهاز التوربيون المتوضع عند موقع الساعة 6 ، كما تتميز بقفص ذي جسر جديد أخف، و يتوضع مؤشر نهار/ ليل عند موقع الساعة 12 ، و مزودة بعقارب تعطي انطباعاً بالعمق. و تؤكد النقط الذهبية المرصوفة في المركز ألق الأناقة الأنثوية لهذا الموديل.
حركة الساعة ميكانيكية ذات تعبئة ذاتية (أوتوماتيك) - جيجير لوكولتر كاليبر 978C تكشف عن إنهاءات حركات الساعات الراقية من خلال الغطاء الخلفي للقفص، المصنوع من الكريستال السافيري بقطر 39 مم، و القفص نفسه مرصع بصف من الماس على محيطه. يتحرك الوزن الرقاص (نصف القرص المسؤول عن التعبئة الأوتوماتيكية) المصنوع من الذهب عيار 22 قيراطاً ذهاباً و إياباً برشاقةٍ فوق جسور الحركة المزينة بتشطيبات دائرية حُبَيبية، و ذات رسومات تمت يدوياً و منمقة بتزيين كوت دو جنيف.
راندي- فو توربيون وايلد
بشكل دائم قامت الحرف اليدوية النادرة الراسخة في الدار العظيمة ببذل قصارى جهدها للسمو بجمالية الساعات المعروضة التي تصوغها. إن تمازج المهارات الحرفية و الدفع بحدود الابتكار و التقنية الدقيقة نحو أبعاد جديدة قد قاد و أشرف على ولادة الموديلات التي يبدو فيها الوقت و كأنه قد تجمد. إن "ساعة راندي- فو وايلد" هي بمثابة دعوة للعديد من الحرف اليدوية العريقة لتتوحد مواهبها من أجل صياغة مشاعر و عواطف.
التوربيون، زوج من العقارب، إبداعات جيجير لوكولتر الوفيرة و الجريئة. قد تمت صياغتها مع المحافظة على روح الفن التزييني "آرت ديكو" في جيجير لوكولتر، و تلتف دوامة التعقيد الساعاتي الرائع عند موقع الساعة 6 مقابل خلفية تتخذ شكل مروحة اليد المرصعة و المزينة بقطاعات من الماس، عرق اللؤلؤ و ريش الطائر "صائد السمك". مواد نبيلة مصففة بتشكيلاتها و ألوانها بشكل رائع و منمق بطريقة التطعيم لتكوّن تبايناً مذهلاً بين خطوطها المستقيمة و الزوايا مقابل الانحناءات الدائرية لقفص الساعة المصنوع من الذهب الأبيض.
تبرز الظلال الزرقاء المتدرجة من الكثيفة إلى الخفيفة الناعمة واضحةً و ذلك بسبب الترصيع الثلجي الفني بالماس في أماكن مختلفة هنا و هناك. أما الريش الطبيعي الذي يتطلب معالجة بالغة الدقة فهو باللون الأزرق اللامع الذي يستحضر روائع المجوهرات الصينية من عهد سلالة كينغ - التي رأت النور في القرن الخامس عشر و التي ألهمت أجمل التيجان و الأكاليل لقرونٍ تلت. تُشكلُ التزيينات و الترصيعات في هذه الساعة مرافقة ملكية بامتياز للتوربيون الفخم.
مثل مصمم الحركة على خشبة المسرح، كذلك تعمل حركة الساعة - جيجير لوكولتر كاليبر 978 - خلف الستار في تناغم مع الكمال الميكانيكي الذي يشكل الهاجس الدائم للدار العظيمة. و من الممكن رؤية الإنهاءات التي تتوافق مع أعرق تقاليد صناعة الساعات الراقية من خلال الغطاء الخلفي لقفص الساعة البالغ قطره 39 مم.
تم إطلاق هذه الساعة بإصدار محدود من 100 قطعة. "راندي- فو توربيون وايلد" هي ساعة استثنائية تعلن بكل جرأة عن تفرد أسلوبها الثمين و طبيعتها النادرة.
ريفيرسو
العام 1931: ابتهج عشاق لعبة البولو مع ولادة أول ساعة بإمكانها مرافقتهم أثناء ممارسة رياضتهم المفضلة. و على الفور أعقبتها أول ساعة ريفيرسو أنثوية منطلقة من ورشات الدار العظيمة. و منذ ذلك الحين ألهمت روح الفن الزخرفي أرقى الموديلات التي أصدرها المصنع فوضعت لمسة أسلوبها على شخصية و طابع المجموعة. من أجل تقديم ساعة أنيقة تتناسب مع المعصم الأنثوي تمت خصيصاً صياغة الحركة كاليبر 404 في العام 1933.
و في العام 1994 جاءت الساعة الثورية بأسلوب "دويتو - ثنائية" لتؤكد على إبداع المعلمين الحرفيين في جيجير لوكولتر. في البداية تم إصدار هذا الابتكار بالموديل الرجالي الذي أتاح وجود وجهين (ساعة في كل وجه) تحركهما ميكانيكية واحدة، و في العام 1997 قُدمت بالنسخة الأنثوية فوجدت على الفور مكانها على معاصم السيدات، بوجهها ذي اللون الفاتح لاستعمال النهار، و الوجه الآخر الداكن المرصع بالماس على حوافه لاستعمال المساء. في العام 2000 جاء الموديل "دويتو ديو" ليعرض توقتين لمنطقتين زمنيتين على ساعة هي في الأصل ذات تشكيل مركب و بناء معقدٍ راقٍ.
من بين الموديلات الجديدة عام 2013 هناك ساعتا "غراند ريفيرسو" و من ضمنها "دويتو ديو" التي رفعت مستوى التحدي للحصول على ساعة نحيلة رقيقة مما يبرز الإرث التقني لهذا التصميم. و مع هذه الإصدارات هناك الموديل المجوهر الذي يشير بوضوح إلى الإبداع الذي لاحدود له للمعلمين الحرفيين و المصممين في مصنع جيجير لوكولتر.
غراند ريفيرسو ليدي ألترا ثين دويتو ديو
إنها واحدة من 400 اختراع مسجلة في أرشيف الدار العظيمة على مدار 180 سنة ماضية. تتخطى "دويتو ديو" حدود تشكيل و بناء الساعة الاعتيادية. بكل فخر - يقدم هذا الموديل ذو الوجهين ثنائية جمالية، عرض لتوقيتين لمنطقتين زمنيتين بميكانيكية واحدة، و الآن النسخة فائقة الرقة التي كانت تحدياً كبيراً تمت مواجهته بكل اقتدار بواسطة الإبداع الذي لاحدود له لصُنّاع الساعات في جيجير لوكولتر.
في كافة خطوات التصميم، كانت المرأة حاضرة في الأذهان، فساعة "غراند ريفيرسو ليدي ألترا ثين دويتو ديو" تجمع مابين التعقيد في ميكانيكيتها مع تصميم متميز بالغ الدقة، حيث يظهر مقطعها الجانبي نحافتها و ذلك في النسخات الثلاث: بالفولاذ المقاوم للصدأ (ستيل)، و بالذهب الأبيض و بالذهب الوردي، بينما يتناسب قفص الساعة بأناقة بالغة مع أنحف المعاصم بفضل القرون المنحنية (قرون تثبيت السوار). و في الوقت الذي يتجلى فيه الإنجاز التقني في احتواء قفص الساعة النحيل لحركة الساعة الميكانيكية ذات التوقيتين، فإن جمالية مينا الساعة تحترم قواعد مفهوم دويتو.
على الوجه الكلاسيكي يظهر التزيين المضفر مع خطوط تنطلق من المركز و تتراقص حوله أرقام الساعات، الوجه الآخر للساعة أكثر معاصرةً، مطعماً بعرق اللؤلؤ الفاتح اللون أو رمادي اللون حسب الموديل. أما النسخة المجوهرة فهي مرصعة بعرق اللؤلؤ على الوجهين، يتلألأ أحدهما بألق الماسات.
تتوفر ساعة "غراند ريفيرسو ليدي ألترا ثين دويتو ديو" بسوار "فاليكسترا" يلتف مرتين حول المعصم. بلونه "بيرغامينا" الأبيض هو مثال للأنوثة و من رموز أسلوب "فاليكسترا" الفريد.
فاليكسترا - لاعب رئيسي في مجال الحرف اليدوية للجلديات الفاخرة، تأسست في ميلانو عام 1937. و قد رسخت اسمها كمتخصص في المنتجات الجلدية بتصاميم أصلية صافية لتلبية متطلبات الزبائن متعددي الأسفار. تعتبر بامتياز سفيراً لأسلوب ذي ديمومة خارج إطار الزمن و لأنماط جريئة بفنيات عالية، و قد ابتكرت فاليكسترا عدداً من المنتجات كانت الأكثر مبيعاً و أصبح بعض منها من رموز التصميم المبدع حيث تعرض الآن في عدد من متاحف الفن الحديث حول العالم.
غراند ريفيرسو ألترا ثين - المجوهرات الراقية (النسخة المجوهرة)
ترتدي بكل أناقة و رقة لون الذهب الوردي أو الأبيض و يغمرها منثور من أكثر من 90 ماسة، و يقوم القفص الدوار لهذه الساعة بعرض لنحافته التي لاتتجاوز 7.87 مم. إنها تعانق المعصم كما لو أنها بشرته ثانية بفضل القرون المنحنية.
يومض عرق اللؤلؤ بضياء من ألوان قوس قزح فيشكل مسرحاً لتتربع عليه الأرقام العربية للساعات بشكلٍ رائع جميل مستوحى من الخط العربي مما يلطف خطوط قفص الساعة الهندسية. و يدور عقربان مشطوفان بأناقة على التزيين المركزي المضفر على مينا الساعة.
أما خلفية المينا فقد تُرِكَت لتتيح إضفاء الطابع الشخصي على الساعة حسب الرغبة و تتعدد الخيارات المتوفرة لهذا الغرض من خلال النقوش المختلفة و الترصيع بالأحجار الكريمة التي يقدمها المصنع.
في موديل الذهب الأبيض يكون السوار من جلد التمساح باللون الأبيض مما يضفي لمسة إضافية من الأناقة على شخصية هذه الساعة. أما في نسخة الذهب الوردي فيكون السوار من الذهب يتشكل من وصلات ناعمة تمنح راحة تامة للمعصم و تستكمل اللمسة العصرية الأنيقة.
ريفيرسو كوردونيت دويتو
تسمو من خلال الحرف اليدوية النادرة التي رسختها الدار العظيمة، و قد قام الابتكار الجديد بالنسخة المجوهرة بتمجيد مبدأ "دويتو" و تتويجه بإكليل يتلألأ بأكثر من 1250 ماسة. مستوحى من موديل 1936 من جيجير لوكولتر، تؤدي هذه الساعة المجوهرة سيمفونية ملهمة من جماليات الأناقة و التقنية.
تحيط ساعة ريفيرسو كوردونيت، المرصعة بالكامل، بالمعصم بفضل انسيابية السوار على طراز "كوردليت - العقدة المنحنية في الحبال". إن ابتكار هذا السوار المرصع بالماس يجعله ينساب بسلاسة على انحناءات المعصم و قد كان تحدياً مثيراً للإعجاب بامتياز. تم ترصيع كل وصلة من وصلات السوار بعدة ماسات، تتعشق مع بعضها البعض لتشكل تصميماً مبهجاً مستوحى من الفن الزخرفي.
يتنافس كل مينا للساعة مع الآخر في تألق الأناقة المبهرة. و في نسخة اللازورد "لابيس لازولي" ينثر الترصيع الحُبَيبي الضياء في كل زاوية، في حين أن النسخة الأخرى بعرق اللؤلؤ الطبيعي تبرز واضحة فيها المنحنيات الأنيقة التي يرافقها الماس.
ساعتان في واحدة، وقتان في واحد، ترتقي بأثمن لحظات الحياة بهالة من الأناقة المنبثقة مباشرة من أعوام الثلاثينيات في القرن الماضي.
ينبض قلب الساعة على إيقاع حركة جيجير لوكولتر - كاليبر 844 - الميكانيكية ذات التعبئة اليدوية، و بالرغم من أن هذه الحركة مختبأة عن الأنظار في قفص الساعة فإن الإنهاءات عليها تتوافق مع تقاليد صناعة الساعات الراقية. الحواف المشطوفة، التحبيب المستقيم و الدائري، تزيين كوت دو جنيف و الأحجار الكريمة، كل ذلك يشهد في الخفاء على مهارة الحرفية اليدوية التي أُغدقت على كل التفاصيل. و هنا يكمن الجمال حيث السمو في التعبير عن الوقت يرتقي به مرة أخرى فن صائغ المجوهرات.
المُصَنِع جيجير لوكولتر - المبتكرون من فالي دو جو
لاعب رئيسي في تاريخ صناعة الساعات منذ عام 1833 . جيجير لوكولتر، أول مشغل لتصنيع الساعات تم تأسيسه في وادي جو في سويسرا.
و قد كان له دور ريادي من خلال جمع العديد من المهن المختلفة التقنية و الفنية التي تشترك في تصنيع و تطوير صناعة الساعات تحت سقف واحد مما ساهم في تقدم هذه الصناعة في كل أنحاء المنطقة.
يقوم معلمو حرفة صناعة الساعات و المهندسون و التقنيون في جيجير لوكولتر، مدفوعون بحرفيتهم العالية في احترام الوقت و سعيهم الدائم نحو التحسينات التقنية، بصياغة كل ساعة بتناغم تام و بنفس الشغف. تحمل كل ساعة إرثاً يجمع خبرة 180 عاماً و تستفيد من أهم التقنيات الحديثة المتقدمة بينما تتم الصياغة و فقاً للتقاليد العريقة.
تراث عريق يضم 1231 من حركات الساعات و براءات اختراغ بلغ عددها 398 اختراعاً، يجعل من جيجير لوكولتر المرجع الهام في صناعة الساعات الراقية.
في سعي دؤوب لايهدأ نحو الجودة و بدعم من روح اختراع فريدة، تتابع جيجير لوكولتر تكريس و ترسيخ تقاليد صناعة الساعات ذات التعقيدات العالية من خلال سلسلة ابتكارات استثنائية: آتموس ميستيريوس (2003)، جيروتوربيون 1 (2004)، ريفيرسو غراند كومبليكاسيون أ تريبتيك (2006)، ماستر كومبريسور إكستريم لاب 1 (2007)، ريفيرسو جيروتوربيون 2 (2008)، ديوميتر أ غراند سونيري (2009)، ماستر غراند تراديسيون غراند كومبليكاسيون (2010)، ريفيرسو ريبيتيسيون مينيت أ ريدو (2011)، و ديوميتر سفيروتوربيون (2012)، و ماستر غراند تراديسيون جيروتوربيون 3 جوبيلي (2013).
راندي- فو بيربيتشوال كاليندار (بالتقويم الدائم)
المواصفات التقنية:
الحركة
- حركة ميكانيكية بتعبئة ذاتية (أوتوماتيك)، جيجير لوكولتر كاليبر 868
- التردد: 28800 نبضة في الساعة
- احتياطي الطاقة: 38 ساعة
- عدد الأحجار الكريمة: 33
الوظائف (المعلومات التي تعطيها الساعة)
- الساعات، الدقائق، الثواني، التاريخ، اليوم، الشهر، السنة، أطوار القمر، التقويم الدائم
المينا
-زخرفة غيوشيه (الضفيرة) الفضية
العقارب
- الساعات و الدقائق: طراز فلورال
التاج
- تاج واحد للتعبئة و تعديل و ضبط الساعات و الدقائق
القفص
- القطر 37.5 مم - من الذهب الوردي عيار 18 قيراط
- قرون (تثبيت السوار) ملحومة
- إنهاءات صقيلة
- الوزن الإجمالي للماسات: 1.78 قيراط
- زجاجة الساعة من الكريستال السافيري
- مقاومة تسرب الماء: 50 متر
السوار و البكلة:
- من جلد التمساح – أسود
- بكلة قابلة للطي من الذهب الوردي عيار 18 قيراط
الرقم المرجع (رقم الموديل)
Q3492420
راندي- فو توربيون نهار/ ليل
المواصفات التقنية:
الحركة
- حركة ميكانيكية بتعبئة ذاتية (أوتوماتيك)، جيجير لوكولتر كاليبر 978C
- التردد: 28800 نبضة في الساعة
- احتياطي الطاقة: 48 ساعة
- عدد الأحجار الكريمة: 33
الوظائف (المعلومات التي تعطيها الساعة)
- الساعات، الدقائق، الثواني، التوربيون
- مؤشر نهار/ ليل
المينا
- زخرفة غيوشيه (الضفيرة) الفضية - مؤشر نهار/ ليل مطلي بالذهب
العقارب:
- الساعات و الدقائق: طراز فلورال
التاج:
- تاج واحد للتعبئة و تعديل و ضبط الساعات و الدقائق
القفص:
- القطر 39 مم - من الذهب الوردي عيار 18 قيراط
- قرون (تثبيت السوار) ملحومة
- إنهاءات صقيلة
- الوزن الإجمالي للماسات: 2.45 قيراط
- زجاجة الساعة من الكريستال السافيري
- مقاومة تسرب الماء: 50 متر
السوار و البكلة:
-من جلد التمساح – أسود
-بكلة قابلة للطي من الذهب الوردي عيار 18 قيراط
الرقم المرجع (رقم الموديل)
Q3412407
راندي- فو توربيون وايلد
المواصفات التقنية:
الحركة
- حركة ميكانيكية بتعبئة ذاتية (أوتوماتيك)، جيجير لوكولتر كاليبر 978
- التردد: 28800 نبضة في الساعة
- احتياطي الطاقة: 48 ساعة
- عدد الأحجار الكريمة: 33
الوظائف (المعلومات التي تعطيها الساعة)
- الساعات، الدقائق، الثواني، التوربيون
المينا
- ريش طبيعي، أنواع مختلفة و ألوان متنوعة من عرق اللؤلؤ، و ماسات مرصعة بتقنية الترصيع الثلجي
العقارب:
- الساعات و الدقائق: طراز فلورال
التاج:
- تاج واحد للتعبئة و تعديل و ضبط الساعات و الدقائق
القفص:
- القطر 39 مم - من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط
- قرون (تثبيت السوار) ملحومة
- إنهاءات صقيلة
- الوزن الإجمالي للماسات: 3.1 قيراط
- زجاجة الساعة من الكريستال السافيري
- مقاومة تسرب الماء: 50 متر
السوار و البكلة:
- من جلد التمساح – أزرق
الرقم المرجع (رقم الموديل)
Q3413405 ، إصدار محدود - 100 قطعة
غراند ريفيرسو ليدي ألترا ثين دويتو ديو
المواصفات التقنية:
الحركة
- حركة ميكانيكية بتعبئة يدوية - جيجير لوكولتر كاليبر 864/A
- التردد: 21600 نبضة في الساعة
- الأجزاء: 142
- عدد الأحجار الكريمة: 19
- السماكة: 3.45 مم
الوظائف (المعلومات التي تعطيها الساعة)
- الوجه الأمامي: الساعات، الدقائق
- الوجه الخلفي: توقيت المنطقة الزمنية الثانية
المينا
- الوجه الأمامي: عرق اللؤلؤ الأبيض، زخرفة غيوشيه (الضفيرة) / أرقام مركبة
- الوجه الخلفي: تطعيم بعرق اللؤلؤ / أرقام فضية
العقارب:
- الساعات و الدقائق
الوجه الأمامي: عقارب بشكل هراوة مع أوجه مشطوفة، فولاذ مصقول / مطلية بالذهب
الوجه الخلفي: عقارب طراز دوفين مع أوجه مشطوفة، فولاذ مصقول
القفص:
- من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط
- 153 ماسة - وزن إجمالي 1.35 قيراط
- إنهاءات صقيلة
- زجاجة الساعة من الكريستال السافيري
- مقاومة تسرب الماء: 30 متر
السوار و البكلة:
- من جلد التمساح – أسود مطفأ 16/18
- بكلة مزدوجة قابلة للطي 16 مم من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط
سوار إضافي من فاليكستر بلون بيرغامينا، بلفة مزدوجة 14/18 (حصرياً لنسخة البوتيك)
الرقم المرجع (رقم الموديل)
الذهب الأبيض عيار 18 قيراط (النسخة المجوهرة): Q3313490
غراند ريفيرسو ليدي ألترا ثين (نسخة المجوهرات الراقية)
المواصفات التقنية:
الحركة
- حركة ميكانيكية بتعبئة يدوية - جيجير لوكولتر كاليبر 864/I
- التردد: 21600 نبضة في الساعة
- الأجزاء: 93
- عدد الأحجار الكريمة: 18
- السماكة: 2.90 مم
الوظائف (المعلومات التي تعطيها الساعة)
- الساعات، الدقائق
المينا
- عرق اللؤلؤ الأبيض، زخرفة غيوشيه (الضفيرة) / أرقام مركبة
العقارب:
- الساعات و الدقائق: عقارب بشكل هراوة مع أوجه مشطوفة، فولاذ مصقول / مطلية بالذهب
القفص:
- من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط
- 93 ماسة - وزن إجمالي 1.02 قيراط
- إنهاءات صقيلة
- زجاجة الساعة من الكريستال السافيري
- مقاومة تسرب الماء: 30 متر
السوار و البكلة:
نسخة الذهب الأبيض 18 قيراط
- من جلد التمساح – أبيض
- بكلة قابلة للطي من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط
نسخة الذهب الوردي 18 قيراط
- سوار معدني من الذهب الوردي عيار 18 قيراط
- بكلة قابلة للطي
الرقم المرجع (رقم الموديل)
الذهب الأبيض عيار 18 قيراط: Q3213402
الذهب الوردي عيار 18 قيراط: Q3212102
ريفيرسو كوردونيت دويتو
المواصفات التقنية:
الحركة
- حركة ميكانيكية بتعبئة يدوية - جيجير لوكولتر كاليبر 844
- التردد: 21600 نبضة في الساعة
- الأجزاء: 100
- عدد الأحجار الكريمة: 18
- السماكة: 3.45 مم
الوظائف (المعلومات التي تعطيها الساعة)
- الساعات، الدقائق على الوجهين
المينا
- الوجه الأمامي: اللازورد (لابيس لازولي) - ترصيع حُبَيبي
- الوجه الخلفي: عرق اللؤلؤ الأبيض / ترصيع حُبَيبي
العقارب:
الوجه الأمامي: عقارب طراز دوفين مع أوجه مشطوفة
الوجه الخلفي: عقارب طراز دوفين مع أوجه مشطوفة
القفص:
- من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط
- إنهاءات صقيلة
- زجاجة الساعة من الكريستال السافيري
- مقاومة تسرب الماء: 30 متر
السوار و البكلة:
- من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط مرصع بأسلوب كوردليت
- 1251 ماسة - وزن إجمالي 7.5 قيراط
اقرأ أيضاً:
الساعة TAG Heuer FORMULA 1 - إصدار McLAREN محدود
تصميمات جديدة لساعات فانجارد جرافيتي
بورتوفينو هاند ووند داي أند دايت Portofino Hand-Wound Day & Date تجمع ببراعة الخبرة التقنية مع الجمالية
بالصور: اختر ساعتك الرجالية من ضمن أفخم مجموعة للساعات