جامعة سطام: التسجيل في برامج التدريب الصيفي
أعلنت جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز في محافظة الخرج عن مواصلتها تلقي طلبات التسجيل في برامج التدريب الصيفي لمعلمي ومعلمات التعليم العام، وذلك بالاشتراك مع المركز لوطني للتطوير المهني والتعليمي في وزارة التعليم.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
برامج جامعة سطام للتدريب الصيفي
ووفقاً لما ذكرته تقارير محلية، فإن البرامج التدريبية التي تعقد في كلية التربية في مقر جامعة سطام بمدينة السيح تتضمن العديد من البرامج التطويرية النوعية التخصصية لشاغلي وشاغلات الوظائف التعليمية، وذلك بما يتوافق مع احتياجاتهم وتخصصاتهم المهنية والعلمية.
وأضافت أن هذه البرامج تهدف إلى رفع مستوى الأداء المهني للكادر التعليمي، في ضوء المعايير المهنية للمعلمين والمعلمات للإسهام في تجويد نواتج التعلم، وكذلك تحسين الكفاءة لضمان جودة المخرج التعليمي، وذلك بما يتواكب مع رؤية المملكة 2030.
التسجيل في برامج جامعة سطام التدريبية
وقد دعت جامعة سطام المعلمين والمعلمات الذين يرغبون بالالتحاق في البرامج التدريبية الصيفية إلى التسجيل في الموقع الرسمي الخاص بالتدريب الصيفي عن بعد (من خلال هذا الرابط).
التقديم في جامعة سطام
وفي سياق آخر، فقد أعلنت جامعة سطام في وقت سابق عن إجراءات ومواعيد القبول للطلاب والطالبات للعام الجامعي الجديد 1442 هـ.
حيث يستطيع الطلاب التقديم من خلال بوابة القبول الموحد للطلاب خلال الفترة ما بين يومي 23-29 ذي الحجة، وذلك من خلال هذا الرابط.
فيما تستطيع الطالبات التسجيل خلال الفترة ما بين يومي 24-30 ذي الحجة، وذلك عبر هذا الرابط.
التدريب الصيفي للمعلمين والمعلمات
جدير بالذكر أن فكرة مشروع برامج التطوير المهني التعليمي الصيفية قد انطلقت مواكبة لرؤية المملكة 2030، من أجل تحقيق الاستثمار الأمثل لأوقات شاغلي وشاغلات الوظائف التعليمية خلال الإجازة الصيفية.
وأعلنت وزارة التعليم، ممثلة في المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي، عن حرصها على تنفيذ مشروع برامج التطوير المهني التعليمي الصيفي لعام 1441 هـ/2020 م المرحلة الثالثة (عن بُعد)، والذي شمل جميع مناطق ومحافظات المملكة، وبشراكة مجتمعية تطوعية مع مجموعة من الجامعات السعودية وشركة تطوير للخدمات التعليمية وشركة تطوير لتقنيات التعليم، بما يدعم تطبيق لائحة الوظائف التعليمية من خلال إتاحة الفرص المستمرة للتطوير المهني التعليمي، وذلك وفق أفضل الممارسات العالمية التي تتيح فرصة التطوير المهني التعليمي في مثل هذه الأوقات