بعد رفضها الزواج بشخص يشبهه.. من هو والد منة شلبي؟
تصدرت الفنانة منة شلبي التريند على مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث
تصدرت الفنانة منة شلبي التريند على مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، بعد أن كشفت عن رفضها الزواج من شخص شبه والدها، ليتساءل الجمهور عمن هو والد منة شلبي؟
من هو والد منة شلبي؟
وتساءل النشطاء عمن هو والد منة شلبي؟ وذلك بعد أن تحدثت عنه في حوارها الإعلامي الأخيرة، وكشفت عن زواجه المتكرر الأمر الذي يجعلها ترفض الزواج من شخص يشبه، وفي السطور التالية نستعرض أبرز المعلومات المعروفة عن والد منة شلبي.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
والد منة شلبي، هو هشام محمد شلبي، رجل أعمال مصري، اشتهر بزواجه من الفنانة زيزي مصطفى، والتي أصبحت زوجته الثانية وأم ابنته الوحيدة منة، ولد ثمرة هذا الزواج، منة شلبي، في 24 يوليو 1982، لتصبح فيما بعد من أشهر النجمات الوطن العربي.
يعرف عن والد منة شلبي أنه يقيم في الخارج منذ سنوات طويلة، وتحديداً بعد انفصاله عن زيزي مصطفى، وعلى الرغم من ابتعاده، إلا أنه حافظ على علاقة وثيقة مع ابنته منة، التي شوهدت مؤخراً في صورة معه خلال زيارته لمصر، والتي نشرتها الفنانة في مبادرة نادرة منها على حسابها بفيسبوك وكتبت وقتها: "الباشا نورنا".
في السنوات الأخيرة، واجه والد منة شلبي بعض التحديات الصحية، حيث خضع لعملية قلب مفتوح، مما استدعى سفره المتكرر للعلاج في الخارج، وحرصت ابنته منة على دعمه له خلال هذه الفترة الصعبة، حيث كانت تسافر للبقاء بجانبه تارة، وتستقبله في مصر تارة أخرى.
كما أن هشام شلبي هو شقيق الإعلامية المعروفة بوسي شلبي، وهو أمر كشفت عنه منة نفسها مؤخراً عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وعلى الرغم من أن زواجه من زيزي مصطفى لم يدم طويلاً، إلا أن تأثيره على حياة منة شلبي كان كبيراً، فقد نشأت منة لتصبح واحدة من أبرز الوجوه في السينما المصرية، مع الحفاظ على علاقة قوية مع والدها رغم المسافات.
تصريحات منة شلبي عن والدها
وكانت الفنانة منة شلبي كشفت عن آرائها حول الزواج والأسرة، مؤكدة أنها تفضل الزواج القائم على الحب والتفاهم بعيدًا عن التقاليد وزواج الصالونات.
وعلى الرغم من حبها العميق لوالدها، إلا أن منة شلبي صرحت بأنها لا تتمنى الزواج من شخص يشبهه، وذلك بسبب طبيعته "المزواجة" وزواجه المتكرر.
وأشادت منة بوالدها مؤكدة أنه لم يضغط عليها يومًا لتغيير شخصيتها، بل كان دائمًا داعمًا ومحترمًا، واصفة إياه بالجميل والأصيل والمؤدب.