ديفيد توفار نائب المدير التنفيذي في شركة وول مارت: استقال من منصبه بعد أن تم اكتشاف أنه لم يحصل على الشهادة الجامعية في الأدب من جامعة ديلاوار كما ذكر في سيرته الذاتية. وذلك بعد تحقيقه نجاح هائل في منصبه.
ديفيد إيدموندسون المدير التنفيدي في شركة راديو شاك العالمية: انضم للشركة عام 1994، وقام بتطويرها بسرعة ليصبح المدير التنفيذي بها عام 2005. وقد تم اكتشاف أنه لم ينل الشهادة الجامعية في علم اللاهوت وعلم النفس كما ذكر في سيرته الذاتية، وكانت الشركة ستحيله من منصبه إلا أنه استقال.
سكوت تومسون المدير التنفيذي لشركة ياهو: كان الرئيس التنفيذي السابق لشركة باي بال، وقد ذكر في سيرته الذاتية أنه حاصل على الشهادة الجامعية في الحسابات وعلوم الكمبيوتر من جامعة ستونهيل، وبعد اكتشاف أمره، ترك منصبه عام 2012.
أليسون راين رئيسة الاتصالات في نادي مانشستر يونايتد: قامت إدارة نادي مانشستر يونايتد بطرد أليسون من منصبها عام 2007، قبل حتى أن تتولى مسؤوليات المنصب. وليس السبب في كذبها بشأن شهادتها الجامعية التي حصلت عليها في القانون من جامعة كامبريدج، بل بشأن كذبها في نيل الدرجة الأولى من شهادة شرفية وليس الدرجة الثانية!
باتريك إيمبارديلي رئيس مجموعة فنادق إنتركونتينينتال في آسيا والمحيط الهادي: استقال من منصبه عام 2007، حيث تم اكتشاف أنه قد كذب في سيرته الذاتية بشأن تخرجه من جامعة فيكتوريا في أستراليا في تخصص دراسات الأعمال وإدارة الفنادق كما ذكر، وأيضاً ماجستير العلوم من جامعة كورنيل، إلا أنه في الحقيقة لم يتخرج قطّ من كلتا الجامعتين!
جيفري بابوس رئيس شركة آي بي إم لوتس للتطوير: وقد اكتشفت الشركة أنه قد كذب بشأن شهادته الأكاديمية وخلفية موقفه من التجنيد. حيث ذكر في سيرته الذاتية أنه كان قائد طائرة، بل وأنه كان ملازماً في مشاة البحرية، كما أنه لم يحصل على شهادة الدكتوراة كما ذكر. وعلى الرغم من اكتشاف الشركة لكذبه، ظل في منصبه حتى استقال بعد مرور عام.