الولايات المتحدة: يعزز الإقتصاد الأمريكي قدر 17.5 تريليون دولار في القوة الشرائية، وتواصل الولايات المتحدة احتلال الرقم واحد في قائمة أغني اقتصادات العالم. ويعيش 15.1 من الأمريكيين تحت خط الفقر
الصين: ولديها قوة شرائية تبلغ قدر 10 تريليون دولار. ويعيش 6.1 في المئة من الصينيين تحت خط الفقر
اليابان: وتبلغ قوتها الشرائية 4.8 تريليون دولار، وتأتي في المرتبة الثالثة للإقتصادات الأكثر ثراءً. 16 في المئة من اليابانيين يعيشون تحت خط الفقر
ألمانيا: ولديها قوة شرائية تبلغ قدر 3.9 تريليون دولار، لتجعلها بهذا أغنى دولة أوروبية. ويعيش 15.5 من سكانها تحت خط الفقر
فرنسا: يقدّر اقتصادها بـ 2.9 تريليون دولار. ويعيش 7.9 من مواطنيها تحت خط الفقر
المملكة المتحدة: يقدّر الإقتصاد البريطاني بـ 2.8 تريليون دولار، في القوة الشرائية لعام 2014. ويعيش 16.2 من مواطنيها تحت خط الفقر
البرازيل: وتتعادل مع إيطاليا، باقتصاد يقدر بـ 2.2 تريليون دولار. وعلى الرغم من لفت الإنتباه للحالة الإقتصادية للبرازيل أثناء كأس العالم، إلا أنها نجحت في دخول القائمة. ويعيش 21.1 في المئة من سكانها تحت خط الفقر
إيطاليا: يقدّر الإقتصاد الإيطالي بـ 2.2 تريليون دولار. ويرتفع الفقر فيها نسبياً، بنسبة 29.9 من الإيطالين تحت خط الفقر
روسيا: يعزز الإقتصاد الروسيّ قدر 2.1 تريليون دولار في قوته الشرائية. ويعيش 11 في المئة من مواطنيها تحت خط الفقر
الهند: تحتل المرتبة العاشرة من بين أغنى اقتصادات العالم، بقوة شرائية تبلغ 2.0 تريليون دولار. وعلى الرغم من إدراجها في القائمة، إلا أن 29.8 في المئة من مواطنيها يعيشون تحت خط الفقر