امنح أحباءك هاتف أوبو رينو7 برو 5G كأفضل هدية في عيد الفطر
- مدعوماً بأحدث شريحة معالجة Dimensity 1200-MAX من ميدياتِك والتي تدعم الاتصال بشبكات الجيل الخامس 5G، يوفر الهاتف الجديد أوبو رينو7 برو 5G للمستخدمين تجربة أكثر سلاسة عند التقاط المحتوى مما يجعله هدية العيد المثالية
- الهاتف الفائق ذو تصميم أخّاذ وأداء سلس وشحن فائق السرعة إلى جانب ميزات التصوير الفوتوغرافي والفيديو اللامحدودة
- هاتف أوبو رينو7 برو 5G يأتي مدعوماً بقدرات الاتصال بشبكات الجيل الخامس عالية الكفاءة، ونظام التشغيل سهل الاستخدام ColorOS12 مما يجعله الجهاز المثالي للأشخاص الذي يتطلّعون إلى التعبير عن أنفسهم بلا حدود
– بمناسبة عيد الفطر المبارك، أوبو -العلامة التجارية الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، تمنحكم الخيار المثالي للتعبير عن تقديركم ومحبتكم لمن حولكم من خلال هاتف أوبو رينو7 برو 5G كهدية مثالية تقدمونها لأحبائكم بهذه المناسبة المباركة.
يتميز هاتف أوبو رينو7 برو 5G بتصميم زجاجي استثنائي بتقنية "أوبو جلو" على غطائه الخلفي وتقنية الليزر المباشر للتصوير (LDI) المستخدمة للمرة الأولى على الإطلاق في صناعة الهواتف المحمولة، كما ويدعم أيضاً أداء الاتصال بشبكات الجيل الخامس فائقة السرعة من خلال شريحة Dimensity 1200-MAX من شركة ميدياتِك MediaTek. وبالطبع، فإن ميزات رائدة مثل الذاكرة العشوائية بسعة 12 غيغابايت وسعة تخزين داخلية تبلغ 256 غيغابايت، وبطارية بسعة 4500 مللي أمبير في الساعة وقدرة شحن فائق السرعة SUPERVOOCTM بقوة 65 وات، تضمن تجربة استخدام استثنائية على المدى الطويل. من خلال دمج كل هذه الخصائص معاً، فإن نظام التشغيل السلس ColorOS 12 يوفر تجربة مستخدم مريحة وفعّالة على الهاتف الذكي. بفضل الميزات المدمجة في هاتف ذكي أنيق وخفيف الوزن، يعد رينو7 برو 5G خبير التقاط الصور الشخصية المُصمم خصيصاً لمساعدة المستخدمين على تحقيق الاستفادة القصوى في عصر الجيل الخامس 5G.
يتميز هاتف أوبو رينو7 برو 5G بنظام كاميرا بورتريه رائد غير مسبوق في عالم الهواتف المحمولة، وذلك بفضل مستشعرين رائدين للتصوير IMX709 و IMX766 واللذان يعدا حجر الأساس لهذه التجربة التصويرية التي تم تطويرها بالكامل. من خلال ميزة فيديو بورتريه البوكيه المُحدثة وخاصية الفيديو المعزز بالذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى وضع تصوير البورتريه الجديد كلياً، يمكن للمستخدمين التقاط صور وفيديوهات كالمصوريين المحترفين بسهولة مطلقة.
قال إيفان وو، الرئيس التنفيذي لشركة أوبو في دول الخليج العربي "نحن على يقين تام بأن عملاء وعشاق العلامة التجارية في دول الخليج العربي يسعون دائماً لتحقيق ذاتهم والوصول إلى أحلامهم وطموحاتهم بلا كلل. يتميز هاتف أوبو رينو7 برو 5G بتخصيصات إضافية مُدعمة من شريحة معالجة البيانات SoC استناداً على منصّة بنية الموارد المفتوحة من ميدياتِك Dimensity 5G Open Resource Architecture. كما أنه مُصمّم لتعزيز تجربة المستخدم بشكل عام، بما في ذلك تقنية AI Deblur التي تقلل من عدم وضوح الصور الملتقطة بالكاميرا الأمامية، بالإضافة إلى تقنية AI-PQ التي توفر ألواناً محسّنةً وتباين أوضح عند مشاهدة الفيديو على الهاتف المحمول. بينما نكشف للجمهور عن هاتف رينو7 برو 5G، تتطلع أوبو بالشراكة مع ميدياتِك لمساعدة هؤلاء الأشخاص على تحقيق أهدافهم، سواء كانوا يستخدمون هواتفهم الذكية للوصول إلى الأناقة الكاملة، أو من خلال التقاط أفضل صور سيلفي أو اللعب مع الأصدقاء.
ومعلقاً على هذا الحدث، أضاف رامي عثمان، مدير قسم المبيعات والتسويق للشركات في ميدياتِك في الشرق الأوسط وإفريقيا "يسعدنا دائماً التعاون مع أوبو لتقديم هاتف أوبو رينو7 برو 5G الذي يتميّز بأداء قوي مع تجربة اتصال بشبكات الجيل الخامس، وذلك من خلال شريحة معالجة البيانات Dimensity 1200-MAX من ميدياتِك ولدعم تجارب الهواتف الذكية بشكل عام. تم تصميم هذه الشريحة بحجم 6 نانومتر والتي تشتمل على تقنية ARM Cortex-A78 بثمانية نوى والتي تعمل بسرعة تصل إلى 3 غيغا هيرتز لطاقة حوسبة مطلقة مع استهلاك أقل للطاقة. من خلال منصّة بنية الموارد المفتوحة من ميدياتِك Dimensity 5G Open Resource Architecture، يمكن للعلامات التجارية الاستمتاع بمرونة فائقة لتخصيص الميزات الرئيسية للأجهزة المحمولة التي تدعم الاتصال بشبكات الجيل الخامس لتغطية قطاعات أكبر من الأسواق المختلفة، إذ تمنحهم سهولة ومرونة تخصيص ميزات الكاميرات والشاشات والرسومات ووحدات معالجة الذكاء الاصطناعي (AI) والمستشعرات وأنظمة الاتصال الفرعية داخل من خلال شريحة معالجة البيانات Dimensity 1200".
منذ إطلاق أول هاتف ذكي رينو من أوبو، كان مستخدمو ومحبّو رينو في جميع أنحاء العالم يلتقطون أنماط وأشكال الحياة المختلفة من حولهم في صور مذهلة بجودة احترافية. والآن، بفضل هاتف أوبو رينو7 برو 5G الجديد، فإن تجربة صور البورتريه تنطلق نحو إلى عالم جديد من الإمكانات غير المحدودة.
إن قدرات التصوير الرائعة لهاتف أوبو رينو7 برو 5G تأتي في نظام الكاميرا البورتريه الرائع والذي يتألف من كاميرا رئيسية بدقة 50 ميغابكسل مع مستشعر رائد IMX766 من سوني، بجانب كاميرا بزاوية واسعة بدقة 8 ميغابكسل وكاميرا ماكرو بدقة 2 ميغابكسل ومستشعر مخصص لدرجة حرارة اللون في الجزء الخلفي من الهاتف. أما الكاميرا الأمامية بدقة 32 ميغابكسل فتعمل بواسطة مستشعر IMX709 من الجيل التالي RGBW الذي تم تطويره بشكل مشترك من قبل أوبو وسوني، ويظهر للجمهور للمرة الأولى في العالم مدمجاً في هذا الهاتف الرائد.
بفضل هذه الابتكارات الثورية، فإن مستشعر IMX709 في هاتف أوبو رينو7 برو 5G قادر على التقاط 60٪ ضوء أكثر من مستشعرات RGGB القياسية مع تقليل مستوى ضوضاء الصورة بنسبة تصل إلى 35٪. يتيح ذلك لـلمستخدمين التقاط صور أكثر وضوحاً وإشراقاً في ظروف الإضاءة المنخفضة، مما يجعل صور البورتريه الشخصية أكثر تعبيراً وثراءً في كلاً من الصور والفيديو من خلال إضفاء تحسينات على لون الجلد وطبيعة تركيب اللون ومستوى التباين. بفضل الاستخدام الأول لتقنية DOL-HDR على الكاميرا الأمامية للهاتف الذكي، تتيح الكاميرا الأمامية للمستخدمين التقاط مقاطع فيديو سيلفي عالية الجودة بمنتهى السهولة، وتساعدهم الزاوية الواسعة بتقنياتها الذكية على التقاط مجموعة واسعة من صور السلفي باحترافية مدهشة.
من خلال تحقيق الاستفادة القصوى من إمكانات الأجهزة الرائدة، يأتي هاتف أوبو رينو7 برو 5G مزوداً بمجموعة فائقة من ميزات التصوير الرائعة:
- يقوم وضع البورتوريهPortrait Mode بإضفاء عمق على خلفية الصورة بشكل ذكي، بما في ذلك إبراز البقع المضيئة الجميلة بشكل أكبر مع تأثير البوكيه. يمكن للمستخدمين اختيار 25 حجماً لفتحة غالق الكاميرا القابلة للتعديل من F0.95 إلى F16 لإنشاء صور شخصية احترافية وبألوان واقعية.
- يمكن لميزة الفيديو المعزز بالذكاء الاصطناعي AI Highlight Video رصد الإضاءة المحيطة تلقائياً في المشهد وإجراء التحسينات عليها وفقاً لذلك. باستخدام خوارزمية ضبط الألوان ثلاثية الأبعاد (3D LUT)، توفر هذه الميزة تعديلاً أكثر دقة للألوان وذلك لتحسين درجة لون البشرة وإبراز الجسم المراد تصويره في مقاطع فيديو البورتريه.
- أما خاصية فيديو بورتريه البوكيه Bokeh Flare Portrait Video فتتيح للمستخدمين التقاط مقاطع فيديو بورتريه مع وجود تأثرات ضوئية سريالية في الخلفية، تماماً مثل تأثير بوكيه لكاميرات DSLR الاحترافية. تم تطوير هذه الميزة في هاتف أوبو رينو7 برو 5G لتحسين لون البشرة خاصةً في ظروف الإضاءة المنخفضة، أو الخلفيات ذات الألوان القاتمة، أو عندما يكون لون الخلفية قريباً من لون بشرة الجسم المراد تصويره. ونتيجة لذلك، تبرز هذه الميزة صورة البورتريه مع الحفاظ على المظهر الطبيعي.
- تعمل خاصية بورتريه الألوان المدعوم بالذكاء الاصطناعي AI Color Portrait بإضافة لمسات إبداعية على مقاطع الفيديو والصور، وذلك من خلال تطبيق فلتر باللوني الأبيض والأسود على الخلفية مع الاحتفاظ باللون الأصلي للجسم المراد تصويره، مما يؤدي إلى إنشاء تباين لوني قوي يبرز الهدف الرئيسي ويجذب انتباه المشاهد.
يتضمن هاتف أوبو رينو7 برو 5G أيضاً على سلسلة من الميزات المبتكرة لمساعدة المستخدمين على التقاط صور ومقاطع فيديو أكثر وضوحاً مع أدوات إبداعية محسّنة، ومنها خاصية التتبع في التركيز التلقائي والفيديو بالعرض الثنائي ولقطات الفلاش السريعة وميزات أخرى تمنح المستخدمين القدرة على التعبير عن أنفسهم بلا حدود وتسجيل اللحظات الخاصة بطريقتهم الخاص.
وتماماً مثل جميع هواتف سلسلة رينو، يأتي هاتف أوبو رينو7 برو 5G بلونين جديدين مع تأثير رينو جلو الساحر، وهما: الأزرق النجمي والأسود النجمي، بالإضافة إلى استخدام عملية التصنيع المميزة والحصرية من أوبو، تم تطبيق تقنية الليزر المباشر للتصوير (LDI) على الغطاء الخلفي للهاتف، مما يجعلها المرة الأولى التي يتم فيها استخدام هذه التقنية على الجزء الخارجي من الهاتف الذكي. على الغطاء الخلفي للهاتف ذي اللون الأزرق، تم حفر 1.2 مليون نقطة دقيقة على زجاج AG المطلي بمقاوم انعكاس الضوء باستخدام تقنية LDI المتطورة. يشبه هذا التأثير الساحر آلاف المذنبات التي تومض مسافرة عبر السماء تاركةً مسارات طويلة من الضوء في أعقابها.
تضفي الحلقة الضوئية المميزة حول الكاميرا مزيداً من السحر على التصميم الخارجي للهاتف، وهو أول ضوء دائري ثلاثي الأبعاد يحيط بمنطقة الكاميرا. يومض هذا الضوء بخفوت عند تلقي المكالمات أو الإشعارات الواردة، مما يضفي طابعاً أكثر جمالاً على الغطاء الخلفي للهاتف.
أما الجزء الأمامي من الهاتف، فتوفر شاشة AMOLED بقياس 6.5 بوصة مع معدل تحديث 90 هرتز تجربة مشاهدة فائقة السلاسة والراحة، بالإضافة إلى كونها مجهزة بخاصية +HDR10 لتجربة بصرية أكثر وضوحاً وأعلى جودة مع اعتماد تشغيل المحتوى الترفيهي من منصة أمازون برايم بجودتي HD وHDR.
يتميز هاتف أوبو رينو7 برو 5G بتصميم جديد فائق النحافة مع زجاج من نوع D2.5 منساب على كل من الجزء الأمامي والخلفي للهاتف لمنحه مظهراً أنيقاً للغاية مع تجنب بصمات الأصابع للشاشة أثناء الاستخدام. علاوة على ذلك، يعد الهاتف نحيفاً وخفيفاً مع سُمك يبلغ 7.45 ملم ووزن إجمالي حوالي 180 غراماً فقط.
هاتف أوبو رينو7 برو 5G رينو7 متاح للطلب الآن عبر موقع أوبو الإلكترونية والمتاجر الشريكة بسعر التجزئة الموصي به بسعر 2,799 درهم إماراتي. لمزيد من المعلومات، تفضّل بزيارة www.oppo.com/ae.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.