التحفظ على أموال 12 من مشاهير السوشيال ميديا بالكويت بقرار من النيابة
تم الإعلان عن التحفظ على أموال 12 من مشاهير السوشيال ميديا بالكويت بقرار من النيابة العامة، وذلك بعد سلسلة من التحقيقات التي تستهدف القبض على المتورطين في تهم تتعلق بغسيل الأموال.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
التحفظ على أموال 12 من مشاهير السوشيال ميديا بالكويت
فقد أعلن النائب العام الكويتي المستشار ضرار العسعوسي عن اتخاذه قرار بمنع مشاهير السوشيال ميديا المتورطين من السفر، والبالغ عددهم 12 فرداً، وذلك دون الكشف عن أسمائهم.
وتعقيباً على القرار ذكر حساب المحامي الكويتي ضاري صالح الشمري عبر تويتر، الحيثيات الخاصة باتخاذ القرار من خلال تغريدة، حيث قال فيها: "الاجراء الذي حصل كالاتي، وحدة التحريات المالية توافرات لديها دلائل معقولة للأشتباه بعمليات غسل، بناءاً عليه ابلغت النيابة العامة والجهات المختصة وعلى هذا أمر النائب العام بتجميد الأموال او الحجر عليها وفق المادة 22 بشأن قانون غسل الاموال وتمويل الارهاب وللحين الخطه ماشيه كويس??".
وكانت النيابة العامة قد أعلنت الأسبوع الماضي إحالتها ملفات عدد من مشاهير السوشيال ميديا الذين طالتهم اتهامات غسيل الأموال إلى جهاز أمن الدولة لتحديد مصدر أموالهم وبيان مدى شرعية هذه الأموال.
فوز الفهد ترد على محاولة الزج باسمها في قضية غسيل الأموال والمشاهير
وحاول البعض تخمين أسماء المشاهير المتورطين فيقضية غسيل الأموال التي على ما يبدو قد تورط فيها عدد من مشاهير السوشيال ميديا، حيث اقترح البعض اسم الفاشينيستا الكويتية فوز الفهد مما دفعها للتعليق بشكل صريح.
وقالت فوز الفهد: "حرام والله في كلام قاعد ينقال.. حرام خافوا ربكم.. عيب.. ناس تكد 5، 6 سنين.. عيب.. حرام.. والله عيب.. ملينا.. جد.. حكي فاضي".
وأبدت فوز الفهد اندهاشها من الزج بأسماء بعض المشاهير في تلك القضايا بدون التحقق من الأمر، مؤكدة أن هناك قانون يلاحق المخطئين في كل الأحوال.
وكانت بعض الشائعات قد زجت باسم الفاشينيستا الكويتية في قضية الـ10 مشاهير المتهمين بالضلوع في غسيل الأموال، وذلك بعد أن أشارت بعض الحسابات إلى أن أحد المتهمين اسمه يبدأ بحرفي "ف. ف." فتوقع البعض أن فوز الفهد هي المقصودة، مما جعلها تعلق بشكل صريح على هذا الاتهام من خلال مقطع فيديو.
This browser does not support the video element.
تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا