الأميرة لمياء بنت ماجد: مؤسسة الوليد الإنسانية أنفقت 16 مليار ريال
- تاريخ النشر: الثلاثاء، 19 أبريل 2022
- مقالات ذات صلة
- عبدالرحمن بن مساعد يعلن وفاة الأميرة لمياء بنت هذلول بن عبدالعزيز
- الأمير الوليد بن طلال
- مشعل بن ماجد: معلومات عن الأمير الذي عينه الملك سلمان مستشاراً له
أوضحت الأميرة لمياء بنت ماجد العديد من التفاصيل الخاصة بفلسفة العمل في مؤسسة الوليد الإنسانية وذلك خلال ظهورها كضيفة في برنامج الليوان مع الإعلامي عبد الله المديفر.
وقالت الأميرة لمياء بنت ماجد في برنامج الليوان إن فلسفة العمل في مؤسسة الوليد الإنسانية تستند على أربع نقاط أساسية لسير العمل.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وذكرت الأميرة لمياء بنت ماجد أن الفلسفة الإدارية هي أن كل سيدة من اللاتي يعملن يؤدين دور 100 موظف.
وأشارت الأميرة لمياء أن هناك صفات معينة للفريق، ومبدأ الأمير وليد دائماً العمل بمثل "أعط الخبز لخبازه".
وأردفت الأميرة لمياء أن هناك 4 محاور رئيسية لمؤسسة الوليد وهي تنمية المجتمع ودعم المرأة وتمكينها والإغاثة وتقليص الفجوة بين العالم الإسلامي والغرب.
وكشفت الأميرة لمياء أنه خلال كل عام تركز المؤسسة بصورة مكثفة على نقطتين من النقاط الأربعة.
فيما ذكرت الأميرة لمياء أن القطاع الخيري في المؤسسة هو من يدعم الأشخاص مالياً بصورة مباشرة.
كما أن القطاع غير الربحي يعيد تدوير الدخل المالي للمشاريع المستدامة بصورة رئيسية.
كما أكدت الأميرة لمياء بنت ماجد أن مؤسسة الوليد الإنسانية أنفقت حوالي 16 مليار ريال سعودي.
فيما حذرت الأميرة لمياء بنت ماجد أن هناك حسابات منتحلة باسم مؤسسة الوليد للإنسانية أو باسم الأمير الوليد بن طلال وأن هذه المؤسسات تحتال على الأفراد.
وأوضحت الأميرة لمياء أن مؤسسة الوليد الإنسانية لا تتعامل مع الأفراد ولكن توجهها للجهات المختصة.
كما نفت الأميرة لمياء أن مؤسسة الوليد للإنسانية تأخذ أي تبرعات من أي جهات، وأن كل أموالها مصدرها الأمير الوليد بن طلال.
كما أشارت الأميرة لمياء على أن مؤسسة الوليد الإنسانية تعمل على نقل خبراتها التي اكتسبتها من التعامل مع المؤسسات العالمية الإنسانية غير الربحية إلى داخل المملكة.
فيما أكدت الأميرة لمياء أن مؤسسة الوليد الإنسانية ساهمت بصورة أساسية في علاج حوالي 700 مليون طفل حول العالم من الشلل.
وأشادت الأميرة لمياء بنت ماجد بالأمير الوليد بن طلال من خلال سعيه الدائم لإيصال الصورة الصحيحة للإسلام والمسلمين لدول العالم المختلفة.