إطلاق سلسلة رينو10 ومنتجات إنترنت الأشياء من أوبو في أسواق الخليج
- سلسلة هواتف رينو10 من أوبو وجهاز أوبو باد2 وسماعات إنكو آير 3 برو متوفرة لآن للشراء في جميع أنحاء منطقة دول مجلس التعاون الخليجي
- السلسلة الجديدة توفر للمستخدمين قدرات تصوير احترافية بأسلوب البورتريه
- سلسلة هواتف رينو10 ثلاثة هواتف ذكية متطورة تقدم للمستخدمين تجربة متكاملة وأداء سلس بفضل إمكانات التصوير المتقدمة وشاشة العرض الاستثنائية وقدرات الشحن السريع ونظام التشغيل الذكي
كشفت أوبو، العلامة التجارية الرائدة في مجال التكنولوجيا، عن توفر سلسلة رينو10، الأحدث ضمن سلسة هواتف رينو الشهيرة ، للشراء في جميع أنحاء منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، إلى جانب منتجات إنترنت الأشياء الجديدة، و التي تتضمن جهاز أوبو باد2 وسماعات إنكو آير 3 برو،.
تسعى أوبو باستمرار لتوفر للمستخدمين تجربة تصوير بورتريه استثنائية مع إطلاق كل جيل من هواتف سلسلة رينو الشهيرة، لذلك حرصت أوبو في هذا الإصدار من سلسلة هواتف رينو 10 على دفع حدود الابتكار والارتقاء بمعايير التصوير للهواتف الذكية من خلال نظام تصوير البورتريه فائق الوضوح، إلى جانب ميزات عدة كقدرات الشحن السريع ونظام التشغيل الذكي الذي يضمن للمستخدمين أداءً سلساً وتجربة استخدام فريدة.
وبهذه المناسبة، قال تشي جو، رئيس أوبو لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا: "سعدنا بالترحيب والتفاعل الكبير مع الجيل العاشر من سلسلة رينو في جميع أنحاء المنطقة، والذي سيدفعنا لمواصلة جهودنا لتصميم وتطوير المزيد من الهواتف الذكية التي تتوافق مع احتياجات وتطلعات عملائنا. إن مسيرة الابتكار والتطور في أوبو مستمرة، وسنعمل على استكشاف التكنولوجيا المتطورة، وتقديم ميزات مبتكرة توفر تجربة استخدام لا تُنسى."
إلى جانب سلسلة رينو10، كشفت أوبو أيضًا عن إضافة جديدة على محفظتها من منتجات إنترنت الأشياء حيث أطلقت جهاز أوبو باد2، الذي يضمن للمستخدمين تجربة مشاهدة وقراءة متكاملة واستثنائية تُعد الأولى من نوعها، بينما توفر سماعات إنكو آير 3 برو للمستخدمين تجربة سمعية متميزة مع ميزات صوت عالية الدقة لا مثيل لها.
تتوفر سلسلة رينو10 ومنتجات إنترنت الأشياء للطلب عبر مواقع أوبو الإقليمية ومتاجر التجزئة المعتمدة بسعر 2,999 درهم إماراتي لهاتف رينو10 برو+ 5G و1,999 درهم إماراتي لهاتف رينو10 برو 5G و1,499 درهم إماراتي لهاتف رينو10 5G، فيما سيتوفر جهاز أوبو باد 2 بسعر 1,899 درهم إماراتي و349 درهم إماراتي لسماعات أوبو إنكو آير3 برو.
وكعرض حصري من أوبو، سيحصل العملاء الذين يطلبون هاتف رينو10 برو+ 5G مسبقًا على سماعات أوبو آير 2 برو. فيما، سيحصل أولئك الذين يختارون هاتف رينو10 برو 5G أو رينو 10 5G على سماعات أوبو إنكو بودز 2 مجاناً.
لمحة عن أوبو
تُعد أوبو علامة تجارية عالمية رائدة في مجال الأجهزة الذكية، فقد حرصت منذ إطلاقها لأول هاتف محمول لها " سمايلي فيس" (هاتف الابتسامة) في العام 2008 على تحقيق التوازن المثالي بين الابتكار التكنولوجي والتصميم المتميز، حيث تُقدم أوبو مجموعة متنوعة من الأجهزة الذكية أشهرها سلسلة هواتف فايند وسلسلة هواتف رينو. وإلى جانب هواتفها الرائدة، توفر أوبو لمُستخدميها أيضًا نظام تشغيل ColorOS المتكامل وخدمات الإنترنت مثل أوبو كلاود وأوبو+. وتتواجد أوبو في أكثر من 60 دولة ومنطقة حول العالم، وتضم أكثر من 40,000 موظف يتطلعون لتوفير حياة أفضل للعملاء في جميع أنحاء العالم.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015. وتتمتع أوبو حاليًا بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقًا في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب و البحرين والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر وسلطنة عُمان وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا ودول الشام.
وسعيًا لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشيًا مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، عملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دومًا على تخصيص حملاتها الترويجية وفقًا للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديدًا، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقًا من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة وتوفير مستقبل أفضل للأجيال القادمة، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلًا عن الحملات الخيرية.