أوبو تعزز تواجدها في سوق الهواتف الرائدة بإطلاق سلسلة "فايند إكس5"
أوبو تستعد لتعزيز تواجدها في سوق الهواتف الرائدة بإطلاق سلسلة "فايند إكس5" الجديدة
- تتميز سلسلة هواتف "فايند إكس5" الرائدة بتصميمات جمالية مستقبلية تحقق بُعداً عصرياً وصديقاً للبيئة وتجارب تصوير مُبتكرة هي الأولى من نوعها في العالم
أعلنت أوبو اليوم، عن أحدث مجموعة من الهواتف الذكية الرائدة "سلسلة هواتف فايند إكس5" والتي تعد بمثابة قفزة نوعية في سوق الهواتف الرائدة للعلامة التجارية العالمية. إن الإضافة الجديدة إلى سلسلة هواتف فايند إكس5 هي كونها أول سلسلة هواتف ذكية يتم إدماج شريحة معالجة الصور المتطوّرة "MariSilicon X" بمسرّع الذكاء الاصطناعي NPU من أوبو بها، بالإضافةً إلى العديد من الميزات المبتكرة في الصناعة. بفضل تصميمها المتطور واللوحة الخلفية المصنوعة من الخزف ذات الملمس الناعم وخدمة الضمان الدولي المتميزة، فقد تم تصميم كل جانب من جوانب سلسلة هواتف فايند إكس5 ليقدم أفضل تجربة مستخدم مُمكنة على الإطلاق.
صرّح ويليام ليو، نائب الرئيس ورئيس قسم التسويق العالمي في أوبو: "لقد أعلنّا خلال مؤتمر أوبو إينو داي 2021 عن شعار علامتنا التجارية (إلهام المستقبل)، مشكلّاً خريطة التزامنا بإعادة رسم وتصميم مفهوم تجربة الهاتف الذكي لجعل حياة الأشخاص أفضل بغض النظر عن التحديات والعقبات التي نواجهها." وأضاف، "لقد قمنا برفع مستوى وجودة الهواتف الذكية الرائدة من حيث الشكل والأداء، بينما لا نتوقف مطلقاً عن استكشاف إمكانياتنا الجديدة، وهذا ما ينعكس جلياً في سلسلة هواتف فايند إكس5."
نمو عالمي سريع الوتيرة يأخذ أوبو إلى آفاق جديدة
منذ ديسمبر 2021، قدمت أوبو أكثر من 75,000 طلب براءة اختراع، أكثر من 4,500 منها متعلق بابتكارات وتقنيات شبكة الجيل الخامس 5G. ومن خلال هذه التقنيات المتطوّرة والموارد الضخمة، تقدم أوبو مجموعة من منتجات الجيل الخامس عالية الأداء، وقد أدى نجاحها إلى استحواذ العلامة التجارية على المرتبة الثانية لمدة عامين متتاليين في عدد الهواتف الذكية التي تدعم الاتصال بشبكات الجيل الخامس عالمياً بين مُصنعي الهواتف التي تعمل بنظام أندرويد، طبقاً لتقرير Canalys. أما في عام 2021، احتفظت أوبو بمكانتها العالمية باعتبارها رابع أكبر شركة لتصنيع الهواتف الذكية، بحصة سوقية إجمالية تقدّر بـ 11٪، وفقاً للبيانات الواردة من نفس التقرير.
الارتقاء بتجربة الهاتف الذكي إلى مستوى ريادي غير مسبوق
تُعزز سلسلة هواتف فايند إكس5 من أداء الهواتف الذكية الرائدة في جميع المجالات، وذلك من خلال أحدث تقنيات أوبو الحصرية على الإطلاق ولا سيما تجربة المنتج وخدمة العملاء.
ستظهر لأول مرة شريحة معالجة الصور المتطوّرة "MariSilicon X" بمسرّع الذكاء الاصطناعي NPU -التي تم الكشف عنها مؤخراً من قبل أوبو- في سلسلة هواتف فايند إكس5. يقدم مسرّع الذكاء الاصطناعي NPU وخوارزمياته المعقدة، بما في ذلك تقنية AINR قفزةً غير مسبوقة في أداء التصوير بكاميرا الهاتف المحمول. وبفضل شريحة معالجة الصور MariSilicon X، ستعد هواتف فايند إكس5 أول سلسلة هواتف ذكية رائدة قادرة على تصوير فيديو فائق الوضوح بدقة 4K ليماثل دقة العين البشرية تقريباً. بعد مهمتها الطويلة المتمثلة في إبراز الألوان الطبيعية في الصور الملتقطة بكاميرات الهواتف الذكية بشكل إحترافي، تعاونت أوبو مع شركة هاسلبلاد لإضافة ميزة معايرة الألوان الطبيعية إلى سلسلة هواتف فايند إكس5، والتي ستُمكّن المستخدمين من التعبير عن مشاعرهم وتوثيق لحظاتهم العاطفية بشكل أفضل وأعمق.
من ناحية أخرى، يمكن الاستمتاع بمزايا وابتكارات أوبو الاستثنائية في سلسلة هواتف فايند إكس5 بشكل حصري، إذ أنها قامت بترقية الهوائي الذكي من الجيل الثالث Smart Antenna 3.0 - 360 درجة- حول حواف الهواتف بشكل كامل، ليوفر اتصالاً مستقراً وواضحاً، مع تعزيز قوة الإشارة وإتاحة نطاق أكبر مقارنةً بالهواتف من الطرزات الأخرى. تتميز هذه السلسلة أيضاً بتقنية الشحن فائق السرعة المحسّنة Flash Charging لشحن الهاتف بالكامل في أسرع وقت، بينما يضمن نظام التبريد متعدد المستويات سلاسة الأداء العام وتبديد الحرارة الزائدة بكل كفاءة.
بعيداً عن الهاتف نفسه، ركزت أوبو انتباهها على تجربة العميل بأكملها، إذ أنه يقع دائماً على رأس أولوياتها. سيتمكن مستخدمي هواتف فايند إكس5 من الاستفادة من خدمة الضمان الدولي المتميزة من أوبو، والتي يمكن استخدامها في أكثر من 2,500 مركز خدمة في 62 دولة حول العالم.
هواتف رائدة مدفوعة بقيم أوبو الإنسانية
على خطى قيم أوبو التي تضع الإنسان في محور اهتمامها ومستوحاةً من شعارها "التكنولوجيا في خدمة الإنسانية، والإنسانية في خدمة العالم"، فإن سلسلة هواتف فايند إكس5 تمثل سعي أوبو لتصميم منتجات ذكية تركز على الإنسان والتي تهدف إلى تحسين حياته اليومية وترقية تجربته بشكل خاص.
يعكس تصميم سلسلة هواتف فايند إكس5 كل جانب من جوانب تجربة المستخدم. إذ صُممت اللوحة الخلفية الخزفية المنحنية ذات الملمس الناعم بتقنية تصنيع مُتقدمة، لتمنح الهاتف خاصية مقاومة أثر بصمات الأصابع وراحة تامة عند الإمساك به، بينما توفر المادة المصنّعة لها حماية أكبر للهاتف وتبديداً فعالاً للحرارة العالية.
وكجزء من الاهتمام بمستخدميها، عملت أوبو على تحسين نظام التشغيل المتميّز ColorOS 12.1 عن طريق إضافة ميزات مختلفة، مثل خاصية "مجموعة الاسترخاء الرقمي O Relax digital relaxation suite" وميزة "تحسين رؤية الألوان Color Vision Enhancement" للأشخاص الذين يرون الألوان بشكل مختلف أو يعانون من ضعف رؤيتها. وفي الوقت نفسه، تضمن تقنية "محرك سلامة البطارية Battery Health Engine" المطوَّرة ذاتياً في أوبو قدرة بطارية الهاتف على الحفاظ على أكثر من 80٪ من طاقتها الفعّالة بعد 1,600 دورة شحن، مما يزيد بشكل كبير من متانة وكفاءة واستدامة المنتج.
من خلال سلسلة هواتف فايند إكس5 الجديدة، سترسم أوبو آفاقاً جديدة في عالم الابتكار التكنولوجي وتجربة المستخدم والتي تركز على خدمة الإنسان في المقام الأول، وهي سمة ستحافظ عليها أوبو مع استمرارها في استكشاف إمكانيات جديدة في قطاع التكنولوجيا والمنتجات التي تساعد على تحسين حياة الإنسان ودعم روتين حياته اليومية حول العالم.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.