أحمد سالم: لما بقول للناس إني مش ظافر العابدين بيفتكروني بتهرب منهم
- تاريخ النشر: الخميس، 16 نوفمبر 2023
مؤخرا تم تعيين الإعلامي أحمد سالم متحدث باسم نادي الزمالك
- مقالات ذات صلة
- ظافر العابدين
- إطلالات أنيقة مستوحاة من النجم ظافر العابدين
- أساطير يؤمن بها الناس على أنها حقائق
قال الإعلامي والمتحدث باسم نادي الزمالك أحمد سالم، إنه أصبح يتعامل مع أمر الخلط بينه وبين النجم التونسي ظافر العابدين بكل ببساطة، لأن الأمر أصبح مكرراً.
وأوضح أحمد سالم المتحدث باسم نادي الزمالك، في أثناء لقائه مع برنامج "الستات": "أصبحت أتعامل مع الأمر ببساطة، لأن البعض لا يزال يظن أنني ظافر العابدين وعندما أقول لهم أنا لست ظافر، يظنون أنني أنكر ذلك للتهرب منهم".
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وأضاف الإعلامي الشهير، أنه حتى الآن لم يحدث لقاء بينه وبين النجم التونسي ظافر العابدين، ولكنه يتمنى أن يلقاء بكل تأكيد. أما عن عمل "سالم" في التمثيل فقال: "لي تجربة واحدة في مجال التمثيل وكانت في مسلسل قواعد الطلاق الـ45 مع النجمة إنجي وجدان والفنان عمر الشناوي وآخرون.
جدير بالذكر أن الإعلامي أحمد سالم تم اختياره مؤخرا لكي يصبح المتحدث الرسمي لنادي الزمالك، بعد فوز حسين لبيب برئاسة النادي.
آخر أخبار ظافر العابدين
ينتظر الفنان التونسي ظافر العابدين عرض فيلمه الجديد"أنف وثلاثة عيون"، والمقرر طرحه في مهرجان البحر الأحمر السينمائي. ويعتبر الفيلم هو معالجة جديدة لنفس الفيلم الذي حمل نفس العنوان وعرض في عام 1972 وكان من بطولة النجم الراحل محمود ياسين.
وأخرج النسخة الأولى من فيلم "أنف وثلاث عيون" المخرج الراحل حسين كمال، والفيلم من تأليف إحسان عبد القدوس، وضم الفيلم إلى جانب محمود ياسين كل من نجلاء فتحي، وميرفت أمين، وصلاح منصور، وماجدة.
أما النسخة الجديدة المقرر طرحها في عام 2023، فهو من إخراج أمير رمسيس، وسيناريو وحوار وائل حمدي، ويشارك ظافر العابدين في بطول الفيلم عدد كبير من النجوم ومنهم صبا مبارك وسلوى محمد علي وجسهان الشماشرجي وسلمى أبو ضيف وصدقي صخر ونبيل ماهر ونور محمود وتشارك في الفيلم كضيفة شرف النجمة دينا الشربيني.
وتدور أحداث فيلم "أنف وثلاثة عيون"، حول طبيب تجميل شهير يدعى هاشم، حقق شهرة كبيرة، ورغم نجاحه لم يستطيع أن يستمر في علاقة عاطفية ناجحة لفترة طويلة على الرغم من تقدمه في العمر حتى منتصف الأربيعينات، وفجأة يجد نفسه أسير حب فتاة تدعى "روبا" تصغره بـ 25 عاما، وتدو الأحداث في إطار من التشويق والإثارة.