أهم أسئلة مقابلات مهندس الكهرباء: إليك ما تحتاج إلى معرفته
أهم أسئلة المقابلات الشخصية لوظيفة مهندس الكهرباء
This browser does not support the video element.
إذا كنت مهندس كهرباء ومُتقدّم لعمل أو وظيفة بإحدى شركات الكهرباء، فيجب أن تتعرف على أهم الأسئلة التي يتم توجيهها إلى مهندسي وموظفي الكهرباء خلال مقابلات الهندسة الكهربائية، تابع قراءة السطور التالية للتعرّف على أسئلة مقابلة هندسة كهربائية، وكيف يُمكنك إجراء مُقابلة عمل ناجحة.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
أسئلة مقابلة هندسة كهربائية
عندما يتوجه مهندس الكهرباء للتقدّم بطلب للحصول على وظيفة عمل في شركة الكهرباء، فمن أهم الأسئلة التي قد تطرح عليه ما يلي:
- لماذا من الأفضل أن يتم تأريض المولد ؟
- اذكر ما هي أنواع محولات التأريض ؟
- ما هي أفضل شروط التزامن ؟
- هل تعلم ما هي فائدة توصيلة Open delta ؟
- لماذا يُفضل استخدام نظام ثلاثي الأوجه داخل منظومة القدرة الكهربائية ؟
- لم لا يستخدم نظامي الرباعي أو الخماسي في منظومة القدرة الكهربائية ؟
- ما هي الأخطاء الكهربائية الشائع حدوثها في شبكات النقل؟
- ما هي مكونات الدوائر الرئيسية؟
- ما هي الخطوات التي لا بد من اتباعها بعد إنهاء توصيل المحول الرئيسي بعد صيانته ؟
- ما هو الفرق الأساسي بين محولات التيار ومحولات الجهد ؟
- ما هي أهمية محولات القياس الكهربائية ؟
- اشرح مبدأ عمل المولدات.
- هل تعلم السبب الذي يجعل السعة في الخطوط الأرضية أصغر من السعة الأمبيرية في خطوط النقل الهوائية؟
- ما هو السبب الذي يؤدي إلى ارتفاع سعة الفصل داخل قواطع الدائرة الكهربائية عندما يتم انخفاض الجهد؟
- ما الفرق بين الوقاية الكهربائية وبين الحماية الكهربائية ؟
- كيف ننتج الكهرباء في المملكة العربية السعودية؟
- ما هو تصنيف الجهد العالي المستخدم في المملكة العربية السعودية؟
- لماذا نحتاج إلى زيادة مستوى الجهد؟
- ما التردد المستخدم في السعودية؟ ولماذا اخترنا ذلك؟
نصائح عامة لإجراء مُقابلة شخصية ناجحة
بالإضافة إلى الأسئلة التخصصية السابق ذكرها، لن تخلو المُقابلة بالطبع من أسئلة مقابلة العمل الشائعة في الوظائف الجديدة بشكل عام، مثل التحدث عن نفسك، خبراتك، أماكن عملك السابقة، هناك بعض النصائح التي يمكن الاستعانة بها لإجراء مقابلة شخصية ناجحة، منها:
-
البحث في معلومات حول الشركة:
قد يسأل القائم بإجراء المقابلة كيف ترى موقف شركته في صناعتها، من هم منافسو الشركة، ما هي مزايا الشركة التنافسية، وكيف ينبغي أن تمضي قدماً على أفضل وجه. لهذا السبب، يجب أن تُركز على إجراء بحث جيد والحصول على معلومات دقيقة حول الشركة التي تُقدّم للعمل فيها قبل خطوة إجراء المُقابلة الشخصية، على سبيل الاستعداد الجيد لهذه الخطوة.
-
وضح مهاراتك ونقاط تميزك والأسباب التي تجعلك ترغب في الوظيفة:
استعد للدخول للمقابلة بتجهيز ثلاث إلى خمس نقاط تميز وإنجازات رئيسية، تُخبر بها القائم على المُقابلة، كن مستعداً لإخبار القائم بإجراء المقابلة لماذا تريد هذه الوظيفة، بما في ذلك ما يثير اهتمامك بالوظيفة أو الشركة. إذا كان المحاور لا يعتقد أنك مهتم حقاً بالوظيفة، فلن يُقدّم لك عرضاً مهما كنت جيداً.
-
توقع مخاوف وتحفظات المحاور:
يوجد دائماً عدد أكبر من المرشحين للوظائف أكثر من عدد الوظائف الشاغرة. لذلك يبحث القائمون بالمقابلات عن طرق لفحص الأشخاص. ضع نفسك مكانهم واسأل نفسك لماذا قد لا يرغبون في توظيفك، ثم قم بإعداد دفاعك: "أعلم أنك ربما تفكر في أنني قد لا أكون الأفضل لهذا المنصب بسبب [تحفظهم]. لكن يجب أن تعلم أن [ضع سبب يُطمئن المحاور ولا يدفعه للقلق بشكل مفرط]".
-
الاستعداد لأسئلة المقابلة العامة المُتوقعة:
هناك بعض الأسئلة الشائعة التي تدور حولها مقابلات العمل، مثل: المهارات والخبرات السابقة، لماذا تريد العمل معنا؟ أين ترى نفسك بعد خمس سنوات؟ للاستعداد الجيد للمقابلة، يجب التعرّف على هذه الأسئلة ثم قم بإعداد إجاباتك حتى لا تضطر إلى التحسس بشأن الإجابات المُناسبة أثناء المقابلة الفعلية.
-
جهز ورتب أسئلتك للمحاور:
استعد للمقابلة ببعض الأسئلة الذكية للمحاور والتي توضح معرفتك بالشركة بالإضافة إلى نيتك الجادة للعمل والالتحاق بالوظيفة. يسأل المحاورون دائماً إذا كان لديك أي أسئلة.
بغض النظر عن سبب هذا السؤال، يجب أن يكون لديك سؤال أو اثنان جاهزان. إذا قلت ، "لا، ليس لدي" ، فقد يخلص إلى أنك لست مهتماً بالوظيفة أو الشركة أو ليس لديك معلومات كافية عنهما من الأساس. السؤال الجيد لجميع الأغراض هو، "إذا كان بإمكانك تصميم المرشح المثالي لهذا المنصب من الألف إلى الياء، كيف سيكون؟"
-
الممارسة:
قف أمام المرآة وأجب لنفسك عن الأسئلة المتوقع طرحها خلال المقابلة، شاهد لغة جسدك وحرك يديك باتزان بما يتناسب مع ما تقوله، استمع لنبرة صوتك واضبطها لتكون هادئة وواثقة.
يجب أن تكون مُستعداً جيداً بإجابة ذهنية لسؤال مثل، "لماذا يجب أن نوظفك؟" إنه تحدٍ آخر تماماً أن تقول ذلك بصوت عالٍ بطريقة واثقة ومقنعة. في المرة الأولى التي تجرب خلالها الإجابة، ستبدو مشوشاً ومرتبكاً، بغض النظر عن مدى وضوح أفكارك في عقلك! افعل ذلك 10 مرات أخرى، وستبدو أكثر سلاسة ووضوحاً.
أفضل طريقة للتمرن، هي أن تحصل على صديقين وتتمرن على إجراء المقابلة معهما.
-
سجل نجاحاً في الدقائق الخمس الأولى:
تُشير بعض الدراسات إلى أن المحاورين يتخذون قراراتهم بشأن المرشحين في الدقائق الخمس الأولى من المقابلة، ثم يقضون بقية المقابلة في البحث عن أشياء لتأكيد هذا القرار! إذن ماذا يمكنك أن تفعل في تلك الدقائق الخمس لعبور البوابة؟ ابدأ بقوة وحماس، وعبر عن تقديرك لوقت المحاور.
تذكر أن المُحاور رُبما يكون قد قابل الكثير من المرشحين الآخرين في ذلك اليوم وقد يكون مُتعباً، لذا عليك أن تُقدّم أو تقول شيئاً إيجابياً يُحمسه ويُزوده بالطاقة أثناء مُقابلتك، يجب أن تحرص أيضاً على الابتعاد عن قول الأشياء التي تجعل الحكم عليك ليس جيداً
ابدأ أيضًا بتعليق إيجابي حول الشركة، شيء مثل: "كنت أتطلع حقاً إلى هذا الاجتماع. أعتقد أن [الشركة] تقوم بعمل رائع في مجال هندسة الكهرباء، وأنا متحمس حقاً لإمكانية أن أكون قادراً على المساهمة".
-
كن حازماً وتحمل مسؤولية المقابلة:
رُبما بسبب الرغبة الكبيرة في التحلي بالأدب، يصبح بعض المرشحين الحازمين في العادة سلبيين بشكل مفرط أثناء مقابلات العمل. لكن الأدب لا يعني السلبية.
المقابلة هي مثل أي محادثة أخرى، إنها رقصة تتحرك فيها أنت وشريكك معاً، ويستجيب كلاكما للآخر. لا تخطئ بمجرد الجلوس هناك في انتظار أن يسألك المحاور عن جائزة نوبل التي فزت بها. تقع على عاتقك بعض المسؤولية في توجيه دفة الأسئلة وطريقة إدارة مُقابلة العمل.