لإطلالة شبابية: 11 قبعة شتوية للحفاظ على دفء رأسك

بالنسبة للعديد من الناس، يمثل فصل الشتاء رحلة طويلة وصعبة في كثير من الأحيان يكون فيها الدفء أولوية عالية، إن لم يكن الأعلى. حيث يتضمن ذلك الحفاظ على دفء الرأس مع انخفاض درجات الحرارة إلى مستويات شديدة البرودة.

لذا لا يوجد أفضل من قبعات الرأس الشتوية للرجال، فهي الاختبار الأفضل لمظهرها البسيط، الذي يجعلها خياراً متنوعاً في الأشهر الأكثر برودة من العام.

على الرغم أن ما تبحث عنه في قبعة صغيرة قد يكون مختلفاً عن تفضيلات شخص آخر. ومع ذلك، هناك بعض النصائح المهمة التي يجب وضعها في الاعتبار دائماً.

• أولاً: الدفء:

إذا لم يكن هناك شيء آخر، فيجب أن تبقيك قبعة صغيرة دافئاً في الشتاء. ولكن ما مدى الدفء الذي تحتاجه للاعتماد على نوع الطقس الذي تتعامل معه عادة. هل الجو بارد بدرجة معتدلة، أم هل تنخفض درجات الحرارة في كثير من الأحيان إلى الأرقام المفردة، أم أقل من ذلك؟ عليك الإجابة على هذه الأسئلة عند شراء القبعة.

• ثانياً: المواد:

تشمل المواد الشائعة المستخدمة في صنع الثنيات للقبعة من القطن والاكريليك والصوف. حيث إن القطن عبارة عن ألياف طبيعية متينة وبأسعار معقولة ومتعددة الاستعمالات وقابلة للغسل في الماكينة. كما أن العديد من القبعات مصنوعة من الأكريليك وهو خيار أقل تكلفة من الصوف. كما أنه سهل التنظيف.

فيما يحافظ الصوف على الدفء ويزيل الرطوبة ويأتي في مجموعة لطيفة من السماكة. إنه أيضاً تعطي الإحساس بالتنفس الجيد للشعر. كما تشمل المواد الأخرى المستخدمة في بناء القبعة بين الحرير والحرير الصناعي والنايلون والبوليستر وغيرها.

• ثالثاً: البناء:

بناء القبعة يعطي مجموعة متنوعة من الميزات، بما في ذلك نوع الحياكة، بالإضافة إلى إذا كانت تغطي القبعة الأذن أم لا وكذلك مواد البطانة المصنعة للقبعة، التي تضيف الليونة والدفء أيضاً.

• رابعاً: السمك:

تتعلق السماكة بالمواد والبناء ولكنها تعتمد أيضاً على ما إذا كنت تخطط لارتداء قبعة صغيرة من تلقاء نفسها أو كعنصر طبقات. يمكنك اختيار ارتداء قبعة أرق إذا كنت ترتديها تحت غطاء أو خوذة أو وشاح شتوي.

• خامساً: اللون:

من الأفضل ارتداء ألوان أكثر إشراقاً وأكثر انعكاساً إذا كنت تشارك في الرياضات الشتوية، بحيث تجدها بسهولة أكبر إذا ضاعت أو حدث لها شيء.

أما الآن، إليك عزيزي الرجل، في الألبوم أعلاه، 11 قبعة شتوية ستساعدك على الدفء مع إطلالة أكثر شباباً.