أدعية وطقوس وشعائر رمضان من زمان إلى اليوم

فهرس الصفحة

• ابتهال "رمضان أهلاً" للشيخ النقشبندي

• ابتهال وداعاً أيها الشهر الحببيب للنقشنبدي

• ابتهال رمضان أشرق للمبتهل الشيخ نصر الدين طوبار

ربما نحن لسنا بحاجة لسرد الطقوس التي اختفت خلال شهر رمضان الجاري مع تفشي فيروس كورونا المُستجد كوفيد_19 في العالم وبصفة خاصة في كثير من الدول العربية.

تفشي فيروس كورونا المُستجد كوفيد_19 في العديد من الدول العربية دفعها لاتخاذ العديد من القرارات ضمن الإجراءات الاحترازية ضد تفشي فيروس كورونا كوفيد_19 كحظر التجوال ومنع التجمعات وهو الأمر الذي أدى لغياب الكثير من الطقوس في هذا الشهر المبارك أبرزها الصلاة.

ولكن رغم الأوضاع الحالية إلا أن هناك طقوس وروحانيات تُصاحب شهر رمضان خلال السنوات الماضية لازالت موجودة كأحد "كنوز شهر رمضان"، وهي مانستعرضها في التقرير التالي:

ابتهال "رمضان أهلاً" للشيخ النقشبندي

"مولاي إني ببابك قَد بسطت يدي.. مَن لي ألوذ به إلاك يا سَندي؟".. بهذه الكلمات يفتتح الشيخ سيد النقشبندي ابتهاله "مولاي إني ببابك" الذي أصبح أحد أشهر الابتهالات التي ارتبطت بقدوم شهر رمضان.

وكذلك ابتهال "رمضان أهلاً"، الذي يُعد أيضاً أحد أبرز ابتهالاته التي تُبث بالتزامن مع شهر رمضان وتُسمع كثيرًا في الشوارع؛ حيث يقول النقشبندي:"رمضان أهلاً.. مرحبًا رمضان، الذكر فيك يطيب والقرآن".

 

ابتهال وداعاً أيها الشهر الحببيب للنقشنبدي

ومن لا يتذكر ابتهال وداعاً أيها الشهر الحببيب، الذي يبدأ بثه في أخر أيام شهر رمضان؛ حيث يقول:"وداعًا أيها الشهر الحبيب وموعدنا إذا عشنا قريب.. نهارك كله شوق تقي وليلك كله نور عجيب".

 

ابتهال رمضان أشرق للمبتهل الشيخ نصر الدين طوبار

"رمضان أشرق، فالدنا تتطلع، ظمئا لنور من كتابك يسطع، ايقظت قلبي فاستفاق.."ومن لم يستمتع بابتهال الشيخ نصر الدين طوبار "رمضان أشرق"؟