ساعة 3 DAYS ACCIAIO - 47mm RADIOMIR FIRENZE

يتميز الإصدار الخاص والفريد من  ساعة RADIOMIR FIRENZE، بنقوشه المنفّذة يدوياً من قبل حرفيين إيطاليين محترفين. يُشار إلى أن هذا الإصدار متوفر حصرياً في بوتيك بانيراي التاريخية في مدينة توسكاني.

لا يمكن لأية آلة أو أداة أن تُضاهي عمق وجمال حركة الاصابع البشرية، فهي تعبّر عن معرفة، خبرة ومهارة برزت على مدى قرون عدة من خلال لمسة الفنانين والحرفيين التي عكست للخيالات والاحلام وعبقرية الإنسان.

من هنا، وإنطلاقاً من إستحالة تكرار الحركة عينها بدقة، فإن كل نموذج من ساعات Radiomir Firenze هو فريد ومختلف. فقد صنعت الشركة 99 نموذجاً فقط من هذا الإصدار الخاص الجديد، وهي تعرضه للبيع في بوتيك بانيراي التاريخية في فلورنسا الواقعة في ساحة ’بياتزا سان جيوفاني‘. 

فالعلبة الحاضنة المصنوعة من الفولاذ المصقول بقطر من 47 ملم، صُممت وفقاً للمقاييس عينها التي إعتمدتها الشركة للساعة المبتكرة في العام 1936، وهي تزدان بنقش يدوي نفّذه حرفيون إيطاليون محترفون وفقاً لتصميم مستمد من فن دراسة الايقونات في فلورنسا.

وتماماً مثل أعمال التطعيم التي تزخر بها الواجهات الرخامية في الكنائس الفلورنسية، تساهم النقوش بخطوطها النقية المذهلة في تعزيز أناقة العلبة الحاضنة والتاج. فالخطوط التي إبتكرتها الايادي الماهرة للنقاشين ترسم أشكالاً هندسية متناغمة في ما بينها فتشكّل وحدة متكاملة تبرز فيها تفاصيل رمزية هامة، ومن بينها أزهار الزنبق الفلورنسية المعتمدة كشعار لأهم مدينة في توسكاني منذ القرن الحادي عشر.  

تطلّب إنجاز كل علبة حاضنة تكريس النقاش أكثر من أسبوع كامل من العمل، وذلك نظراً لصلابة الفولاذ غير القابل للصدأ من نوع AISI 316L. بداية، يتم رسم الاشكال الهندسية والزهرية كتخطيط مبدئي بإستخدام الطبشور أو مسحوق المغنيزيوم، ليتم بعد ذلك نقشه بواسطة الإزميل. تتكوّن الاسطح المنقوشة من خطوط متوازية رفيعة جداً، والتي تُضفي عمقاً على التصميم من جهة وتسلّط الضوء على التباين بين النور والظلمة من جهة أخرى. من هذا المنطلق، فإن أي خطأ يرتكبه النقّاش أثناء عمله بالإزميل على العلبة الحاضنة، والتي تكون في تلك المرحلة مكتملة، من شأنه إلحاق الضرر قطعياً بالعمل المنجز، تماماً كما يضطر النحّات لبدء عمله من جديد نتيجة ضربة غير موفقّة يقوم بها على الكتلة الرخامية. 

من جهته، يحمل الميناء الاسود اللون نقش إسم فلورنسا، المدينة التي شهدت على ولادة أوفيتشيني بانيراي ومصدر الإلهام لهذا النموذج الفريد، وذلك بأحرف عادة ما تستخدم في ساعات بانيراي القديمة الطراز. كذلك، عزز الميناء بلمسة لمعان خاصة تجذب الضوء وتعكسه فتُضفي تأثيراً مذهلاً.  ومثل كافة نماذج بانيراي، تزيد هيكلية السندويش من تألق الميناء: الضوء الذي توفّره المادة المشّعة يُتيح قراءة الوقت في الظلام، وهو ينبثق من الثقوب المتناسبة مع الارقام الموجودة على الجزء العلوي من القرصين اللذين يشكلان الميناء. 

على الصعيد التقني، زوّدت ساعة Radiomir Firenze الجديدة بآلية حركة ذات تعبئة يدوية، العيار P.3000 الذي تصممه وتصنعه بانيراي في مصنعها في نيوشاتل، والذي يمكن رؤيته من خلال النافذة المصنوعة من الزجاج الصفيري في وسط الجهة الخلفية. تتسم هذه الآلية بطاقة إحتيطية تدوم حتى ثلاثة أيام توفرها أسطوانتين نابضتين متصلتين بتسلسل، فيما ينبض ميزان الساعة الكبير الحجم (بقطر من 13.2 ملم) بقوة 21.600 تذبذب في الساعة (3 هرتز). كذلك، زوّدت هذه الساعة بأداة تُتيح لعقرب الساعات التحرّك إثناء ضبط الساعة دون التعرّض لحركة عقرب الدقائق.

ساعة Radiomir Firenze الجديدة (الرقم المرجعي PAM00604)، مستمدة من الساعة الاصلية التي كانت مخصصة للإستخدام العسكري تحت الماء، فهي مقاومة لتسرّب المياه حتى عمق 10 بار (أي ما يناهز 100 متر)، كما أنها مزوّدة بحزام من جلد التمساح باللون الاسود مع تطريز باللون البيج المتباين.

ساعة 3 DAYS ACCIAIO - 47mm RADIOMIR FIRENZE

الرقم المرجعي: PAM00604

آلية الحركة: ميكانيكية ذات تعبئة يدوية، عيار بانيراي من نوع P.3000 المنفّذ بالكامل من قبل بانيراي. 
السمات: الساعات، الدقائق. 
العلبة الحاضنة: قطر 47 ملم، مصنوعة من الفولاذ غير القابل للصدأ من نوع AISI 316L. 
الميناء: أسود اللون مع مؤشرات ساعة وأعداد عربية لمّاعة. 
الطاقة الإحتياطية: 72 ساعة. 
مقاومة تسرّب المياه: 10 بار (ما يناهز 100 متر).

علامة الساعات السويسرية الفاخرة Charmex تكشف عن Jubilé 1926-2006 collection من الساعات بإصدار خاص محدود
بالصور: الساعة الذكية الأولى من كاسيو.. قريباً!
ساعة LUMINOR SUBMERSIBLE 1950 CARBOTECHTM 3 DAYS AUTOMATIC- 47 mm
ألوانٌ جديدة لساعتين أنيقتين