بسمة بوسيل تلغي متابعة تامر حسني وأنباء عن انفصالهم

ألغت بسمة بوسيل زوجة الفنان تامر حسني متابعته على موقع الإنستغرام، وألغى هو الآخر متابعتها، مما أثار الجدل هو انفصالهم، خاصة أن بسمة بوسيل نشرت مجموعة من الاستوريهات عبر الإنستغرام عن طلبها من الجمهور الدعاء لها لتخفيف أحزانها.

وبدأت الحديث على مواقع التواصل الاجتماعي، والمواقع الإخبارية عن انفصال الثنائي، إلا أنهم لم يعلقوا على الأمر حتى الآن، وتجاهلوا كافة الأخبار المنشورة.

انفصال تامر حسني وبسمة بوسيل

هذه ليست المرة الأولى التي يخرج فيها أخبار عن انفصال تامر حسني وبسمة بوسيل، فقد تكرر هذا الأمر عدة مرات، كان آخرها في شهر سبتمبر من العام الماضي، بعدما حذف كل منهم الصور التي تجمعه بالآخر، ولكنهم عادوا بعد تدخل أطراف للصلح بينهم.

آخر أخبار تامر حسني

يستعد الفنان تامر حسني لتصوير فيلمه الجديد تاج، والذي كان من المقرر أن تشاركه فيه بطولته الفنانة هنا الزاهد، بعدما تشاركا سويا في آخر أفلامه وهو بحبك والذي عرض في العام الماضي 2022، وكان من تأليف وإخراج تامر حسني، وشارك في بطولته عدد من النجوم ومنهم الفنان أحمد عزمي، الفنانة فرح كمال، الفنانة هدى المفتي، الفنانة عاليا راشد. ولكن اعتذرت هنا الزاهد عن المشاركة في الفيلم الجديد وتم استبدالها بالفنانة مي عمر.

ولكن أعلنت مي عمر بعدها الاعتذار عن العمل بسبب تعارض مواعيد التصوير، حيث كتبت مي عمر على موقع الإنستغرام: "للأسف حصل تغيرات في مواعيد التصوير واتفقنا أنا وتامر حسني إننا إن شاء الله نتقابل في عمل آخر قريبًا، وكل تمنياتي لـ تامر ولـ أسرة الفيلم بالنجاح والتوفيق.

ليرد تامر على إعلان مي الاعتذار عن الدور بمنشور له على موقع تويتر وقال: "هنتقابل في أحلى عمل إن شاء الله يا ميوش وربنا يوفقك في كل شغلك وتكسري الدنيا كالعادة".

كما شارك الفنان المصري تامر حسني مع حملة الهلال الأحمر المصري خلال الأيام الماضية من أجل تقديم في تقديم تبرعات ومساعدات للشعب السوري بعد الزلازل المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا منذ عدة أيام وتسبب في أضرار بالغة وعدد كبير من الوفيات.

ونشر تامر حسني شكر على صفحته الشخصية على موقع الإنستغرام: "الشكر لكم أنتم على مجهودكم الإنساني الخارق على مدار 100 سنة من العمل والجهد المستمر في إنقاذ البشر، وأيضًا الشكر للشباب العظيم المتطوع من تلقاء ذاته محبة في الخير وليثبت أن الإنسان علشان يعيش معاه غيره.. مصر وسوريا إيد واحدة".