-
معلومات شخصية
-
الاسم الكامل
-
اسم الشهرة
-
الفئة
-
اللغة
-
مكان وتاريخ الميلاد
-
الوفاة
-
التعليم
-
الجنسية
-
بلد الإقامة
-
الزوجة
-
أسماء الأولاد
-
عدد الأولاد
-
سنوات النشاط
-
-
معلومات خفيفة
-
البرج الفلكي
-
السيرة الذاتية
الملك حسين بن طلال بن عبد الله بن الشريف حسين، حكم الأردن لمدة ستة وأربعين عاماً، خاض خلالها حرباً مع إسرائيل هي حرب الخامس من حزيران/ يونيو عام 1967، ووقع معها اتفاق سلام في عام 1994، ألّف كتابين: الأول عن سيرته الذاتية تحت عنوان (مهنتي كملك)، والثاني عن الحرب مع إسرائيل حمل عنوان (حربي مع إسرائيل).. فمن هو الملك حسين؟ ما هي أبرز محطات حياته؟ كيف توفي؟ وهل تعرض فعلاً لمحاولة اغتيال ومتى؟ هذا ما سنجيب عنه في هذه المقالة.
طفولة الملك حسين ودراسته
ولد الملك حسين بن طلال في العاصمة الأردنية عمّان في الرابع عشر من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1935، والده الملك طلال بن عبد الله، والدته الأميرة زين الشرف بنت جميل، درس الملك حسين في عمان، ثم تابع دراسته الجامعية في كلية فيكتوريا في مدينة الإسكندرية المصرية ثم درس في مدرسة هارو في بريطانيا، ثم درس في الأكاديمية العسكرية الملكية ساندهيرست في بريطانيا.
نجاة الأمير حسين من محاولة اغتيال
سافر الأمير حسين في العشرين من شهر تموز/ يوليو عام 1951 مع جده الملك عبد الله الأول إلى القدس، حيث فتح مقاتل فلسطيني النار على الملك عبد الله، فقتل جده عبد الله، ووفق ما ورد في مذكرات الملك الحسين التي حملت اسم (مهنتي كملك) قام المقاتل الفلسطيني بالهرب بعد إطلاق النار على الملك عبد الله فتبعه الأمير حسين وعندما وجده قام المقاتل بإطلاق النار عليه، لكن حسين البالغ من العمر خمسة عشر عاماً نجا من محاولة الاغتيال، حيث أصابت الرصاصة ميدالية على ثيابه أعطاه إياه جده.
الأمير حسين ولياً للعهد
بعد وفاة الملك عبد الله، استلم العرش ابنه الملك طلال والد الأمير حسين الذي أصبح بدوره ولياً للعهد في التاسع من شهر أيلول/ سبتمبر 1951، ولكن بعد ثلاثة عشر شهراً اضطر إلى التنازل عن العرش بسبب حالته العقلية (تشخيص الأطباء الأوروبيين والعرب أفاد أنه مصاب بانفصام في الشخصية)، فتم تعيين ولي العهد الأمير حسين ملكاً للمملكة الأردنية الهاشمية في الحادي عشر من شهر آب/ أغسطس عام 1952، وتم تعيين مجلس حكم وصائي حتى استلم السلطة رسمياً في الثاني عشر من شهر أيار/ مايو عام 1953.
مقالات ذات علاقة
- الملك الراحل فيصل بن عبد العزيز آل سعود
- مؤسس العربية السعودية الملك عبد العزيز
- الشريف حسين ملك الحجاز
- سلمان بن عبد العزيز آل سعود الملك السعودي
- ملك المغرب محمد السادس
الملك حسين يحكم المملكة الأردنية الهاشمية لمدة ستة وأربعين عاماً
بعد استلامه السلطة، قام الملك حسين بما يلي:
- تثبيت استقلال الأردن وعزل الجنرال البريطاني غلوب باشا من قيادة الجيش الأردني في شهر آذار/ مارس عام 1956، كما استبدل الملك حسين جميع الضباط البريطانيين بالأردنيين.
- توطين القبائل الأردنية، ووضع حد لترحالها بحثاً عن الماء والكلأ لذا قاد برنامجاً لتقديم العون والمساعدة لأبناء القبائل لإعداد مساكن عصرية لهم.
- اهتم بتطوير الصناعات الرئيسية في الأردن، حيث أنشأ مصفاة نفط في الزرقاء في عام 1961 تعاج 181 ألف طن من النفط الخام، سعى لزيادة إنتاج كل من الفوسفات والاسمنت، كما أسس مطاخن للحبوب، وأنشأ صناعة الدخان، والمعلبات.
- قام ببناء شبكة من الطرق السريعة في جميع أنحاء المملكة.
- تعيين الاشتراكي سليمان النابلسي رئيساً للحكومة في نهاية عام 1956 بعد فوز الاشتراكيين في الانتخابات التشريعية التي حصلت في العام ذاته، ولم يبقَ في الحكم طويلاً نتيجة الخلافات بينه وبين الملك حول العلاقات مع الاتحاد السوفيتي التي كان يرفضها الملك ويطالب بها رئيس الحكومة.
- وضع الحجر الأساسي للجامعة الأردنية.
- أنشأ قناة الغور الشرقية في عام 1966، والتي سمحت بري 45 ألف دونم من الأراضي الأردنية.
الاتحاد الهاشمي
وقع الملك حسين والملك العراقي فيصل اتفاقية الاتحاد الهاشمي في الرابع عشر من شهر شباط/ فبراير عام 1958 رداً على قيام الجمهورية العربية المتحدة (الوحدة بين سورية ومصر)، دام الاتحاد ستة أشهر وانتهى بثورة في العراق في الرابع عشر من تموز عام 1958؛ أطاحت بالملك فيصل وانسحب العراق من الاتحاد الهاشمي في الثاني من شهر آب/ أغسطس عام 1958.
الملك حسين وإسرائيل
كما اتسم حكم الملك حسين بجهود متكررة لضمان السلام في المنطقة، حيث بدأت لقاءات بين الملك حسين والمسؤولين الإسرائيليين منذ عام 1963، وعقد الاجتماع السري الأول في الرابع والعشرين من شهر أيلول/ سبتمبر 1963 بين الملك حسين وياكوف هرتسوغ، وهو دبلوماسي يتمتع بخبرة واسعة والمبعوث الخاص لرئيس الوزراء ليفي إشكول، حيث جرت مناقشة قضايا عدة من بينها: حقوق المياه، مكافحة حرب العصابات التي يشنها الفلسطينيون ضد إسرائيل.
وفي الثالث عشر من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1966، شن الجيش الإسرائيلي توغلاً كبيراً في الأراضي الأردنية، مخالفاً اتفاقه السري مع الملك حسين، فيما أصبح يعرف باسم حادثة سامو، وفي الثلاثين من شهر أيار/ مايو عام 1967 وقع الملك حسين معاهدة دفاع مشترك مع مصر.
الأردن يخسر الضفة الغربية خلال نكسة حزيران
بدأت إسرائيل عدوانها على الدول العربية (سوريا، الأردن، مصر) في الخامس من شهر حزيران/ يونيو عام 1967، وكانت نتيجة العدوان احتلال إسرائيل الضفة الغربية التي كانت تابعة للأردن منذ عام 1948، كما هجرت إسرائيل عدداً كبيراً من الفلسطينيين إلى الأردن، وتم منح معظم اللاجئين الجنسية من قبل الحكومة الأردنية.
وبسبب أعدادهم الهائلة، تمكنت الفصائل الفلسطينية في الأردن من ممارسة سلطة كبيرة، تحكم بشكل أساسي بعض المناطق في الأردن، مما أدى إلى اعتبار الكثير منهم دولة داخل الدولة؛ مما أدى فيما بعد إلى تآكل سلطة الملك حسين المركزية.
ونتيجة حادثة خطف الطائرات التي قامت بها فصائل تابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية أمر الملك حسين في شهر أيلول/ سبتمبر عام 1970 الجيش الأردني بطرد الجيش الفلسطيني، واستمرت الهجمات على المقاتلين الفلسطينيين التي عرفت باسم (أحداث أيلول الأسود) حتى شهر تموز/يوليو عام 1971، عندما طرد الآلاف من الفلسطينيين، معظمهم هرب إلى لبنان.
حرب أكتوبر
بعد نكسة حزيران عام 1967، واعتماد قرار مجلس الأمن الدولي رقم 242، عينت الأمم المتحدة غونار جارينج مبعوثاً خاصاً لعملية السلام في الشرق الأوسط، واستجابت كل من مصر وإسرائيل لمقترحات جارينج بدعم عملية السلام.
ولكن العملية لم تتحرك إلى الأمام، فالتقى الرئيس المصري أنور السادات والرئيس السوري حافظ الأسد الملك حسين في عام 1973 لبحث إمكانية اندلاع حرب، فخشي الملك حسين من أن تحتل إسرائيل أراض جديدة من الأردن.
كما كان الملك حسين متشككاً في وعد الرئيس المصري أنور السادات لرئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات بتسليم الضفة الغربية للفلسطينيين فى حالة حدوث الانتصار، حيث اعتبر الضفة الغربية أرضاً أردنية.
وفي السادس من شهر تشرين الأول/ أكتوبر عام 1973، هاجمت كل من سوريا ومصر إسرائيل من دون مساعدة الأردن، وقد أعلن وقف إطلاق النار في الثالث والعشرين من شهر تشرين الأول/ أكتوبر عام 1973، لكن القتال استمر حتى شهر كانون الثاني/ يناير عام 1974.
وقد وقع اتفاق كامب ديفيد بين الرئيس المصري أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن في السابع عشر من شهر أيلول/ سبتمبر عام 1978، بعد أربعة عشر شهراً من الجهود الدبلوماسية التي بذلتها مصر وإسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية.
الملك حسين يوقع سلاماً مع إسرائيل
في عام 1994، اختتم الملك حسين مفاوضات لإنهاء حالة الحرب الرسمية مع إسرائيل مما أدى إلى معاهدة السلام الأردنية - الإسرائيلية التي بدأ التفاوض بشأنها سراً مع الإسرائيليين في الستينيات، حيث عقد في الفترة ما بين عامي 1963 و 1994 ما لا يقل عن 55 اجتماعاً سرياً مع كبار الإسرائيليين بما في ذلك ما لا يقل عن سبعة وزراء رئيسيين ووزراء خارجية، وبسبب العلاقة الوثيقة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي اسحق رابين خلال المفاوضات حول المعاهدة، دعي حسين إلى إلقاء كلمة خلال جنازة رابين.
وفي الثالث عشر من شهر آذار / مارس 1996، عقد مؤتمر قمة صانعي السلام في شرم الشيخ، باستضافة الرئيس المصري حسني مبارك، وبالإضافة إلى العاهل الأردني الملك حسين والرئيس التركي سليمان ديميريل ورئيس الوزراء الإسرائيلي شيمون بيريز والرئيس الأمريكي بيل كلينتون والرئيس الروسي بوريس يلتسين، وعقدت القمة بهدف إعادة عملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية إلى مسارها بعد فترة من التوتر.
اتفاق الخليل
شارك الملك حسين في مفاوضات بين الإسرائيليين والفلسطينيين، حيث ساهم تدخله في المفاوضات في شهر كانون الثاني/ يناير عام 1997 في حصول الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو على اتفاق حول انسحاب القوات الإسرائيلية الذي طال انتظاره من معظم الخليل في الضفة الغربية.
خالد مشعل محاولة اغتيال
وفي 27 أيلول / سبتمبر 1997، تعرضت المعاهدة للخطر عندما حاول عميلان من الموساد تسميم خالد مشعل، الذي كان في ذلك الوقت يعيش في الأردن. وندد العاهل الأردني الملك حسين بإنهاء المعاهدة اذا توفي مشعل. قام الأطباء الأردنيون بتحديد وإدارة الترياق المناسب في الوقت المناسب.
تعرض الملك حسين للعديد من محاولات الاغتيال
- تمرد الزرقاء، في ربيع عام 1957 حصل تمرد في مدينة الزرقاء، حيث سرت شائعة بين أفراد الجيش بأن الملك قد مات، فما كان من الملك إلا أن غادر القصر إلى الزرقاء كي يراه الجند ويتأكدوا أنه على قيد الحياة، وبعد وصول الملك إلى الزرقاء كان هناك تمود من بعض ضباط الجيش فاندلعت اشتباكات بين المتمردين وضباط الجيش المؤيدين للملك، انتهت بالقضاء على المتمردين الذين حاولوا اغتيال الملك حسين من خلال زرع قنبلة على جسر في الزرقاء سيمر منه الملك لكن رصاصة أصابت القنبلة فانفجرت قبل أن يمر الملك من الجسر فنجا من الموت، وفق ما ذكره الملك حسين في مذكراته.
- خلال زيارة الملك حسين للولايات المتحدة الأمريكية في عام 1959، حيث كانت تقتضي الخطة الاستيلاء على السلطة خلال سفر الملك، لكنها فشلت نتيجة اكتشاف المخابرات الأردنية العملية، ولأن منسق العملية اضطر لمرافقة الملك حسين في رحلته، خصوصاً بعد شكوك الملك حسين به.
- في التاسع والعشرين من شهر آب/ أغسطس عام 1960، حيث تم وضع قنبلة في مكتب رئيس الوزراء الأردني فانفجرت وقتل رئيس الحكومة آنذاك هزاع المجالي، وكان المتوقع أن يقوم الملك بزيارة مكان التفجير بعد أن يعرف بما حصل فتم نصب قنبلة أخرى في المكان ذاته، وبالفعل توجه الملك الذي كان يستريح في مزرعته في مدينة الحمر بالأردن إلى العاصمة عمّان.
لكن وزير دفاعه منعه من التوجه إلى القصر تحسباً لشيءٍ ما قد يحدث وبالفعل بعد ساعة من التفجير الأول حصل التفجير الثاني، ونجا الملك الذي لم يكن قد وصل إلى القصر بعد من محاولة الاغتيال، وفي نفس الليلة تم تبديل دواء الملك الذي كان يتناوله عندما يعاني من التهاب الجيوب الأنفية، فعندما جاءت الخادمة يونور بالدواء وفتحته نزلت منه نقاط على الأرض وأصبحت هذه النقاط تغلي في مكان سقوطها، فأرسلت للتحليل فتبين أنها تحوي على سائل كيميائي مركز (سم)، وبذلك يكون الملك حسين قد نجا من محاولة اغتيال أخرى.
مرض الملك حسين ووفاته
في نهاية شهر تموز/ يوليو عام 1998، أصيب الملك حسين بالسرطان اللمفاوي وبدأ يستخدم العلاج الكيماوي، وفي الرابع والعشرين من شهر كانون الثاني/ يناير عام 1999 عين الملك حسين ابنه الأمير عبد الله الثاني ولياً للعهد.
وفي اليوم التالي ذهب الملك حسين إلى العيادة الأمريكية لتلقي مزيد من العلاج بعد إجراء عملية زرع نخاع عظم فاشلة عاد بعدها إلى الأردن، وفي السابع من شهر شباط/ فبراير عام 1999 توفي الملك حسين بسبب مضاعفات تتعلق بسرطان الغدد الليمفاوية، أقيمت جنازته في اليوم التالي.
كما عقدت الجمعية العامة للأمم المتحدة جلسة خاصة طارئة "تحية لذكرى جلالة ملك الأردن" في نفس اليوم، وقد خلف الملك حسين الملك عبد الله الثاني كملك للمملكة الأردنية الهاشمية.
هوايات الملك الأردني الراحل حسين بن طلال
كان الملك حسين عضواً فخرياً في جمعية راديو هارو وعضواً في حياة الرابطة الأمريكية لترحيل الإذاعة (أرل)، كما كان الملك حسين طياراً مدرباً، وحلق في الطائرات والمروحيات كهواية، إضافةً إلى ذلك جمع الملك حسين الدراجات النارية، حيث كان يحب ركوبها.
الحياة الشخصية للحسين بن طلال
تزوج الملك حسين بن طلال أربع مرات، أنجب فيها العديد من الأمراء والأميرات، وهذه الزيجات هي:
- الشريفة دينا بنت عبد الحميد، تزوجها في التاسع عشر من شهر نيسان/ أبريل عام 1955، كان عمرها عند الزواج ستة وعشرون عاماً، في حين كان عمره هو تسعة عشر عاماً، انفصلا في عام 1956 ليتم الطلاق في عام 1957، أنجبت له ابنة واحدة هي الأميرة عالية (من مواليد عام 1956).
- توني غاردنر، وهي ابنة النقيب البريطاني المتقاعد والتر برسي غاردنر كان يعمل في الأردن، تزوجها في الخامس والعشرين من شهر أيار/ مايو عام 1961، وغير اسمها إلى منى الحسين في الثلاثين من شهر كانون الثاني/ يناير عام 1962، طلقها في الحادي والعشرين من شهر كانون الأول/ ديسمبر 1971، أنجبت له العديد من الأولاد:
- الأمير عبد الله الثاني (من مواليد عام 1962) الذي تولى عرش المملكة الأردنية الهاشمية بعد وفاة الملك حسين.
- الأمير فيصل (من مواليد عام 1963).
- الأميرة عائشة (من مواليد عام 1968).
- الأميرة زين (من مواليد عام 1968).
- علياء بهاء الدين طوقان أو الملكة علياء، توفيت في حادث تحطم هليكوبتر عام 1977، أنجبت له العديد من الأولاد:
- الأميرة هيا (من مواليد عام 1974).
- الأمير علي (من مواليد عام 1975).
- وتبنت عبير في عام 1976 (من مواليد عام 1972).
- ليزا نجيب حلبي أو الملكة نور الحسين، استمر زواجه منها حتى وفاته في عام 1999، أنجبت له العديد من الأولاد:
- الأمير حمزة (من مواليد عام 1980).
- الأمير هاشم (من مواليد عام 1981).
- الأميرة إيمان (من مواليد عام 1983).
- الأميرة راية (من مواليد عام 1986).
الأوسمة الأردنية والعربية التي حصل عليها الملك حسين بن طلال
حصل الملك حسين على العديد من الأوسمة من الأردن والدول العربية والأجنبية.
الأوسمة الوطنية
حصل الملك الأردني الحسين بن طلال على العديد من الأوسمة في الأردن، وهي:
- وسام الحسين بن علي (Order of al-Hussein bin Ali).
- الوسام الأعلى للنهضة (Supreme Order of the Renaissance).
- وسام نجم الأردن (Order of the Star of Jordan).
- وسام الاستحقاق الأردني (Order of Independence).
الأوسمة الخارجية
حصل الملك الأردني الحسين بن طلال على العديد من الأوسمة من الدول العربية والأجنبية، وهي:
- ميدالية تتويج الملك فيصل الثاني (King Faisal II Coronation Medal)، من العراق، في الثاني من شهر أيار/ مايو عام 1953.
- قلادة الوسام الكبير للهاشميين (Collar of the Grand Order of the Hashemites)، من العراق، في عام 1953.
- وسام ما بين النهرين برتبة الحصان الكبير (Grand Cordon of the Order of the Two Rivers)، من العراق، في عام 1953.
- وسام الملكة فكتوريا برتبة فارس الصليب الكبير (Knight Grand Cross of the Royal Victorian Order)، من بريطانيا، في عام 1953.
- وسام أتباع القديس يوحنا برتبة الصليب الكبير (Bailiff Grand Cross of the Venerable Order of Saint John)، من بريطانيا، في عام 1955.
- وسام النيل برتبة الياقة الكبرى (Grand Collar of the Order of the Nile)، من مصر، في عام 1955.
- وسام الاستحقاق العسكري برتبة الصليب الكبير (Grand Cross of the Order of Military Merit)، من إسبانيا، في الثالث من شهر تموز/ يوليو عام 1955.
- وسام أمية برتبة الحصان الكبير (Grand Cordon of the Order of Umayyad of Syria)، من سورية، في عام 1955.
- وسام الاستقلال برتبة الحصان الكبير (Grand Cordon of the Order of Independence)، من تونس، في عام 1956.
- وسام الغيوم المواتية برتبة ذوي الياقات البيضاء (Collar special class of the Order of the Propitious Clouds)، من تايوان، في عام 1959.
- قلادة وسام بهلوي (Collar of the Order of Pahlavi)، من إيران، في عام 1959.
- ميدالية تذكارية بمناسبة الذكرى الألفين والخمسمئة لتأسيس الإمبراطورية الفارسية (Commemorative Medal of the 2500th Anniversary of the founding of the Persian Empire)، من إيران، في الرابع عشر من شهر تشرين الأول/ أكتوبر عام 1971.
- قلادة وسام محمد (Collar of the Order of Muhammad)، من المغرب، في عام 1960.
- وسام سليمان برتبة فارس (Knight of the Order of Solomon)، من أثيوبيا، في عام 1960.
- قلادة إدريس الأول (Collar of the Order of Idris I)، من ليبيا، في عام 1960.
- وسام الاستحقاق برتبة استثنائية (Extraordinary class of the Order of Meri)، من لبنان، في عام 1960.
- وسام الملك عبد العزيز آل سعود برتبة الياقة الكبرى (Grand Collar of the Order of Abdulaziz al Saud)، من المملكة العربية السعودية، في عام 1960.
- قلادة وسام سلسلة بدر (Collar of the Order of the Badr Chain)، من المملكة العربية السعودية، في عام 1960.
- قلادة وسام الاستحقاق الوطني (Collar of the Order of National Merit)، من غينيا، في عام 1960.
- وسام المخلص برتبة الصليب الكبير (Grand Cross of the Order of the Redeemer)، من اليونان في عام 1960.
- قلادة وسام ليوبولد (Collar of the Order of Leopold)، من بلجيكا، في عام 1964.
- وسام الأسد الهولندي برتبة الصليب الكبير (Grand Cross of the Order of the Netherlands Lion)، من هولندا في عام 1964.
- قلادة وسام القديس أولاف برتبة الصليب الكبير (Knight Grand Cross with Collar of the Order of St Olav)، من النرويج، في عام 1964.
- قلادة وسام البرج والسيف (Collar of the Order of the Tower and Sword)، من البرتغال، في عام 1964.
- وسام الحفلة الذهبية برتبة فارس (Knight of the Order of the Golden Spur)، من الفاتيكان، في عام 1964.
- وسام ولي العهد (Order of the Crown of the Realm)، من هنغاريا، في عام 1965.
- سلسلة الملكة فيكتوريا (the Royal Victorian Chain)، من بريطانيا، في عام 1966.
- وسام جوقة الشرف برتبة الصليب الكبير (Grand Cross of the Legion of Honour)، من فرنسا في عام 1967.
- وسام الاستحقاق برتبة الصليب الكبير (Grand Cross special class of the Order of Merit)، من جمهورية ألمانيا الاتحادية، في عام 1967.
- قلادة وسام مبارك الكبير (Collar of the Order of Mubarak the Great)، من الكويت في عام 1974.
- قلادة وسام الأقحوان (Collar of the Order of the Chrysanthemum)، من اليابان في العاشر من شهر آذار/ مارس عام 1976.
- قلادة وسام خليفة (Collar of the Order of Khalifa)، من البحرين، في عام 1976.
- وسام سيكاتونا برتبة الياقة الكبرى (Grand Collar of the Ancient Order of Sikatuna)، في الأول من شهر آذار/ مارس عام 1976.
- وسام الشرف للخدمات لجمهورية النمسا برتبة النجم الكبير (Grand Star of the Decoration of Honour for Services to the Republic of Austria)، في شهر حزيران/ يونيو عام 1976.
- طوق وسام إيزابيل الكاثوليكية (Collar of the Order of Isabel the Catholic)، من إسبانيا في الثامن عشر من شهر آذار/مارس عام 1977.
- قلادة وسام استقلال قطر (Collar of the Order of Independence)، في عام 1978.
- وسام النجمة اليوغوسلافية برتبة النجم الكبير (Great Star of the Order of the Yugoslav Star)، في عام 1979.
- وسام الاستحقاق للجمهورية الإيطالية برتبة فارس الصليب الكبير (Knight Grand Cross with Collar of the Order of Merit of the Italian Republic)، في السادس والعشرين من شهر تشرين الثاني/نوفمبر عام 1983.
- وسام الحمام برتبة الصليب الكبير (Honorary Knight Grand Cross of the Order of the Bath)، من بريطانيا في عام 1984.
- قلادة وسام العائلة المالكة لتاج بروناي (Collar of the Royal Family Order of the Crown of Brunei)، في عام 1984.
- وسام الصوف الذهبي برتبة فارس (Knight of the Order of the Golden Fleece)، من إسبانيا في الثاني والعشرين من شهر آذار/ مارس عام 1985.
- وسام سيرافيم برتبة فارس (Knight of the Order of Seraphim) ، في الخامس عشر من شهر أيلول/ سبتمبر عام 1989.
- جائزة أستورياس للسلام (Prince of Asturias Award)، من إسبانيا في الخامس عشر من شهر أيلول/ سبتمبر عام 1995.
- وسام الفيل برتبة فارس (Knight of the Order of the Elephant)، من الدنمارك في السابع والعشرين من شهر نيسان/ أبريل عام 1998.
أماكن تحمل اسم الملك حسين بن طلال
أطلق اسم الملك حسين بن طلال على العديد من الأماكن، منها:
- حديقة في مدينة غروزني الروسية.
- حديقة في الدائرة السادسة عشرة من العاصمة الفرنسية باريس.
- شارع في العاصمة الكازاخية أستانا.
في الختام.. حكم الملك حسين الأردن لستة وأربعين عاماً، أخرج خلالها القادة البريطانيين من الجيش الأردني واستبدلهم بأردنيين، كما خاض فيها حرباً مع إسرائيل، ووقع معها اتفاق سلام، أخرج الفصائل الفلسطينية من الأردن في عام 1971، وبعد وفاته استلم العرش ابنه الأمير عبد الله الثاني الذي أصبح الملك الرابع للمملكة الأردنية الهاشمية.