ابتعد عن هذه الأفكار الضارة بإدارة شركتك

منذ تأسس علم الإدارة منذ ما يزيد عن 100 عام، ظهرت وتطورت العديد من الاستراتيجيات الدافعة لتحسين اداء الإدارة ورفع القدرات الإنتاجية. وفي خضم هذا التطور ظهر عدد كبير من الأفكار التي اندثر بعضها وظل بعضها الآخر على الرغم من أنها قد اثبتت فشلها في أغلب المواقف والظروف.

ومن بين تلك الأفكار والسلوكيات الإدارية الضارة بشركتك، أخترنا لك أكثرها تأثيراً سلبيا عليك وعلى اداء شركتك، مع اقتراح سبل مواجهتها وإصلاحها.

الزبون دائماً على حق.

قاعدة ذهبية أصبحت من الأقوال المأثورة في مجال ريادة الأعمال، ولكن يؤدي تطبيقها الخاطئ في بعض الأحيان إلى إحداث أضرار تتعلق بالموظف نفسه، مما يؤدي إلى عدم رضا الموظف وبالتالي نقله للتجربة السيئة ذاتها للزبون، مما يعني في النهاية عدم رضا الزبون الذي تحاول الحصول على رضاءه.

مقابلات التوظيف.

على الرغم من أهمية مقابلات العمل المباشرة لاختيار الموظفين المحتملين الجدد، إلا أن بحث جديد قد أشار إلى أنها غير كافية لتوقع الأداء الفعلي للموظف الجديد، لذا تستخدم الشركات المتميزة منظومة تعتمد على أساليب متنوعة لتقييم الموظفين من بينها إشراكهم في عمليات ومهام فعلية.

التقييم الدوري للموظفين.

استبدل عدد كبير من الشركات أسلوب تقييم الموظفين الدوري المعتاد، بأسلوب جديد ومبتكر يعتمد على إجراء مناقشات اداء للموظفين أقل رسمية وأكثر أريحية.