أحمد الفيشاوي ..عاش قصة حب مع مع فنانة أكبر منه بحوالي 12 عاما

مرة أخرى يتصدر إسم أحمد الفيشاوي العناوين بعد الكشف عن وجود ابن جديد له من سيدة ألمانية. وكأن حكاية ابنته لينا الفيشاوي تتكرر فقد ظهرت سيدة ألمانية تدعى (دنيس ولمان) وطالبت برفع دعوى قضائية لإثبات النسب على أحمد الفيشاوي تطالب بإثبات نسب ابنها المدعو (تيتوس) والبالغ من العمر ثمانية أعوام إلى الفيشاوي الصغير. وكانت هند الحناوي والدة ابنته لينا قد نشرت صورة تجمع بين لينا الفيشاوي والطفل تيتوس وكتبت عليها لينا الفيشاوي مع تيتوس الفيشاوي.

يذكر أن أحمد الفيشاوي قد واجه مؤخراً حكماً قضائياً بالحبس لمدة عام لامتناعه عن سداد نفقة ابنته لينا. وكأن المصائب لا تأتي فرادى.

5 زيجات في حياة أحمد الفيشاوي:

تزوج الفنان أحمد الفيشاوي خمس مرات؛ كانت المرة الأولى من هند الحناوي والدة ابنته لينا، والثانية من وسام عاطف. وفي أثناء سفره مع والدته الفنانة سمية الألفي إلى ألمانيا في رحلة علاج تزوج من سيدة ألمانية تدعى (دينيس وولمان).

وعقب انفصاله عنها تزوج من الإعلامية رولا ديبس، ثم انفصلا قبل أن يعلن عن زواجه الخامس من زوجته الحالية ندى الكامل.

الأزمة الأولى:

بدأت الأزمة الأولى في حياة أحمد الفيشاوى عام 2003 عندما أعلنت هند الحناوي أنها حامل منه، وأن علاقتها بدأت به خلال تصويره مسلسل عفاريت السيالة. لكن أحمد الفيشاوي أنكر ما قالته. مما أدى بها للتصعيد القضائي، ورفع قضية ﻹثبات نسب الطفلة له. حتى اضطر أخيرا للاعتراف بابنته لينا، بعد أن عرض والديه الفنان الراحل فاروق الفيشاوي والفنانة سمية الألفي لإحراج كبيير. وظهرت عدة صور تجمعه بها، ومع جديها الفنانة سمية الألفي والفنان الراحل فاروق الفيشاوي. وبدا أن الأمور عادت إلى مسيرتها الطبيعية خاصة مع ظهور صور لينا مع عائلة الفيشاوي. حتى وفاة فاروق الفيشاوي وعدم ظهور لينا في الجنازة، حيث صرحت بعدها أنه والدها هو السبب وأنه لا ينفق عليها.

قصة حب مع  شيرين رضا:

لم يكن هذا هو الموقف الوحيد الصادم لجماهيره، فقد صرح أحمد الفيشاوي في أحد اللقاءات التلفزيونية بأنه يحب الفنانة (شيرين رضا) وأنه قد طلب منها الزواج أكثر من مرة. 

كما صرح في برنامج آخر بوجود قصة حب سابقة جمعتهما، وأن هذا الحب كان متبادل لكن لم يشأ القدر أن يكتمل.

وما صدم جمهوره هو فارق السن الكبير بينهما، حيث تكبره الفنانة شيرين رضا بحوالى 12 عاما.

التاتوه:

لا يقتصر اختلاف أحمد الفيشاوي على علاقاته النسائية أو تصريحاته المثيرة للجدل فقط، وإنما يمتد إلى مظهره الذي يجده بعض الجماهير غير مناسب لطبيعة التقاليد الشرقية المحافظة. حيث يغطي الوشم(التاتوه) أغلب أجزاء جسده، كما يصر على ارتداء قرط في أذنيه. وهو ما يجده بعض الجماهير غريبا.

ويحتاج المخرجين دائما ﻹخفاء الوشوم الموجودة على جسده باستخدام المكياج حيث لا تتناسب مع ما يؤديه من أدوار.

ألفاظ خارجة في مهرجان الجونة:

قبل عرض فيلمه الشيخ جاكسون في مهرجان الجونة السينمائي علق الفيشاوي على رداءة شاشة العرض لاستخدام لفظ خارج حيث قال مخاطبا الجمهور(ياريت تعرفوا تتفرجوا على البتاعة ال...را دي). وهو ما اعتبر إهانة للمهرجان. وعرضه لحملة انتقادات واسعة.

وقد اعتذر الفيشاوي عن هذا اللفظ قائلا: "اعتذار واجب عما بدر مني أمس، فريق العمل بأكمله عمل بجدية على هذا الإنتاج، وكل ما أردت هو أن يُشاهد الفيلم بالطريقة الصحيحة، لم يكن لدي أي نية لإزعاج أحد في هذا المهرجان المشرف".

أنا صريح ومن يشعرون بالصدمة لديهم مشكلة:

في أحد البرامج التلفزيونية سُئل الفيشاوي عن سبب تعمده لصدام جمهوره، فأجاب أنه لا يتعمد أن يصدم جمهوره ، وقال (أنا صريح وأعبر عن آرائي بحرية، ومن يشعرون بالصدمة هم من لديهم مشكلة).

ترى هل يوقع أحمد الفيشاوي نفسه في المزيد من المواقف المثيرة للجدل